مصدريَّةٌ. وممَّن اختاره الزَّجَّاجُ. يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/195). ويُنظر أيضًا
https://dorar.net/tafseer/31/4مصدريَّةٌ. وممَّن اختاره الزَّجَّاجُ. يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/195). ويُنظر أيضًا
https://dorar.net/tafseer/31/4القرينِ في الرِّفعةِ والفَضلِ والجلالِ، وما جاوز ذلك لا يحتَمِلُ غيرَ العَدَدِ، فيَجِبُ أن يكونَ العالَمُ
https://dorar.net/frq/392)، ((تفسير ابن عاشور)) (24/175، 176)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (8/502). .- والكلامُ مُؤذِنٌ بقَسَمٍ
https://dorar.net/tafseer/40/15: الأُمَمُ والقُرونُ، وهو كِنايةٌ عن دَوامِ السَّلامِ عليه [557] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (23
https://dorar.net/tafseer/37/7وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي
https://dorar.net/tafseer/9/41القُرآنَ مَوعِظةٌ للعُصورِ والأجيالِ [367] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27/391، 392). .4
https://dorar.net/tafseer/57/4;نظافةً وصِحَّةً أفضل!". مضى الزَّمنُ وتبيَّن خطأُ ذلك الاعتقادِ؛ فالدراساتُ الحديثةُ أثبتت
https://dorar.net/article/2059، وابنُ لهيعةَ، وكلاهما حديثُه حَسَنٌ وفيه كلامٌ، وبقيَّةُ رجالِه رجالُ الصَّحيحِ. .4- عن ابنِ
https://dorar.net/frq/1904المقَفَّعِ- تَغْييرًا جَذْريًّا في الكِتابةِ النَّثْريَّةِ في العَصْرِ الحديثِ؛ حيث أُعجِبَ الكُتَّابُ بتلك
https://dorar.net/arabia/6282: ((تفسير ابن جرير)) (17/606 - 610)، ((معاني القرآن)) للزجاج (4/96)، ((تفسير ابن كثير)) (6/152)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/26/9إلَّا مِثلَ ما هي في الدُّنيا [264] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/179
https://dorar.net/tafseer/68/4به الأرضُ حتَّى تتزايَلَ قِطَعًا قِطَعًا، أو تُكُلِّمَ به الموتى فتسمَعُ وتُجِيبُ، لكان هذا القُرآنُ
https://dorar.net/tafseer/13/9يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ.أي: ولا ينظُرْ أحدٌ منكم وراءَه، ولْتَجِدُّوا في السَّيرِ فتتباعَدوا عن القريةِ
https://dorar.net/tafseer/15/8اشتَمَل القُرآنُ الكريمُ على وعدٍ ووعيدٍ، فالوَعدُ يكونُ بالمغفرةِ والرِّضوانِ، والتكريمِ ودُخولِ
https://dorar.net/aqeeda/2917تَنظيرِ تَلقِّي النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ القرآنَ بتلقِّي مُوسى عليه السَّلامُ كلامَ اللهِ؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/27/2. الثَّاني: القُرآنُ. قاله مجاهِدٌ وقَتادةُ. ويحتمِلُ ثالثًا: أنَّه البَعثُ والجَزاءُ). ((تفسير الماوردي
https://dorar.net/tafseer/39/10)) (21/577)، ((التبيان في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 272)، ((تفسير السعدي)) (ص: 814)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/52/3الجَوزيِّ. يُنظر: ((معاني القرآن)) للزجاج (5/223)، ((تفسير ابن الجوزي)) (4/339). ويُنظر أيضًا: ((البسيط
https://dorar.net/tafseer/70/4). .وقد استند الخَوارِجُ في نفيِهم الشَّفاعةَ إلى آياتٍ من القرآنِ الكريمِ أخذوها على ظاهِرِها، وقَصَروا
https://dorar.net/frq/1228في مسائِلَ كثيرةٍ؛ منها: نَفيُ الرُّؤيةِ، ونَفيُ الصِّفاتِ، والقَولُ بخَلقِ القرآنِ، فكأنَّ توافُقَ
https://dorar.net/frq/508الصَّالحةِ وأنَّه حَفِظ القُرآنَ والحديثَ، وأتْقَن عُلومَهما، ودرَسَ الفِقهَ وأُصولَه، وعُلومَ اللُّغةِ
https://dorar.net/article/2087؛ اتَّخَذوا قُبورَ أنبيائِهم مَساجِدَ)) [1089] أخرجه البخاري (1390)، ومسلم (529) من حديثِ
https://dorar.net/osolfeqh/1053عبدَ اللهِ بنَ مَسعودٍ إذا بَلَغَ هذا المكانَ من هذا الحديثِ ضَحِكَ، فقال له رَجُلٌ: يا أبا عبدِ
https://dorar.net/h/p0tKRvxmله، ومسلم (252). ، وفي روايةٍ: ((ومع كلِّ وُضوءٍ)) رواه البخاري مُعلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ قبل حديث (1934
https://dorar.net/feqhia/201هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (15).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:وَجْهُ المناسَبةِ بيْن هذه القِصَّةِ
https://dorar.net/tafseer/79/2الله الذي تلاهُ وقَرأه، أو في حديثِه الذي حدَّث وتكَلَّم). ((تفسير ابن جرير)) (16/610). وقيل
https://dorar.net/tafseer/22/18)، ومسلمٌ (161) واللَّفظُ له. قال القَسْطَلَّاني: (وليس في هذا الحديثِ أنَّ أوَّلَ ما نزل: يَا
https://dorar.net/tafseer/74/1