له، ومسلم (252). ، وفي روايةٍ: ((ومع كلِّ وُضوءٍ)) رواه البخاري مُعلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ قبل حديث (1934
https://dorar.net/feqhia/201له، ومسلم (252). ، وفي روايةٍ: ((ومع كلِّ وُضوءٍ)) رواه البخاري مُعلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ قبل حديث (1934
https://dorar.net/feqhia/201به، وجَرَتِ العادةُ في القرآنِ أنَّ اللهَ يَخُصُّ المنتفعين، كما قال: إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ
https://dorar.net/tafseer/7/35أفضلُ من هذا الدعاء بعد أداء الفرائض، ومَن قرأ هذا الدعاء رفَع الله عنه سبعين بابًا من العذاب, وعن سفيان
https://dorar.net/fake-hadith/682مصدريَّةٌ. وممَّن اختاره الزَّجَّاجُ. يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/195). ويُنظر أيضًا
https://dorar.net/tafseer/31/4إلَّا مِثلَ ما هي في الدُّنيا [264] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/179
https://dorar.net/tafseer/68/4به الأرضُ حتَّى تتزايَلَ قِطَعًا قِطَعًا، أو تُكُلِّمَ به الموتى فتسمَعُ وتُجِيبُ، لكان هذا القُرآنُ
https://dorar.net/tafseer/13/9يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ.أي: ولا ينظُرْ أحدٌ منكم وراءَه، ولْتَجِدُّوا في السَّيرِ فتتباعَدوا عن القريةِ
https://dorar.net/tafseer/15/8اشتَمَل القُرآنُ الكريمُ على وعدٍ ووعيدٍ، فالوَعدُ يكونُ بالمغفرةِ والرِّضوانِ، والتكريمِ ودُخولِ
https://dorar.net/aqeeda/2917التي ورَد فيها النَّهيُ عن التَّشاؤُمِ؛ فقد جاء في الحديثِ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال
https://dorar.net/alakhlaq/749دينِه) [1499] رواه أحمد بعد حديث (12375). صحَّح إسناده على شرط الشيخين: شعيب
https://dorar.net/aqeeda/3268في هذا دليلًا، إنما جاءت السُّنة لمن أراد الشيء، فالحديث: «إذا همَّ أحدكم بأمرٍ فليصلِّ ركعتين، ثم يقول: اللهمَّ
https://dorar.net/feqhia/1270اللهُ عنهم، وجماعةٌ كثيرون، وهو ظاهِرُ القرآنِ والسُّنَّةِ؛ لِقَولِه تعالى: يَتَرَبَّصْنَ
https://dorar.net/feqhia/4988تَنظيرِ تَلقِّي النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ القرآنَ بتلقِّي مُوسى عليه السَّلامُ كلامَ اللهِ؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/27/2. الثَّاني: القُرآنُ. قاله مجاهِدٌ وقَتادةُ. ويحتمِلُ ثالثًا: أنَّه البَعثُ والجَزاءُ). ((تفسير الماوردي
https://dorar.net/tafseer/39/10)) (21/577)، ((التبيان في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 272)، ((تفسير السعدي)) (ص: 814)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/52/3الجَوزيِّ. يُنظر: ((معاني القرآن)) للزجاج (5/223)، ((تفسير ابن الجوزي)) (4/339). ويُنظر أيضًا: ((البسيط
https://dorar.net/tafseer/70/4: ((تأويل آي القرآن)) للطبري (16/441)، ((التسهيل)) لابن جزي (2/31)، ((تفسير ابن عاشور)) (17/166
https://dorar.net/alakhlaq/1333(3689) مِن حَديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. يعني: مِنَ المحَدَّثينَ، فالتحديثُ إلهامٌ خاصٌّ
https://dorar.net/aqeeda/1502هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (15).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:وَجْهُ المناسَبةِ بيْن هذه القِصَّةِ
https://dorar.net/tafseer/79/2الله الذي تلاهُ وقَرأه، أو في حديثِه الذي حدَّث وتكَلَّم). ((تفسير ابن جرير)) (16/610). وقيل
https://dorar.net/tafseer/22/18)، ومسلمٌ (161) واللَّفظُ له. قال القَسْطَلَّاني: (وليس في هذا الحديثِ أنَّ أوَّلَ ما نزل: يَا
https://dorar.net/tafseer/74/1). . والمُلاحَظُ في الحَديثِ تَسميةُ العَلاماتِ العَشرِ الكُبرى بالآياتِ، وتِلكَ تَسميةٌ لَها دَلالَتُها الخاصَّةُ
https://dorar.net/aqeeda/1864، والتنقيح، والتهذيب، والتَّصحيح، والتعقُّب، والتَّعليق. والفصل الثَّاني: جاءَ للحديثِ عن أصولِ
https://dorar.net/article/1836لغَيرِه) [738] ((تأويل مختلف الحديث)) (ص: 137). .وقال أيضًا: (وقالت القَدَريَّةُ: نحن
https://dorar.net/alakhlaq/3234أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ [البقرة: 213]، وفي حديثِ
https://dorar.net/tafseer/51/91- قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/31/2ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ [الرعد: 22].الدَّليلُ من السُّنَّةِ:1- حديثُ سعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/885. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ عَبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ رَضِيَ الله عنهما أنَّ عُمرَ بنَ الخطَّابِ رَضِيَ الله عنه خَرجَ
https://dorar.net/hadith/sharh/151053