). قال الترمذيُّ: حسن صحيح غريب من هذا الوجه. وحسن إسناده البيهقي في ((شعب الإيمان)) (8480)، وقوى
https://dorar.net/tafseer/4/24). قال الترمذيُّ: حسن صحيح غريب من هذا الوجه. وحسن إسناده البيهقي في ((شعب الإيمان)) (8480)، وقوى
https://dorar.net/tafseer/4/24عَقَد البُخاريُّ بابًا في صحيحِه، فقال: (بابٌ: المعاصي مِن أمرِ الجاهِليَّةِ، ولا يَكفُرُ صاحِبُها
https://dorar.net/aqeeda/2998أنَّ حديثَ الثِّنتينِ والسَّبعينَ فِرقةً ليس في الصَّحيحَينِ، وقد ضعَّفه ابنُ حَزمٍ وغَيرُه، لكن حسَّنه
https://dorar.net/feqhia/18، وطَريقُ اشتِغالها الشَّرعُ، فمَنِ ادَّعى شَرعًا يوجِبُ ذلك فعليه الدَّليلُ، وهذه طَريقةٌ صحيحةٌ مِنَ
https://dorar.net/qfiqhia/299). صحَّحه ابنُ حبان في ((صحيحه)) (4845)، والبغوي في ((شرح السنة)) (5/626)، والألباني في ((صحيح سنن أبي
https://dorar.net/qfiqhia/307: هو صالحُ الحديث، وقال أبو حاتمٍ: كان صدوقًا، وقال ابن سعد: كان ثِقةً، وضعَّفه ابنُ حزْم وَحْدَه. وحربُ بن
https://dorar.net/feqhia/1446عليه. ((الصحاح)) للجوهري (1/170)، ((لسان العرب)) لابن منظور (1/550). ويُقصَدُ بها في العَصرِ الحديثِ: المبلغُ
https://dorar.net/feqhia/2423الجرار)) (ص: 412). ، والصَّنعانيِّ [293] قال الصَّنْعانيُّ: (الحديثانِ دَليلٌ على النَّهيِ عن الحَلِفِ
https://dorar.net/feqhia/5561). ((المحلى)) (9/472). ، وابنِ تَيميَّةَ [64] قال ابنُ تَيميَّةَ -في حديثِه عن عدَمِ صحَّةِ تصرُّفاتِ
https://dorar.net/feqhia/6589أنَّ حديثَ الثِّنتينِ والسَّبعينَ فِرقةً ليس في الصَّحيحَينِ، وقد ضعَّفه ابنُ حَزمٍ وغَيرُه، لكن حسَّنه
https://dorar.net/frq/18الصَّابونيُّ مُبيِّنًا عَقيدةَ أهلِ الأثَرِ في تَرتيبِ الخِلافةِ: (يُثبِتُ أصحابُ الحَديثِ خِلافةَ أبي بَكْرٍ
https://dorar.net/aqeeda/3326التَّحسينِ والتَّقبيحِ العقليَّينِ. ثمَّ تطرَّقَ الحديثُ إلى قضيَّةِ تَعارُضِ العقلِ والنَّقلِ بيْن
https://dorar.net/article/2125) مطوَّلًا. صحَّحه ابنُ حبان في ((صحيحه)) (908)، وابن حجر كما في ((الفتوحات الربانية)) لابن علان (3
https://dorar.net/alakhlaq/3806على الكُفْرِ، وقال بعضُهم: يكفُرُ، وهو الصَّحيحُ عندي؛ لأَنَّه استخفَّ بدينهِ) [1115] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2712: ليس فيه حديثٌ يثبت). انظر: ((طرح التثريب)) للعراقي (3/54). ، وبه قالت طائفةٌ من السَّلف عن الحسَن
https://dorar.net/feqhia/1217البخاري صحيحه بهذا الحديث مع أنه يخالف الترجمة ظاهراً "باب كيف كان بدء الوحي" فراجع شروح صحيح
https://dorar.net/article/193يخالِفُ ظَنَّهم من الحديثِ ومعاني الآياتِ) [273] ((النبوات)) (ص: 89). .وقال ابنُ حَجَرٍ
https://dorar.net/frq/1211لهُ من جِنسِ فِعْلِه) [1681] يُنظر: ((شرح صحيح البخارى)) (2/ 34). . وقال أبو
https://dorar.net/aqeeda/3291: القَذَر; لأنَّه لَطخٌ وخَلطٌ). ((معجم مقاييس اللغة)) (2/490)، ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن
https://dorar.net/feqhia/184)، والألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (1359). وقِصَّةُ كَسرِ القَصعةِ أصلُها في صَحيحِ البُخاريِّ (2481
https://dorar.net/qfiqhia/1439/636)، وابنُ باز في ((فتاوى نور على الدرب)) (15/271). و الألباني في ((صحيح الجامع)) (3570). وجه
https://dorar.net/feqhia/2573، فليس له أن يُفطِرَ، والحديثُ الذي رَوَينا حُجَّةٌ) ((المبسوط)) (3/85)، وينظر: ((البحر الرائق)) لابن
https://dorar.net/feqhia/2694الحديثِ أبا أُمامةَ صاحبَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال له أبو أُمامةَ: يا عمْرُو، انظُرْ ماذا
https://dorar.net/h/2BInvl1zاسْتِدلالُهم بالقُرآنِ والحَديثِ فإنَّه قاصِرٌ؛ فإنَّ اللهَ تَعالى لم يَعِبِ الشُّعَراءَ مُطلَقًا، وإنَّما عابَ
https://dorar.net/arabia/5953السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ الصَّحيحةِ التي تُخالفُ أهواءَهم، والطَّعنِ في عُلماءِ الحَديثِ، ومِن أسبابِ
https://dorar.net/frq/1993