يبتدئ بحث بتقرير أن ابن تيمية يمثِّل (نقطة الانطلاق الصحيحة لتحليل التكوين الفقهي للسلفية المعاصرة
https://dorar.net/article/1820يبتدئ بحث بتقرير أن ابن تيمية يمثِّل (نقطة الانطلاق الصحيحة لتحليل التكوين الفقهي للسلفية المعاصرة
https://dorar.net/article/1820مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا [النبأ: 38].وعن أبي هريرةَ رَضِيَ الله عنه في حديثِ
https://dorar.net/tafseer/11/20ملكةً؛ لأنَّ ذلك كان مِن فعلِ قومِ بلقيسَ، وهم كفَّارٌ، فلا حجَّةَ في ذلك، وفي الحديثِ أنَّ النبيَّ
https://dorar.net/tafseer/27/4] ((عقائد الإمامية)) (ص: 67، 68). . والتَّفسيرُ الصَّحيحُ للآيةِ التي استدَلَّ بها المظَفَّرُ
https://dorar.net/frq/1540[النمل: 36]: ذِكرُ الرجُلِ مناقِبَ نفْسِه -إذا كان ذلك لغرضٍ صحيحٍ-، ومِثلُه قولُ هودٍ عليه السَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/27/3حُضَيرٍ إنَّما كانت بنُورٍ لا يَحمِلانِه [يُنظر: «صحيح البخاري» «465، 3805»]. هذا في الدُّنيا، فكيف
https://dorar.net/tafseer/57/3على فهمه فهماً صحيحاً، وفهمه الصحيح متوقف على أمور: منها فقه أسرار اللسان العربي فقهاً ينتهي إلى ما يُسمَّى
https://dorar.net/article/1162له مِن تَعبٍ وعناءٍ وقلقٍ، ومصداقُ ذلك ما جاءَ في الصحيح: ((ما مِن نَفْسٍ تُقتَلُ ظُلمًا إلَّا
https://dorar.net/tafseer/5/10الكَونيِّ [40] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (1/149). .8- قَولُ الله تعالى: هُوَ
https://dorar.net/tafseer/62/1(2474) من حديث ابنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما. : (اذهَبْ فاستعْلِمْ لنا خبَرَ هذا الرَّجُلِ الَّذي
https://dorar.net/tafseer/34/3، كما ثبت في الصحيحينِ عن رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال: «خيرُ [الناسِ] قَرني، ثمَّ
https://dorar.net/tafseer/25/9أسْرُدُ الصَّومَ، ...)) الحديث. وفيه: قالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((فصُمْ صيامَ داودَ عليه السَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/38/4، ويَحتمِلُ أن يكونَ عائِدًا على الْكِتَابَ، وكلاهما صحيحٌ؛ فالكتابُ نزَل على الرَّسولِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/18/1، وهو الصحيحُ؛ لأنَّها لو احتاجتْ إلى عمدٍ لافتقرَ العمدُ إلى دعامةٍ أيضًا، وتسلسلَ إلى ما لا نهايةَ
https://dorar.net/tafseer/13/1في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (2/ 170، 5/ 210)، ((تاج العروس)) للزبيدي (23/ 455، 28/ 203
https://dorar.net/arabia/1685النَّارَ في هرَّةٍ رَبَطَتها)) [2603] أخرجه البخاري (3318) واللفظ له، ومسلم (2242) من حديثِ
https://dorar.net/osolfeqh/1313الصَّحابيِّ إذا انفرَدَ حُجَّةٌ مُقَدَّمٌ على القياسِ في الصَّحيحِ مِن قَولِ أصحابِنا، وقَولِ أصحابِ أبي
https://dorar.net/osolfeqh/620نُفِخَ فيه الرُّوحُ، وحديثُ الصَّادق المصدوق يدلُّ على أنَّه لا يُنفَخُ فيه الرُّوحُ إلَّا بعد أربعةِ
https://dorar.net/feqhia/1926)) (27/591). .وأيضًا لَمَّا ذكَرَ الله تعالى الرِّزقَ؛ ذكَرَ حَديثَ الكَسبِ [380] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/42/6بالظَّاعِنِ، والمُقْبِلَ بالمُدْبِرِ، والصَّحيحَ بالسَّقيمِ، حتَّى يَلقى الرَّجُلُ مِنكم أخاه فيقولَ: انْجُ
https://dorar.net/arabia/6074عطية (2/156). .وأمَّا مَكانةُ حَمزةَ عِندَ الدُّروزِ فهو الإعظامُ والإجلالُ؛ فالحَديثُ عنه مَقرونٌ
https://dorar.net/frq/2209الطبيعة الذين يتبنَّون التداويَ بالأعشابِ والمستحضراتِ الطبيعيَّةِ، ويرفضون تصَدُّرَ الطبِّ الحديثِ
https://dorar.net/article/2038)، ومسلم (681) واللفظ له. ثانيًا: من الإجماعِنقَل الإجماعَ على ذلك قال ابنُ رجب: (وقد دلَّ الحديثُ
https://dorar.net/feqhia/852حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ)). وزاد في حديث النُّعمان عن الزهري: ((إنْ شاءَ
https://dorar.net/tafseer/2/38بيْنَ يَديهِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ لتَرغيبِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في الإصغاءِ إلى حَديثِه
https://dorar.net/tafseer/27/4)، ومسلم (164) مِن حديثِ أنسِ بنِ مالكٍ، عن مالكِ بنِ صَعْصَعة بنحوِه دونَ ذكرِ الآيةِ. .وعن قتادةَ
https://dorar.net/tafseer/19/9الخَضدُ بمعنى الحملِ، ولم يُصِبْ هؤلاء الَّذين أنكروا هذا القولَ، بل هو قولٌ صحيحٌ، وأربابُه ذهبوا
https://dorar.net/tafseer/56/3عليه وسلَّمَ والأُمَّةِ كُلِّها. وفي هذا الحديثِ تَحْكي أمُّ المؤمنينَ عائِشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ رَسولَ
https://dorar.net/hadith/sharh/7615بعصر التنوير. صحيح أنّ المسائل مدار البحث لا يعدوا أكثرها إلا أن يكون مسائل فقهية فرعية
https://dorar.net/article/529السُّنَّةِ والحَديثِ يَقولونَ: إنَّ اللهَ يَتَكلَّمُ بمَشيئتِه وقُدْرتِه، وكَلامُه ليس بمَخْلوقٍ، بلْ كَلامُه
https://dorar.net/frq/448