بين ذلك، فالكلُّ نِصابٌ زكويٌّ ((المحلى)) لابن حزم (6/155 رقم 723).
https://dorar.net/feqhia/2475بين ذلك، فالكلُّ نِصابٌ زكويٌّ ((المحلى)) لابن حزم (6/155 رقم 723).
https://dorar.net/feqhia/2475: إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ [المائدة: 3] وجهُ الدَّلالةِ:أنَّه خاطبَ كُلَّ مُسلِمٍ ومُسلِمةٍ، وهذا يَشمَلُ
https://dorar.net/feqhia/3652، وقد عُلِمَ أنَّنا لا نقِفُ على كلِّ ذابح. وقد رويَ عن عائشة أنهم قالوا: ((يا رسولَ اللهِ، إنَّ قَومًا
https://dorar.net/feqhia/3677. وهو أنْ يَذبحَ عن كلِّ مولودٍ يولدُ له حَيًّا أو مَيِّتًا بعدَ أنْ يَكونَ يَقَعُ عليه اسمُ غلامٍ أو اسمُ
https://dorar.net/feqhia/3904بنِ جُندَبٍ، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((كلُّ غُلامٍ رَهينةٌ بعَقيقتِه، تُذبَحُ
https://dorar.net/feqhia/3911؛ لأنَّها محرَّمةٌ على زوجِها، وكذلك كُلُّ محرَّمةٍ، ولا يجوز في المُعتَدَّة بما دون ذلك؛ لإمكانِ عَودِها
https://dorar.net/feqhia/4008، والضابِطُ في هذا: أنَّ كُلَّ امرأتين بينهما رَحِمٌ مُحَرِّم، فإنَّه يَحرُمُ الجَمعُ بينهما). ((الفتاوى
https://dorar.net/feqhia/4209الدَّلالةِ:أنَّ هذه الآيةَ عامَّةٌ في كُلِّ النِّساءِ المُشرِكاتِ، وقد خُصَّ منها حرائرُ أهلِ الكتابِ؛ لِقَولِه
https://dorar.net/feqhia/4272الطَّلاقِ ولا غيره، بل ألفاظُهم كلُّها صريحةٌ في أنَّه فَسخٌ بأيِّ لفظٍ كان). ((الفتاوى الكبرى)) (5/486
https://dorar.net/feqhia/4697، فإذا ساعَدْتِه في النَّفَقةِ على بيتِكِ، أو على نَفسِكِ؛ كلُّه طَيِّبٌ، وإلَّا فواجِبُ النَّفَقةِ
https://dorar.net/feqhia/5252تجِبُ الكفَّارةُ على كُلِّ يمينٍ مَعقودةٍ، فيها حِنثٌ [649] يُنظَرُ في معنى اليمينِ المعقودةِ
https://dorar.net/feqhia/5692والابتِكارِ أو الاختراعِ، ووقْفِ الأسماءِ أو العلاماتِ التِّجاريَّةِ، والوقْفِ الرَّقمي؛ وهو كلُّ ما أُنشِئَ
https://dorar.net/feqhia/6131الدَّينِ؛ دليلٌ على أنَّ كلَّ دَيْنٍ -في صحَّةٍ كان أو في مرضٍ، بإقرارٍ، أو بيِّنةٍ، أو أيِّ وجْهٍ
https://dorar.net/feqhia/6350المصابيح)) لابن الملَك (3/508). ، حتَّى خِفْنا أن يَذهَبوا بالأجرِ كُلِّه، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/6573[البقرة: 275]وَجْهُ الدَّلالةِ:أنَّ كُلَّ بَيْعٍ حَلالٌ على ظاهرِ هذه الآيةِ، إلَّا أنْ تَمنَعَ
https://dorar.net/feqhia/7209على أنَّ ذلك معناهُ قولُ كُلِّ مَن نَحفَظُ عنه مِن أهلِ العِلمِ على أنَّ مَن أخَذَ ماءً مُباحًا -مِثلُ: أنْ
https://dorar.net/feqhia/7257يقولُ: ((إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قدْ أعْطى كلَّ ذي حقٍّ حقَّه، فلا وَصيَّةَ لوارِثٍ، ولا تُنفِقُ المرأةُ
https://dorar.net/feqhia/7563(الأَمْرُ الثَّاني: الوَصْفُ، بأن يكونَ كلٌّ مِنهما جَيِّدًا أو رَديئًا أو وَسَطًا، وظاهِرُ كَلامِ
https://dorar.net/feqhia/8635الأذرَعيَّ ذَكَره؛ حيثُ قال: والظَّاهِرُ من حيثُ الفِقهُ وجوبُ إعارةِ كُلِّ ما فيه إحياءُ مُهجةٍ محتَرَمةٍ
https://dorar.net/feqhia/10609). ، وحُكِيَ فيه الإجماعُ [75] قال ابنُ المُنذِرِ: (أجمعوا على أنَّ الحَجرَ يجِبُ على كُلِّ مُضَيِّعٍ لمالِه
https://dorar.net/feqhia/10636يُفرِّقْ بَينَ مَن سَرَقَ مِن حِرزٍ ومِن غَيرِ حِرزٍ. قال ابنُ حَزمٍ: (فالقَطعُ على كُلِّ واحِدٍ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/12778: أنَّهما لم يَشهَدا على عَمَلٍ واحِدٍ، فانفرَدَ كُلُّ واحِدٍ بشَهادَتِه، والسَّرِقةُ عَمَلٌ مِنَ الأعمالِ
https://dorar.net/feqhia/12834القرآنَ قلوبَ المجرمينَ، فهم يسمعونَه ويفهمونَه ويعلمونَ أنَّه حقٌّ، وأنَّه يفوقُ كلَّ كلامٍ، وأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/15/3مسيرتَهم، فصاروا يقضونَ في شُؤونِهم كُلِّها بهذا العقلِ الذي زادوا مِن سُلطانِه وانفِرادِه؛ فكانت
https://dorar.net/frq/905)) (2/21). .- وذِكْرُ الطَّائِرِ بعد ذِكْر الدَّابَّةِ تخصيصٌ بعدَ تَعميمٍ، وذِكْرُ بعضٍ من كُلٍّ
https://dorar.net/tafseer/6/11). .- وكلُّ هذه الأقسامِ الثَّلاثةِ يَصْدُقُ عليها أنَّها وحْيٌ، وخُصَّ الأوَّلُ باسمِ الوحيِ هنا؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/42/12[الطور: 11] تَفريعًا على الجُملةِ كلِّها، ويَكونَ العَذابُ عَذابَ الآخرةِ. ويجوزُ أنْ يكونَ الكلامُ
https://dorar.net/tafseer/52/2، وهذه تَعريضًا بأنَّهم لم يَحْظَوا بهذه البصائرِ، وكِلا الاحْتِمالَينِ رَشيقٌ، وكلٌّ بأنْ يكونَ مَقصودًا
https://dorar.net/tafseer/45/4والاختلافُ بين أصحابِه، ومعنى ترجيحِ كُلِّ واحدٍ مِنَ الذين وُزِنوا: أنَّ من رَجَح في الميزانِ هو أفضَلُ
https://dorar.net/aqeeda/3331التي ذكَرْناها، لكن قد يكون التمييزُ جمعًا يَصدُقُ على كُلِّ واحدٍ مِن أفرادِ المعدودِ، كقَولِه تعالى
https://dorar.net/arabia/597