الشرعيَّة؛ إذ هو ثالث الأدلَّة الشرعيَّة بعد القرآن الكريم والسُّنة المطهَّرة؛ لذا فقد حرَص العلماءُ
https://dorar.net/article/1706الشرعيَّة؛ إذ هو ثالث الأدلَّة الشرعيَّة بعد القرآن الكريم والسُّنة المطهَّرة؛ لذا فقد حرَص العلماءُ
https://dorar.net/article/17061- قَولُ الله تعالى: فَلَوْلَا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/10/32لِأُولِي الْأَلْبَابِ وقد قَصَّ اللَّهُ علينا في القرآنِ أخبارَ الأنبياءِ وما أصابَهم وما أصابَ أتباعَهم
https://dorar.net/tafseer/12/23قَومٍ يَزعُمون أنَّ القرآنَ مَخلوقٌ) [178] ينظر: ((شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة
https://dorar.net/arabia/5290الزمخشري - حاشية ابن المنير)) (1/669)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين درويش (3/6). .3
https://dorar.net/tafseer/5/26أركانِ الهدايةِ الاجتماعيَّةِ في القرآن؛ لأنَّه يُوجِبُ على النَّاسِ إيجابًا دِينيًّا أن يُعِينَ بعضُهم
https://dorar.net/tafseer/5/1- حُسن أسلوب القرآن؛ لأنَّه جمع في هذه الآية بين التطهُّر المعنوي الباطني، والتطهُّر الحسي الظاهري؛ لقوله
https://dorar.net/tafseer/2/38القرآن وبيانه)) لمحيي الدين درويش (1/333)، ((دليل البلاغة القرآنية)) للدبل (ص: 300). .- وفيه: وضْع
https://dorar.net/tafseer/2/38أوْعَدَنيوالعَفْوُ عنْدَ رَسولِ اللهِ مَأمولُمَهْلًا! هَداك الَّذي أعْطاك نافِلةَ الْقُرآنِ فيها مَواعيظٌ
https://dorar.net/arabia/5968أُنزِل إليه مِن قرآنٍ، ومنهم مَن لم يؤمِنْ بذلك وصدَّ النَّاسَ عن الإيمانِ به، وحسْبُ هؤلاء الكفرةِ
https://dorar.net/tafseer/4/17التَّواصي بالخيرِ مِن سُنَنِ الأنبياءِ والمُرسَلينَ، وجاء في القُرآنِ والسُّنَّةِ وصايا الأنبياءِ
https://dorar.net/tafseer/3/56إِسْحَاق وأَدَّبْتَنِي، وأنا تارِكٌ ما دَرَسْتَ منذ قَرَأْت الكِتَاب -يعني: كِتَابَ سِيبَوَيْه-؛ لأني
https://dorar.net/arabia/5361العَرَبيَّة))، وكتاب: ((الإنصاف في مسائل الخلاف))، وكتاب: ((البيان في غريب إعراب القُرآنِ)).وَفَاتُه:تُوفِّي
https://dorar.net/arabia/5505القُرآنِ عما لا يليقُ من البيان)).وَفَاتُه:تُوفِّي سَنةَ اثنتين وتسعين وخَمسِ مِائة [533
https://dorar.net/arabia/5513)) (ص: 52). .وقال الخُمينيُّ أيضًا: (إنَّ تَعاليمَ الأئِمَّةِ كتَعاليمِ القُرآنِ لا تَخُصُّ جيلًا
https://dorar.net/frq/1889، مُضمِرًا الإخلالَ بما وَعَد [3179] يُنظَر: ((أحكام القرآن)) للجصاص: (3/ 591)، ((مقاصد الرعاية
https://dorar.net/alakhlaq/3989[1835] ((ديوان ابن القيسراني)) (ص: 35). .2- وقال الشَّاعِرُ:أفكارُهم بهُدى القرآنِ ثاقِبةٌفلا
https://dorar.net/alakhlaq/3567: القُرون. يُنظَر: ((تاج العروس)) (18/ 27). الجاموسِ التي يدفَعُ بها عن نفسِه ووَلَدِه، فإذا تكَسَّرَت
https://dorar.net/alakhlaq/4051يتنعمون فيها نعيماً كاملاً، ذكره الله عزَّ وجلَّ في القرآن الكريم، وبيَّنه النبي محمد صلى الله عليه وسلم
https://dorar.net/adyan/497قد شهد الله عزَّ وجلَّ بتحريف اليهود لكتابهم، وأبان عن هذا في القرآن الكريم في مواضع عديدة
https://dorar.net/adyan/194القرآنِ، وكثرةُ الإخوانِ في اللهِ عزَّ وجَلَّ) [8503] ((التمهيد)) لابن عبد البر (23/178
https://dorar.net/alakhlaq/2599في الآخِرة، أو كان على وَجهِ الرِّياءِ [8983] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (5/291
https://dorar.net/alakhlaq/2746، ينقُلون إليهم الأخبارَ منكم) [1331] ((الجامع لأحكام القرآن)) (8/ 157). . وذلك على أحَدِ
https://dorar.net/alakhlaq/3399من بؤسِه) [6348] ((دستور الأخلاق في القرآن)) (ص: 101). .7- وقال محمَّدٌ الغزاليُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4841عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ رَضِيَ الله عنهما: (أنَّ هذه الآيةَ التي في القُرآنِ: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/alakhlaq/4615: هو المحبَّةُ في شَفَقةٍ) [5163] ((تفسير القرآن العظيم)) (5/217). .- وقال اللهُ تعالى
https://dorar.net/alakhlaq/1646] ((أحكام القرآن)) لابن العربي (1/248، 249). .2- قال الصَّفديُّ: (ورأَيتُ القاضيَ بُرهانَ الدِّينِ
https://dorar.net/alakhlaq/352: تعاملوا بوُصولِ بِرِّ كُلِّ واحدٍ منهم إلى صاحِبِه. وواصَلَه: عامَلَه بوُصولِ البِرِّ. وفي القُرآنِ
https://dorar.net/alakhlaq/411على أنَّ الملوكَ يجِبُ عليهم التَّثبُّتُ فيما يُخبَرون) [1473] ((تفسير القرآن)) (4/91) .
https://dorar.net/alakhlaq/511التَّواصي بالخيرِ مِن سُنَنِ الأنبياءِ والمُرسَلينَ، وجاء في القُرآنِ والسُّنَّةِ وصايا الأنبياءِ
https://dorar.net/alakhlaq/779