: ((التحبير)) للمرداوي (8/ 4012)، ((شرح الكوكب المنير)) لابن النجار (4/ 529- 530)، ((نشر البنود)) لعبد الله
https://dorar.net/osolfeqh/1588: ((التحبير)) للمرداوي (8/ 4012)، ((شرح الكوكب المنير)) لابن النجار (4/ 529- 530)، ((نشر البنود)) لعبد الله
https://dorar.net/osolfeqh/1588). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن عِمرانَ بنِ حُصَينٍ عنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((لا جَلَبَ
https://dorar.net/feqhia/11511بَينَ فُقَهاءِ الأمصارِ في نَفيِ الاستِحلافِ في الحُدودِ التي هيَ حُقوقُ اللهِ تعالى). ((شرح مختصر
https://dorar.net/feqhia/13515: (حرَّم الله عَقدَ النِّكاح في العِدَّةِ بقَولِه: وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّى يَبْلُغَ
https://dorar.net/feqhia/4002(6/375). ؛ وذلك لأنَّ الله تعالى خيَّرَ مَن وَجَبت عليه الكفَّارةُ بين الإطعامِ والكِسْوةِ؛ فكان
https://dorar.net/feqhia/5739، وكِلاهما مُحرَّمٌ بالنَّصِّ. وباللهِ التَّوفيقُ، وصلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وآلِه وصحْبِه وسلَّمَ
https://dorar.net/feqhia/7335لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ فيه مُناسَبةٌ حَسَنةٌ، فقولُهم هذا كقَولِ قَومِ نُوحٍ لنُوحٍ
https://dorar.net/tafseer/26/11ما أنزل الله تعالى, وعلى شهادة الزور. بقي أن ننوه أن الكتاب في أصله رسالة علمية، تقدم بها المؤلف لنيل
https://dorar.net/article/1212).أي: إنَّ الَّذين اتَّقَوا سَخَطَ اللهِ وعَذابَه بامتِثالِ أمْرِه واجتِنابِ نَهْيِه: يتنَعَّمونَ في ظِلالِ
https://dorar.net/tafseer/77/7، مِن قولِهم: أصاب اللهُ بك خيرًا: أي: أراد الله بك خيرًا، وأصلُ (صوب): يدُلُّ على نزولِ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/38/7اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ [6] يُنظر: ((غريب
https://dorar.net/tafseer/66/1المقدسة حتى جاوزت المئات، ووصلت إلى الألوف، و في الديانات السماوية يكون مصدر تقديس الكتب أنها كلام الله
https://dorar.net/adyan/947، مِثلُ: باللهِ، تَاللهِ، سَنَنْجحُ.10- (ذا) الإشاريَّةُ المسبوقةُ بكَلِمة (حَبَّ)، فتُكتَب: حبَّذَا
https://dorar.net/arabia/2664: اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى
https://dorar.net/arabia/1660إلى النِّيَّةِ، كالتَّسبيحِ والتَّهليلِ والتَّكبيرِ، والثَّناءِ على اللهِ عَزَّ وجَلَّ بما لا يُشارَكُ
https://dorar.net/qfiqhia/252على هذه القاعِدةِ السُّنَّةُ والإجماعُ:1- مِنَ السُّنَّةِ:عن عُروةَ بنِ أبي الجَعدِ البارِقيِّ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/qfiqhia/864مُستَوفيه.ثالِثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ:قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/qfiqhia/1276رزَقهم اللَّهُ من مالٍ حلالٍ وهم على ذلِك يَطمَعون فيها- كان القبحُ أبلغَ والذمُّ أحقَّ؛ ولأنهم كانوا
https://dorar.net/tafseer/4/2معنًى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن إدماجِ غرَضٍ
https://dorar.net/tafseer/51/2أو يدَّخِرَه له في الآخرةِ ، ويُؤتَى فيما بين الأذانِ والإقامةِ من الأجرِ كالمتشحِّطِ في دمِه في سبيلِ اللهِ
https://dorar.net/h/4cVST4uRعبد الله الظاهري الشركسي, ربَّاه بعض التجار، وعلَّمه شيئًا من القرآن وفِقهَ الحنفية، وقَدِمَ
https://dorar.net/history/event/3324عبد الله العلائي الظاهري ثم الناصري، أصله شركسي الجنس، أُخذَ من بلاده، فاشتراه خواجا علاء الدين علي
https://dorar.net/history/event/3465بالخروج إلى سعود والمسير إلى قتاله، ثم تخاذَلوا وفسَد أمرُهم وانصرفوا إلى أوطانِهم، فألقى الله الرعبَ
https://dorar.net/history/event/4321وكان الوليد عازمًا على قتل أخيه الشيخ، فكان من قدر الله أنَّ العلوج قد عزموا على قتله، فكمنوا له في حجرة
https://dorar.net/history/event/3903فتح الله المعروف بشيخ الشريعة، والشيخ مهدي المازندراني، والشيخ ضياء الدين العراقي، وبعد نَيْله درجةَ
https://dorar.net/history/event/5598عليه الأعداءُ في الداخل والخارج، فانقلب عليه جنرالات الجيش، وتم قتله -رحمه الله- شنقًا مع اثنين من وزرائه
https://dorar.net/history/event/5273كردفان وزعيم الكبابيش وعبد الله ولد سعدٍ زعيم قبيلة الجعليين؛ لإعادة الحكم المصري، غيرَ أنَّ الجيش المصري
https://dorar.net/history/event/4779