في الصَّحيحِ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ((إنَّ الكِبرَ بَطَرُ الحَقِّ وغَمْطُ النَّاسِ)) [1001
https://dorar.net/aqeeda/2697في الصَّحيحِ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ((إنَّ الكِبرَ بَطَرُ الحَقِّ وغَمْطُ النَّاسِ)) [1001
https://dorar.net/aqeeda/2697)) للزبيدي (9/ 455). .وهو بالفارِسيَّةِ الحَديثةِ: (قُبادُ) [2206] يُنظر: ((المعرَّب
https://dorar.net/arabia/5182)، النسائي (4452)، وابن ماجه (2137)، وأحمد (25845) واللفظ له. أخرجه ابن حبان في ((صحيحه)) (4260
https://dorar.net/tafseer/24/18)، وصحَّح الحديثَ الألباني في ((صحيح الترغيب)) (3183). .
https://dorar.net/tafseer/13/6فيه) ((شرح صحيح البخاري)) (6/365). ، وابنُ العَرَبيِّ قال ابنُ العرَبيِّ: (الشَّرطُ الثَّالثُ: وهو كَونُه
https://dorar.net/feqhia/7542ابن الملقن في ((البدر المنير)) (9/159)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (4530)، وصحَّح إسناده
https://dorar.net/frq/1830؟! كلا، ما هذا هو المقياس الصحيح. وإذا كان في هذا العصر تقدم العلم وازدهار الحضارة، فإن فيه الحروب
https://dorar.net/article/1211: أن يَصدُرَ مِمَّن ليس مِن أهلِ الاجتِهادِ، أو كان على خِلافِ النَّصِّ الصَّحيحِ الصَّريحِ الذي لا مُعارِضَ
https://dorar.net/article/2043بالحديث عن مبطلات الاعتكاف، وعددها في أحد عشر مطلباً, فذكر من المبطلات على سبيل المثال لا الحصر: الجماع
https://dorar.net/article/1317للتعظيم والتفخيم. وهذا القولُ صحيح، ولكن يحتاج إلى تتمَّة، وقائله لحَظَ معنًى صحيحًا لا بدَّ من بيانه
https://dorar.net/tafseer/3/10: ((النهاية في غريب الحديث)) لابن الأثير (3/91). من نَفسِ أخيه، ويَدَعُ الضِّغنَ في نَفسِه! وما وضَعْتُ
https://dorar.net/alakhlaq/3253صحيح البخاري)) لابن بطال (9/261). .2- سبَبٌ في وجودِ الأحقادِ والعداوةِ:فإنَّ الظَّنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4262في ((المستدرك)) (3855). صحَّح إسنادَه الحاكم، والبوصيري في ((مصباح الزجاجة)) (3/143)، وصحَّح الحديثَ
https://dorar.net/tafseer/75/6) من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه. ؟ الجوابُ: أنَّ سياقَ هذه الآياتِ إنَّما هو في وصفِ الأبرارِ
https://dorar.net/tafseer/76/3؛ ولهذا ثبت في «الصَّحيحِ» عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((إنَّا -مَعاشِرَ الأنبياءِ
https://dorar.net/aqeeda/1341صَحيحٍ. اللهُ أعلَمُ بعِدَّتِهم، صلَّى اللهُ عليهم) [405] يُنظر: ((تفسير ابن عطية)) (2/137
https://dorar.net/aqeeda/1435كحُبِّه، وهو اللهُ لا إلهَ إلَّا هو، ولا ضِدَّ له، ولا نِدَّ له، ولا شَريكَ معه. وفي الصَّحيحينِ عن عبدِ
https://dorar.net/aqeeda/345آياتِه عليه السَّلامُ وعلاماتِ نبُوَّتِه؛ ولهذا الحديثِ أمثلةٌ كثيرةٌ في عِصمَتِه من أبي جَهلٍ وغَيرِه
https://dorar.net/aqeeda/1582الرحمن)) للضياء المقدسي (ص: 21). .وبَوَّبَ البخاريُّ في كِتاب التوحيدِ من صحيحِه: (باب: قُلْ أَيُّ
https://dorar.net/aqeeda/783عليه وسلَّمَ ذلك، قال: أوجَدْتُم هذا؟ قالوا: نَعم، قال: ذلك صريحُ الإيمانِ، كما جاء في صحيحِ البُخاريِّ، أيْ
https://dorar.net/article/908الترمذي (1014) من حديث جابر بن سمرة رضي الله عنهصححه الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (1014)، وقال الترمذي
https://dorar.net/feqhia/1994(1732). .ودَلالةُ الحديثينِ واضِحةٌ في أنَّ المَشَقَّةَ تَجلبُ التَّيسيرَ، وأنَّ الشَّريعةَ تُريدُ
https://dorar.net/qfiqhia/376ابنُ العراقي في ((طرح التثريب)) (3/34)، وقال النَّوويُّ في ((المجموع)) (4/55): إسنادُه صَحيحٌ بمعناه
https://dorar.net/qfiqhia/852)) [2229] أخرجه أبو داود (3602)، وابن ماجه (2367). صَحَّحه الألبانيُّ في ((صحيح سنن أبي داود
https://dorar.net/qfiqhia/1085: يَجعَلونَها في سُرُجِهم فيَستَضيئونَ بها. يُنظر: ((شرح صحيح البخاري)) لقوام السنة (4/156). ؟ فقال
https://dorar.net/qfiqhia/1542هذا اليومَ وهو مُسافِرٌ قال ابن حجر: (وفي الحديث دليلٌ على أنْ لا كراهِيَةَ في الصَّومِ في السَّفَرِ لِمَن
https://dorar.net/feqhia/2690لها إلى صَدرِها، وأمَر النَّاسَ فرجَموها...)) الحَديث [284] أخرجه مسلم (1695). .4- عن عبدِ
https://dorar.net/feqhia/12525[368] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (3/203)، ((بدائع الفوائد)) لابن القيم (1/161، 162)، ((لوامع
https://dorar.net/frq/400