- 256). .(وقد مَضى إلى اليومِ عَشَرةُ قُرونٍ، ولا يزالُ الدُّروزُ يُؤمِنونَ برجعَتِه ويرقُبونَها
https://dorar.net/frq/2207- 256). .(وقد مَضى إلى اليومِ عَشَرةُ قُرونٍ، ولا يزالُ الدُّروزُ يُؤمِنونَ برجعَتِه ويرقُبونَها
https://dorar.net/frq/2207في القرآن، وفي كلام العرب) ((العذب النمير)) (2/268). يقْرَؤونَ عليكم آياتي
https://dorar.net/tafseer/6/33وجَواريه، وقَتَل الخُطَباءَ والأئِمَّةَ وحَمَلةَ القُرآنِ، وتَعَطَّلتِ المَساجِدُ والجَماعاتُ والجُمُعاتُ
https://dorar.net/frq/1971[934] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (15/8)، ((معاني القرآن)) للزجاج (3/252)، ((تفسير ابن عطية)) (3/473
https://dorar.net/tafseer/17/17هو أشنَعُ أنواعِ وَضْعِ الشَّيءِ في غَيرِ مَوضِعِه؛ ولذا كَثُرَ في القُرآنِ العَظيمِ إطلاقُ الظُّلمِ
https://dorar.net/tafseer/45/4، وهجرته، وجهاده في سبيل الله. وأعرضوا صفحا عن حديث أسامة رضي الله عنه المرفوع: (يا أسامة، أقتلته
https://dorar.net/article/1857في القضايا وهي: العُرف والعادة. سدُّ الذرائع. رفعُ الحَرَج. المصلحةُ. ثم ختم الفصلَ بالحَديثِ عن القضاءِ
https://dorar.net/article/1898تعالى في السَّماءِ، ما تُرِكَت على فِطَرِها، ولم تُنقَلْ عن ذلك بالتعليمِ، وفي الحديثِ: أنَّ رجلًا أتى
https://dorar.net/frq/261)). وفي روايةٍ: ((كنَّا عِندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صدرَ النَّهارِ، بمثلِ حديثِ ابنِ جعفرٍ
https://dorar.net/tafseer/4/1، وهُم المُعتزِلةُ والخوارِجُ وطائِفةٌ مِن أهلِ الحديثِ والسُّنَّةِ، وحكاه مُحمَّدُ بنُ نَصرٍ
https://dorar.net/frq/1444والمقتولُ في النَّارِ)) [47] أخرجه البُخاريُّ (31)، ومُسلمٌ (2888) من حديثِ أبي بَكرةَ نُفَيعِ
https://dorar.net/frq/516; أُعطِيت هذه الحضارة الأوربية الحديثة أعظم روح من الفن كان في الأرض، من لدن آدم إلى يوم الناس هذا. وهذه
https://dorar.net/article/1065، ومراعاةِ الحَقِّ. قيل: فُسِّر البِرُّ في الحديثِ بمعانٍ شَتَّى:ففسَّره في موضِعٍ بما اطمأنَّتْ إليه
https://dorar.net/alakhlaq/416، وإليه النُّشورُ)) [911] أخرجه البخاري (6312) من حديث حذيفةَ رضي الله عنه. وأخرجه
https://dorar.net/tafseer/39/12عليه وسلَّم [519] حديث الشفاعة أخرجه البخاري (3340)، ومسلم (194) مِن حَديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ
https://dorar.net/aqeeda/1463) واللَّفظُ له، ومسلم (2241). . قال أبو العَّباسِ القُرطبيُّ: (ظاهِرُ هذا الحديثِ: أنَّ هذا النَّبِيَّ
https://dorar.net/aqeeda/1556الطحاوية)) لابن أبي العز (2/ 538). .وفي حَديثِ أبي زُهَيرٍ الثَّقَفيِّ رَضيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/aqeeda/1639بالمُحادَثةِ الحِواريَّةِ.ولعلَّ هذا التَّصوُّرَ هو الَّذي قاد للحَديثِ عن مُسْتوياتٍ مُختلِفةٍ في صِلتِها
https://dorar.net/arabia/2392عن بَيعِ الغَرَرِ" [1520] أخرجه مسلم (1513) من حديثِ أبي هرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/osolfeqh/1126منه [أي: من حديث عليٍّ، الآتي في أدلَّة السُّنَّة] أنَّ كلَّ من كانت لها طاقةٌ مِن النِّساءِ على خدمةِ بيتِها
https://dorar.net/feqhia/5296في ((اللطائف)) (556): ثابتٌ مشهورٌ يُحتَجُّ به. .وَجهُ الدَّلالةِ:يَدُلُّ الحَديثُ على أنَّ الوِلايةَ
https://dorar.net/qfiqhia/1932في الدُّنْيا والآخِرةِ، حتَّى وإنْ بَدا في ظاهِرِ الأمْرِ أنَّ فيه النَّجاةَ. وفي هذا الحَديثِ يَرْوي عَبدُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150563، وسَفَهٌ في العَقلِ؛ شِركٌ في الدِّينِ؛ لأنَّهم اتَّخَذوا شريكًا مع اللهِ، وسَفَهٌ في العَقلِ؛ لأنَّ اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/2871والنَّظائِر"، فهو قَرينُ كِتابِ السُّيوطيِّ، في اسمِه، وصيتِه، وخَصائِصِه، ويَحتَلُّ مَكانًا رَفيعًا
https://dorar.net/qfiqhia/203بقَطعيِّ الدَّلالةِ مِنَ القُرآنِ الكريمِ، أوِ الثُّبوتِ كالسُّنَّةِ المُتَواتِرةِ والإجماعِ
https://dorar.net/osolfeqh/77الحَديثِ أكثَرُ مِن أن تُحصى؛ فهم دائِمًا يتَقَرَّبونَ مِنَ الاستِعمارِ ويُعاوِنونَ مَعَه في مُقابلِ
https://dorar.net/frq/2279، والخُزَعبِلاتِ، والبِدَعِ، والكُفْريَّاتِ بيْن المسلمينَ، ساعَدَهم على ذلك تَطوُّراتُ العصْرِ الحديثِ، بِدايةً
https://dorar.net/article/2013شَهرُ المُحَرَّمِ رَأيتَ المَساجِدَ العامِليَّةَ والنَّواديَ الحُسَينيَّةَ ومَداخِلَ القُرى مُجَلَّلةً
https://dorar.net/frq/1780: ((تفسير ابن جرير)) (12/179)، ((معاني القرآن)) للزجاج (3/19)، ((البسيط)) للواحدي (11/192، 193)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/10/14التَّأكيدِ، وصِيغَةُ (ظَلومٍ)، وصِيغَةُ (كَفَّارٍ) [447] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (5
https://dorar.net/tafseer/14/9