الحُقوقِ؛ لكَونِها من أهلِ الشَّهادةِ، لكن أَثِمَ الموَلِّي لها؛ للحديث: (لن يُفلِحَ قومٌ وَلَّوا أمرَهم
https://dorar.net/article/399الحُقوقِ؛ لكَونِها من أهلِ الشَّهادةِ، لكن أَثِمَ الموَلِّي لها؛ للحديث: (لن يُفلِحَ قومٌ وَلَّوا أمرَهم
https://dorar.net/article/399) من حديثِ عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها. ولفظُ البخاريِّ: عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّها قالت لعُروةَ
https://dorar.net/alakhlaq/952[3377] يُنظر: ((الأم)) للشافعي (5/119)، ((صحيح البخاري)) (2/550)، ((غريب الحديث)) للخطابي (2/256
https://dorar.net/qfiqhia/1305). صحَّحه الحاكم، والألباني في ((صحيح الترغيب)) (3591)، وحسَّنه الذهبي في ((العرش)) (76)، وابن القيم
https://dorar.net/aqeeda/2203له أحكامَه.وهذا الكلامُ غيرُ صحيحٍ؛ لأنَّ توحيدَهم بَينَ الكُفرِ والفِسقِ يكونُ على أحَدِ وَجهَينِ: 1- أن يكونَ
https://dorar.net/frq/1257السُّنَّةِ وأئِمَّةِ النَّاسِ في الفِقهِ والحَديثِ على ما بَيَّنَّاه، وكُلُّه قَولُ مالِكٍ؛ فمنه مَنصوصٌ
https://dorar.net/aqeeda/2104) من حديثِ عبد الله بن عمرو رَضِيَ اللهُ عنهما. صحَّحه ابن حبان في ((صحيحه)) (225)، والحاكم على شرط
https://dorar.net/aqeeda/2156ما تريد أن تمارِسَ نَقْدَها عليه، واستخدامًا لنظريَّات لُغويَّة حديثة (مثل: البنيويَّة، والتفكيكيَّة
https://dorar.net/article/258) [402] ينظر: ((أعلام الحديث = شرح صحيح البخاري)) (3/ 1898). .ولهذا أنكَرَ الكثيرَ مِن الصِّفاتِ
https://dorar.net/arabia/5433الحديثة، يضاف إلى ذلك أن القول بوجود واسطة بين الله والناس أمر مألوف عند الفرس وأهل الأفلاطونية الحديثة
https://dorar.net/adyan/580;، وفي تَرْجَمةِ كِتابِ "الأدَب" في صَحيحِه، ومُسلِمٌ في تَرْجَمةِ كِتابِ "الآداب"، وكِتابِ
https://dorar.net/arabia/5793وقتَ غِرَّتِهم وغَفلتِهم. ومعنى الحديثِ النَّهيُ عن التَّجسُّسِ على أهلِه، ولا تحمِلْه غَيرتُه
https://dorar.net/alakhlaq/4034للمبالغةِ. يُنظَر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (3/ 345). إذا وَضَعَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/2774] القَرَظُ: وَرَقُ السَّلَمِ الذي يُدبَغُ به. يُنظَر: ((إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري)) للقسطلاني (7
https://dorar.net/alakhlaq/2326كما في حديثِ المِقدامِ: ((ما ملأ آدَميٌّ وعاءً شرًّا مِن بَطنٍ، بحسْبِ ابنِ آدَمَ أُكُلاتٌ يُقِمْنَ صُلبَه، فإن
https://dorar.net/alakhlaq/4293مُنبَسِطةً كالرُّقاقةِ ونَحوِها... ومَعنى الحَديثِ: أنَّ اللهَ تعالى يَجعَلُ الأرضَ كالظُّلْمةِ والرَّغيفِ
https://dorar.net/aqeeda/2334ومُحَمَّدٌ مِنَ الحَنَفيَّةِ [338] يُنظر: ((الفصول)) للجصاص (1/79). .الأدِلَّةُ:1- حَديثُ
https://dorar.net/osolfeqh/883: الحِلمُ، والأناةُ)) [600] أخرجه مسلم (17) من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما
https://dorar.net/osolfeqh/1633؛ لم يَنفَسِخْ نِكاحُ الأَمَةِ على الصَّحيحِ؛ لقوَّةِ الدَّوامِ.وتُعتَبَرُ هذه القاعِدةُ مُكمِلةً لقاعِدةِ
https://dorar.net/qfiqhia/741حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ
https://dorar.net/qfiqhia/920/253)، والسخاوي في ((الأجوبة المرضية)) (2/767)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (4402)، وشعيب
https://dorar.net/qfiqhia/1792أن يَجلِسَ)) [6032] رواه البخاري (444)، مسلم (714). وَجْهُ الدَّلالَةِ:أنَّ الحديثَ عامٌّ فيدخُلُ
https://dorar.net/feqhia/1643كما في ((الاستذكار)) لابن عبدِ البَرِّ (1/197). وقال التِّرْمذيُّ: حسَنٌ صحيحٌ. وأخرجه ابنُ حِبَّانَ في ((صحيحه
https://dorar.net/feqhia/3537البخاريُّ معلَّقًا بصيغة الجزم قبْلَ حديث (2778)، وأخرجه موصولًا الدارِميُّ (3300) واللفظ له، والبيهقي
https://dorar.net/feqhia/6046بازٍ [120] قالَ ابنُ بازٍ: (الشَّيءُ المَنْقولُ، الصَّحيحُ: فيه شُفْعةٌ). ((الموقع الرسمي للشيخ ابن
https://dorar.net/feqhia/8727مشهورةٌ معروفةٌ، وهي في الصَّحيحِ [627] أخرجها البخاري (2661)، ومسلم (2770) من حديثِ عائشةَ
https://dorar.net/alakhlaq/3201: (ذَكَر مُسلِمٌ حَديثَ التَّعَوُّذِ من عَذاب القَبرِ في الصَّلاةِ، وهو صَحيحٌ، ومَذهَبُ أهلِ الحَقِّ
https://dorar.net/aqeeda/1719