المُخاطَبِ أوِ الغائِبِ [449] يُنظر: ((مُصْطلَحات النَّحْو الكوفي)) لعبد الله الخثران (ص:60
https://dorar.net/arabia/4314المُخاطَبِ أوِ الغائِبِ [449] يُنظر: ((مُصْطلَحات النَّحْو الكوفي)) لعبد الله الخثران (ص:60
https://dorar.net/arabia/4314، وأصلُه: خلَقَ اللهُ الإنْسانَ، فتَغيَّرتْ صورةُ الفِعلِ بضَمِّ أوَّلِه وكَسْرِ ما قَبْلَ آخِرِه في الماضي
https://dorar.net/arabia/4648بتلك الصِّفةِ".كقَولِه تعالى: ذَلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ
https://dorar.net/arabia/1932. والاجتِهادُ: بَذلُ الوُسعِ، وبُلوغُ الغايةِ في الطَّلَبِ، وتَحَمُّلُ المَشَقَّةِ. ومنه قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1480يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ: يا عِبادي، كلُّكم مُذنبٌ إلَّا مَن عافَيْتُ، فاستَغفِروني أغفِرْ لكم، ومَن
https://dorar.net/h/QBOFJGqbدخَلتُ مع أبي ذَرٍّ على عُثمانَ، فلمَّا دخَلَ حسَرَ عن رَأْسِه، وقال: واللهِ ما أنا منهم يا أميرَ
https://dorar.net/h/wHOHZtJ9المسجدِ في الغَلَسِ حتَّى خرَجَ عُمَرُ رضِيَ اللهُ عنه يُوقِظُ النَّاسَ: الصَّلاةَ الصَّلاةَ، وكان عُمَرُ
https://dorar.net/h/XToAR65Sبه فَسُحِبَ على وَجْهِهِ حتَّى أُلْقيَ في النَّارِ، وَرَجُلٌ آتاهُ اللهُ مِنْ أَنْواعِ المالِ، فَأُتيَ
https://dorar.net/h/AhPHAYBjالمَحرومِ فلا تَأثيرَ لَه؛ فوُجودُه كَعَدَمِه [244] كالإخوةِ يُحجَبونَ عِندَ وُجودِ الأبِ
https://dorar.net/feqhia/13713على وجهِه حَتَّى أُلقيَ في النَّارِ. ورَجُلٌ وسَّعَ اللهُ عليه وأعطاه مِن أصنافِ المالِ كُلِّه، فأُتيَ
https://dorar.net/h/LShkOZm2للقَواعِدِ الفِقهيَّةِ دَورٌ هامٌّ في الدَّعوةِ إلى اللهِ تعالى، وذلك في عِدَّةِ جَوانِبَ، مِنها:1
https://dorar.net/qfiqhia/71: (العلماءُ رحمةُ الله عليهم قد اتَّفَقوا على أنَّ الموضِعَ الذي دُفِنَ فيه المسلمُ وَقْفٌ عليه ما دام
https://dorar.net/feqhia/2049بأن يَصدُقَ العَزمَ، وأن يكونَ قَوِيَّ الإرادةِ في تَركِها، وأن يُكثِرَ مِن ذِكرِ الله والاستِغفارِ). ((فتاوى
https://dorar.net/feqhia/3403أوَّلًا: الإحدادُ على الزَّوجِ مِن تَعظيمِ هذا العَقدِ، وإظهارِ خَطَرِه وشَرَفِه وأنَّه عندَ الله
https://dorar.net/feqhia/5060وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا [النساء: 34]وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ
https://dorar.net/feqhia/5343الشرعية)) (ص 452- 453). ثانيًا: أنَّها تُعتبَرُ وَثيقةً بدَينٍ، وقدْ أمَرَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ بتَوثيقِ
https://dorar.net/feqhia/7330الدِّينِ رَحِمه اللهُ: القياسُ أنَّ الفسخَ رفْعُ العقدِ مِن حِينهِ، كالرَّدِّ بالعيبِ وسائرِ الفُسوخِ
https://dorar.net/feqhia/7476للآتي:أوَّلًا: إلحاقًا لها بالعباداتِ؛ لتعَلُّقِ حُكمِها بتعظيمِ اللهِ تعالى [408] ((أسنى المطالب)) لزكريا
https://dorar.net/feqhia/10971لأحَدٍ ينتَفِعُ به ويرُدُّه إليه، وقولُ المؤلِّفِ رحمه الله: "إنَّها هبةُ المنافعِ" فيه نظَرٌ
https://dorar.net/feqhia/10708؛ إذ لولاها لكانت تلك الحروفُ حرفًا واحدًا؛ فمن ذلك: الطَّاءُ المُهمَلةُ، فلولا انفرادُها بالاستعلاءِ
https://dorar.net/arabia/2546زَينُ الدِّينِ، خالِدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ أبي بَكرِ بنِ مُحَمَّدٍ الجرجيُّ، الشَّافِعيُّ
https://dorar.net/arabia/56531- قَوْلُه: وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ اعتراضٌ تذييليٌّ مُقرِّر لعفوِه تعالى، ومجيءُ الوصفَيْنِ
https://dorar.net/tafseer/5/31هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدَى الضمير (هو) ضمير فصل، والتعريف في (الهدى) تعريف الجِنس الدالُّ على الاستغراق
https://dorar.net/tafseer/2/21به غَدْرُ [932] يُنظَر: ((مضاهاة أمثال كليلة ودمنة)) لأبي عبد الله اليمني (ص: 33). 11
https://dorar.net/alakhlaq/319)) لابن الجوزي (ص: 245). . الزُّورِ: أي: الكَذِبِ والفِرْيَةِ على اللهِ، وأصلُ (زور): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/22/11- أن يتقدَّمَ المعمولُ على الخَبَر، ويتوسَّطَ بين الاسمِ والخَبَر، تَقولُ: إنَّ اللهَ لَعِبادَه ناصِرٌ، فإن
https://dorar.net/arabia/383الإسلامية تربط كل مجالات الحياة بالإيمان بالله عزَّ وجلَّ، وبالتصور العام الذي جاء به الإسلام للخالق سبحانه
https://dorar.net/adyan/866صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "هاتُوا رُبُعَ العُشورِ"، والمقصودُ رُبُعُ العُشرِ مِن الفِضَّةِ المضروبَةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/30257