أسبابِ أمْرِهم بعِبادةِ اللهِ الَّتي أعْرَضوا عنها بعِبادةِ الأصنامِ، وأصْلُ نظْمِ الكلامِ: لِتَعبُدْ
https://dorar.net/tafseer/106/1أسبابِ أمْرِهم بعِبادةِ اللهِ الَّتي أعْرَضوا عنها بعِبادةِ الأصنامِ، وأصْلُ نظْمِ الكلامِ: لِتَعبُدْ
https://dorar.net/tafseer/106/1خاصَّةً بمَن يعبُدُ الإلهَ المَعبودَ عِندَهم -الحاكِمَ بأمرِ اللَّهِ- فمَن عَبدَه فله النَّعيمُ، ومَن
https://dorar.net/frq/2226)) (26/352، 353). .- وفيه مُناسَبةٌ حَسَنةٌ، حيثُ قال هنا: وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ، وقال في سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/51/4الفقه)) لابن مفلح (4/1435)، ((التحبير)) للمرداوي (8/3763). .قال ابنُ السُّبكيِّ: (فهذا ليس بحُجَّةٍ
https://dorar.net/osolfeqh/587الشافعيُّ -رحمه الله- بـ "عَقْل المعاني". ثم كانت الخُطورةُ حينما بدأ نفرٌ من أبناءِ
https://dorar.net/article/258التعريفُ بموضوعِ الكِتاب: من مَظاهِرِ عنايةِ أهلِ العلم بكتابِ الله تعالى التصدِّي لبيان معانيه
https://dorar.net/article/1852قليلٌ، ثمَّ مَأْواكم العذابُ الأبَدِيُّ؛ قال تعالى: فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ
https://dorar.net/tafseer/77/8خِلافٍ بَينَ الأُصوليِّينَ، كما حَكاه ابنُ السُّبكيِّ [190] قال: (... وأمَّا في حالِ
https://dorar.net/osolfeqh/796تسلطن لم يحرك ساكنًا ولم يتغير أحدٌ مما كان عليه، فشقَّ ذلك على الظاهريَّة، وقال كل منهم في نفسه: كأن
https://dorar.net/history/event/3466ويَمتَنِعُ الاستِدلالُ به [1965] يُنظر: ((الحدود)) للباجي (ص: 124)، ((نشر البنود)) لعبد الله
https://dorar.net/osolfeqh/553مَنَح اللهُ القائفَ من عِلم وخِبرة. وبيَّن أحكامَ القيافة وآراءَ العلماء في إلحاق النَّسب
https://dorar.net/article/1800في ضِدِّهم؛ ليكونَ ذِكرُ وَعْدِهم كالشُّكرِ لهم على إيمانِهم وأعمالِهم؛ فإنَّ اللهَ شَكورٌ، والجُملةُ
https://dorar.net/tafseer/98/2: لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ يَخْلصُ إلى ما استُطْرِدَ مِن أحوالِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/75/5الأكْثرَ اسْتعمالًا: لَعَلَّ؛ قال أبو النَّجمِ مِنَ الرَّجَز:اغدُ لَعَنَّا في الرِّهانِ نُرسِلُهْ
https://dorar.net/arabia/1321العروس)) للزَّبيدي (33/ 220) (36/ 463)، وقال صاحب التاج (33/ 221): ((وقَدْ تَشَدَّدُ المِيمُ فِي
https://dorar.net/arabia/2747به، وانهدَمَت طَبَقةُ كَلامِه وأُلغِيَ جميعُ ما حسَّنَه، ووقف به عِنْدَ ما جَهلَه؛ قال القَلَقْشَنْديُّ
https://dorar.net/arabia/2791المحيط)) للفيروزابادي (ص: 799)، ((المعجم الوسيط)) لمجموعة مؤلفين (1/ 167). .قال المرادِيُّ: (فإن
https://dorar.net/arabia/1412) [283] ((العمدة في محاسن الشعر وآدابه)) لابن رشيق (1/ 286). .وقال أبو هِلالٍ العَسْكريُّ
https://dorar.net/arabia/1786(كَ تَ بَ).2) صامِت + صائِت طَويل (قا في كَلِمة قال).المَقاطِعُ المُغْلقةُ، وهي الَّتي تَنْتهي
https://dorar.net/arabia/2557)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (2/ 91)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/ 145). .وقال الطُّوفيُّ مُبيِّنًا
https://dorar.net/osolfeqh/52)) لابن القصار (ص: 170)، ((البحر المحيط)) للزركشي (7/154). .قال ابنُ عَقيلٍ: (مَعلولُ العِلَّةِ
https://dorar.net/osolfeqh/484عثيمين قال ابنُ عثيمين في مسألة إذا ائتم بمن يشك فيه هل هو مسافر أو مقيم: (والقول الرَّاجح عندي: أنَّه
https://dorar.net/feqhia/1474السَّبيلِ اصطلاحًا: هو الغريبُ الذي ليس بيَدِه ما يرجِعُ به إلى بَلَدِه، وإنْ كان غنيًّا فيها قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/2528قدامة (3/130). ، واختاره ابنُ المنذر ((الإشراف)) (3/127). ، وهو قولُ طائفةٍ من السَّلَفِ قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/2813)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/300). ، وحُكيَ الإجماعَ على ذلك قال ابنُ حَزم: (ولا خِلافَ في اختيار
https://dorar.net/feqhia/715] ((مطالب أولي النهى)) للرحيباني (3/242، 243). ، وحُكِيَ الإجْماعُ على ذلك [79] قالَ الشِّلْبيُّ: (الإمامُ
https://dorar.net/feqhia/7806أمرائه وأقربائه فسألهم عن ذلك فصدَّقوا عليًّا فيما قال، بعد أخذِهم الأمانَ منه، وقالوا له: إنَّ الفضلَ
https://dorar.net/history/event/653