، يقال: وقَّته اللهُ عليهم ووَقَتَهُ، أي: جعَله لأوقاتٍ، والوقتُ: نهايةُ الزَّمانِ المفروض للعمل، وأصل
https://dorar.net/tafseer/4/29، يقال: وقَّته اللهُ عليهم ووَقَتَهُ، أي: جعَله لأوقاتٍ، والوقتُ: نهايةُ الزَّمانِ المفروض للعمل، وأصل
https://dorar.net/tafseer/4/29وحمْدِه اللهَ بمحامدَ يُلهمه إيَّاها، فيقول: ((يَا مُحمَّدُ، ارفعْ رأسك، سَلْ تُعطَ، واشفعْ تُشفَّع
https://dorar.net/tafseer/2/6في الدُّنيا يُحبَّك اللهُ، وازهَدْ فيما في أيدي النَّاسِ يُحبَّك النَّاسُ [4548] يُنظر
https://dorar.net/alakhlaq/1430، والمعنى: انتفَى عنك الجُنونُ؛ بسَبَبِ نِعمةِ اللهِ عليك. الثَّاني: أنَّ الباءَ للمُلابَسةِ، تتعَلَّقُ
https://dorar.net/tafseer/68/1، فكأنَّهم الرَّاجِعونَ إلى الله، أو الحَواريُّ مِن النَّاسِ هو الَّذي إذا رُجِعَ في اختيارِه مرَّةً بعدَ
https://dorar.net/tafseer/61/5، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ
https://dorar.net/tafseer/58/5فارس (3/107)، ((البسيط)) للواحدي (24/358). .يُرَاءُونَ: أي: لا يُريدونَ اللهَ بأعمالِهم، يُقالُ
https://dorar.net/tafseer/107/1لَعِبْرَةً: أي: اعتِبارًا وموعظةً، ودلالةً على قدرةِ الله، والاعْتبارُ والعِبرةُ: الحالةُ
https://dorar.net/tafseer/16/15في اللُّغةِ هو موضوعٌ لهذا، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحَقَّ مَقَرًّا من النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/77/2] [فَتَطؤُه بأظْلاَفها ليسَ فيها عَقْصَاءُ ولا جَلْحَاءُ] [ليس ] {عقص} في صفته صلى اللّه عليه وسلم
https://dorar.net/ghreeb/2530يخدمونهم. ولما وصلت رسل السلطان بركيارق إلى الخليفة المستظهر بالله بالصلح، وما استقرت القواعد عليه، حضر
https://dorar.net/history/event/1782: إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا [العنكبوت: 17]. ومنه قَولُ امرِئِ
https://dorar.net/arabia/379على الآخَرِ.مِثلُ تَحريمِ الضَّربِ؛ فإنَّ قَولَ اللهِ تعالى: فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ [الإسراء: 23] يَدُلُّ
https://dorar.net/osolfeqh/1267). ، وذلك لأنَّ اللهَ سبحانه جعَل الرَّهنَ بدلًا مِن الكتابِ يشهَدُ بقَدْرِ الحقِّ والشُّهودِ التي تشهَدُ
https://dorar.net/feqhia/9184: وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة:10] وَجهُ الدَّلالةِ: نهى اللهُ عن إمساكِ الكوافِرِ
https://dorar.net/feqhia/4295)) للرُّحَيْباني (6/375). ؛ وذلك لأنَّ الله تعالى خيَّرَ مَن وَجَبت عليه الكفَّارةُ بين الإطعامِ والكِسْوةِ؛ فكان
https://dorar.net/feqhia/5739مَعدومٌ. وقد دَلَّ عليه تَفسيرُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُفلِسَ الآخِرةِ؛ فإنَّه أخبَرَ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/11300واجبٌ كِفائي؛ فلا بدَّ أن يوجد من أبناء الأمَّة المسلمة مَن يقوم بهذا الواجب، وإلَّا أثِم المسلمون
https://dorar.net/article/1786: (وأجمعوا على أنْ لا زكاة في مال المكاتب حتى يُعتق، وانفرد أبو ثور، فقال: فيه الزَّكاة). ((الإجماع)) (ص: 47
https://dorar.net/feqhia/2104، وتَناوَلَه من ناحيتين: الناحية الأولى: دوافعُه، سواءٌ الدَّوافع القديمة؛ كالصَّدِّ عن سبيل الله، وحُبِّ
https://dorar.net/article/1894التعريف بموضوع الكتاب: الصيام أحد العبادات الجليلة التي شرعها الله عز وجل، وجعل لها حدودا يجب
https://dorar.net/article/1315، مِن قولِهم: أصاب اللهُ بك خيرًا: أي: أراد الله بك خيرًا، وأصلُ (صوب): يدُلُّ على نزولِ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/38/7اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ [6] يُنظر: ((غريب
https://dorar.net/tafseer/66/1ضَرَبه اللهُ لِمُجاهدةِ النَّفْسِ والهوى والشَّيطانِ في أعمالِ البِرِّ، فجعَلَه كالَّذي يتكَلَّفُ صُعودَ
https://dorar.net/tafseer/90/2; [48] القائِلُ بالصَّرْفة بعضُ المعتَزِلةِ، وعلى رأسِهم النَّظَّامُ، ومعنى الصَّرْفةِ: أنَّ
https://dorar.net/arabia/1639نور الدين إلى بورصا فأخذوا ما وجدوا بها، ثم تبعهم هو أيضًا بعساكره، ثم أفرج تيمور عن محمد وعلي أولاد
https://dorar.net/history/event/3246من خلال ذلك على الاتباع والتعلق ببلاد الأفراح الجنة، والتربية على أسلوب المحاسبة للنفس وعلى المثابرة والاجتهاد وانتهاز
https://dorar.net/article/103وستين ومِائةٍ وألف [733] يُنظَر: مقدمة تحقيق ((الفوائد الشَّافِية عَلى إعْرابِ الكافِية
https://dorar.net/arabia/5679). .وعلى أيْدي رُواةِ المَدْرستَينِ ومَن بعْدَهم تَمَّ تَدْوينُ الشِّعْرِ الجاهِليِّ على صُوَرٍ وأحْوالٍ
https://dorar.net/arabia/5850