الصَّحيحَ المُعافى مُكلَّفٌ فيها بما لم يُكلَّفْ به المريضُ، وذلك كالقيامِ والوُضوءِ ونَحوِهما؛ ولهذا فإنَّ
https://dorar.net/frq/825الصَّحيحَ المُعافى مُكلَّفٌ فيها بما لم يُكلَّفْ به المريضُ، وذلك كالقيامِ والوُضوءِ ونَحوِهما؛ ولهذا فإنَّ
https://dorar.net/frq/825الإمامِ أحمدَ بنِ حَنْبَلٍ رحمه الله، وسمع الحديثَ، وقرأ القراءاتِ، وكان يعاني من الفَقرِ فعَمِلَ كاتبًا
https://dorar.net/arabia/5499(4777)، ومسلم (9) مِن حديثِ أبي هريرةَ. وما أخرجه مسلم (8) مِن حديثِ عمرَ بنِ الخطَّابِ
https://dorar.net/tafseer/15/7الألباني في ((صحيح الترغيب)) (2374)، وصحح إسناده المنذري، والبوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (6/99
https://dorar.net/aqeeda/1218يكونَ لها نظيرٌ أو مَثيلٌ أو شبيهٌ، كما في الصَّحيحَينِ من حَديثِ أبي سَعيدٍ الخُدريِّ رضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/hadith/sharh/92470تَتَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ [الممتحنة: 13]. الدَّليلُ من السُّنَّةِ: 1- حديثُ أبي هُرَيرةَ
https://dorar.net/aqeeda/759لأُمَّتِه، فيها الكثيرُ من الأوامِرِ والنَّواهي والتَّوجيهاتِ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ عمرُو بنُ الأحوصِ
https://dorar.net/hadith/sharh/42652، وفي هذا الحديثِ بَيانٌ لشَفاعةِ الصَّالحينَ مِن المُؤمنينَ في إخوانِهم الَّذين في النَّارِ، وهم الَّذين خلَطوا
https://dorar.net/hadith/sharh/89082)) [4600] رواه مسلم (2699) من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. .3- سَترُ الميِّتِ:إذا غسَّل المُسلِمُ
https://dorar.net/alakhlaq/1448بالإيمانِ؛ فقد تكونُ صحيحةً، وقد تكونُ غَيرَ صحيحةٍ؛ ولهذا أنكَر اللهُ تعالى على الأعرابِ حينَ ادَّعَوا
https://dorar.net/frq/1481به) [2140] ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (7/ 1130). .ولو لم يَرِدْ حَديثٌ بحُرمَتِها فيكفي للقَولِ بذلك
https://dorar.net/frq/1913مُقدَّمًا على حِمايةِ جَناب التوحيد من البِدَع ووسائل الشِّرك؛ سأقدِّمُ الحديثَ عن المسألةِ نفسِها، وأقوال
https://dorar.net/article/1992-رحمه الله- الحديثَ على الشَّرائعِ، ولا خلافَ بَينَ أصحابِنا أنَّ إسلامَ الصَّبيِّ العاقِلِ صحيحٌ
https://dorar.net/frq/359عَقدِ التِّسعين أوِ الْمِائةِ، فلا يَزالُ الفَتحُ يَستَديرُ ويَتَّسِعُ على مَرِّ الأوقاتِ، وهذا الحَديثُ
https://dorar.net/aqeeda/1967ابن القيم: (فهذا حديثٌ صحيحٌ، ولكِنْ في الاستدلالِ به على صِحَّةِ هذا القول نظَرٌ؛ فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/25/14)، ((الروضة البهية)) (ص: 58). . وهذا الإطلاقُ غيرُ صحيحٍ؛ لأنَّ أقوالَ الأشْعَريَّةِ والماتُريديَّةِ
https://dorar.net/frq/475الشَّرائعَ والعباداتِ. وفي هذا الحديثِ يَحكي التَّابعيُّ حِطَّانُ بنُ عبدِ اللهِ الرَّقَاشيُّ أنَّه صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/13412مُعَلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ قَبلَ حَديث (2142)، وأخرجه مَوصولًا مُسلِمٌ (1718). .وَجهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1092في ((صحيح الجامع)) (7662). .وَجهُ الدَّلالةِ:يَدُلُّ الحَديثُ على أنَّ التَّراضيَ هو المَناطُ، فإذا
https://dorar.net/qfiqhia/1697من جماعةٍ تستمع، وأقلُّها اثنان، والخطيبُ هو الثالث، وحديثُ أبي الدرداء يؤيِّد ما قاله الشيخ) ((الشرح الممتع
https://dorar.net/feqhia/1623حجر في ((بلوغ المرام)) (296)، والشوكاني في ((الدراري المضية)) (210)، وصحَّح الحديثَ الألباني في ((صحيح
https://dorar.net/feqhia/4214الخُراسانيِّين، ويتأيَّدُ ما قالوه بالحديثِ المتقَدِّم -يعني حديثَ: «ليكونَنَّ من أمَّتي»- ولا يُستثنى
https://dorar.net/feqhia/4428عن ذلك، قال ابنُ عبدِ البرِّ: (لم يُتابِعِ ابنَ عبَّاسٍ على تأْويلِه في قولِه في حديثِ أُسامةَ هذا؛ أحدٌ منَ
https://dorar.net/feqhia/7595((مسند أحمد)) (8/12)، وصحَّح الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح الجامع)) (897). .أُولَئِكَ الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/47/5علوم الحديث)) (ص: 181). .وسَبُّ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم حرامٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.قال اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/2941أو أحكام. وأمَّا حديث ابن حَوالة، فهو حديث صحيح، ولا شكَّ أنَّ الشَّام - بحدودها المعروفة
https://dorar.net/article/1687)) للنفراوي (2/812). , والصَّحيحُ عند الشَّافعيَّة ((المجموع)) للنووي (8/163), ((مغني المحتاج)) للشربيني (1
https://dorar.net/feqhia/3059له المؤلِّفُ بـ (تعريف البدعة لغةً وشرعًا) كان الحديثُ عن معنى البِدعةِ لُغةً وشَرعًا، وكيفيَّةِ التَّوفيقِ
https://dorar.net/article/1922