مِن طَريقةِ أهلِ الحَديثِ أنَّ كُلَّ مُسلِمٍ رَأى رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فهو مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/606مِن طَريقةِ أهلِ الحَديثِ أنَّ كُلَّ مُسلِمٍ رَأى رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فهو مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/606)) أخرجه البخاري مُعَلَّقًا بصيغةِ الجزم قبل حديث (2274)، وأخرجه موصولًا أبو داود (3594)، والحاكم (2309
https://dorar.net/feqhia/2893فيها في الإثْباتِ، والسُّكوتُ عنها أشبَهُ بمَنهَجِ السَّلَفِ في القَديمِ والحَديثِ) ((العلو للعلي الغفار)) (ص: 195
https://dorar.net/feqhia/218فيها في الإثْباتِ، والسُّكوتُ عنها أشبَهُ بمَنهَجِ السَّلَفِ في القَديمِ والحَديثِ) ((العلو للعلي الغفار)) (ص: 195
https://dorar.net/frq/218والقرآنِ، ويدعوهم إلى ما كانوا عليه من التَّهوُّدِ والتَّمجُّسِ والشِّركِ، وعبادةِ الصُّلبانِ، فشَمَّر
https://dorar.net/alakhlaq/1625أو الحَديثِ، وقد صارَت لهم دَولةٌ في سوريا في العَصرِ الحاضِر.ومِن خياناتِ النُّصَيريِّين أنَّه في سَنةِ 696هـ
https://dorar.net/frq/1973أمَّةٍ لوَسِعَتْهم)) [493] رواه مُسلِم (1695) من حديثِ بُرَيدةَ بنِ الحُصَيبِ الأسلَميِّ
https://dorar.net/frq/1244، وشَهْرٌ، وعَطِيَّةُ، والحسنُ، ومحمدُ بنُ قيسٍ، والسُّدِّىُّ). ((غريب الحديث)) (2/688). وقال ابنُ
https://dorar.net/tafseer/13/4عطية (2/156). .وأمَّا مَكانةُ حَمزةَ عِندَ الدُّروزِ فهو الإعظامُ والإجلالُ؛ فالحَديثُ عنه مَقرونٌ
https://dorar.net/frq/2209عِندَه إجماعٌ. وبهذا قال الأثرَمُ مِن أصحابِ أبي حَنيفةَ فيما حَكاه أبو سُفيانَ السَّرَخسيُّ
https://dorar.net/osolfeqh/419إلى دعاية داخلية، تهدي ضالهم، وتصلح فاسدهم، تبتدئ من البيت، وتجاوزه إلى الجار والقرية، حتى تنتظم المجتمع كله
https://dorar.net/article/1098الأمير شيخ، وأسْرِهم رجلًا من الشيخية، وسار السلطان بكرةَ يوم الأربعاء إلى قرية الحراك، فنزل نصف النهار
https://dorar.net/history/event/3271[876] يُنظر: ((معاني القرآن)) للزجاج (2/423)، ((تفسير القرطبي)) (8/42). .17- في قوله تعالى
https://dorar.net/tafseer/8/19: إنَّما ذكَرَ القُرآنُ تَحسُّرَه على يُوسُفَ عليه السَّلامُ ولم يَذْكُرْ تَحسُّرَه على ابنَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/12/18الظَّالِمين، وأنَّهم غيرُ مُلتَفِتين إلى ما يناديهم به القرآنُ الكريمُ من آياتٍ تحثُّهم على الخُروجِ وعلى
https://dorar.net/frq/1281أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ: وصَفَهم بادِّعاءِ الإيمانِ بالقُرآنِ وبما أُنزِل مِن قبلِه (التَّوراة) حيث قال
https://dorar.net/tafseer/4/19في قوله: فَإِنَّهُ تعود على جبريل، والهاء الثانية في: نَزَّلَهُ تعود على القرآن [891] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/2/18عن أمْرٍ قد وقَعَ، وهذا لا يُؤدِّيه إلَّا اسمُ (النَّذيرِ)؛ ولذلك كثُرَ في القرآنِ الوصفُ بـ (النَّذيرِ
https://dorar.net/tafseer/33/14، وأهلُ القرنِ الثَّاني مِن التابعينَ، وأهلُ القرنِ الثالثِ مِن أتبَاعِ التابعينَ؛ تلك القرونُ المشهودُ
https://dorar.net/tafseer/25/7تُوعَدُونَ خُصوصيَّةٌ مِن خصائصِ إعجازِ القرآنِ؛ فإنَّ هذه الصِّيغةَ صالِحةٌ لأنْ تَكونَ مَصوغةً مِن الوعدِ
https://dorar.net/tafseer/51/4: ((تفسير أبي السعود)) (8/179). . - وجاءَ هنا أنَّ الإنسانَ خُلِقَ مِن صَلْصالٍ، وورَدَ في القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/55/3)، ((البرهان في علوم القرآن)) للزركشي (3/455 - 457)، ((البلاغة العربية)) لحبنكة (2/377-381)، ((مفاتيح
https://dorar.net/tafseer/47/7رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ [هود: 102].وقال سُبحانَه
https://dorar.net/tafseer/85/3بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ- انتقَلَ الكلامُ إلى ذِكرِ ما كفَرَ به المُشرِكونَ مِن تَكذيبِ القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/37/15؛ لِحِكمةٍ يَعلَمُها، وهذا جَريٌ على عادةِ القُرآنِ في تَعقيبِ التَّرغيبِ بالتَّرهيبِ، وعَكسِه؛ لِئلَّا
https://dorar.net/tafseer/36/7، إذا اجتمَع الحذفانِ معًا، وله في القرآنِ نظائرُ، وهو مِن إبداعاتِ القرآنِ وعناصرِ إعجازِه، وهو مِن ألطفِ
https://dorar.net/tafseer/22/9