؛ فهو أصحُّ كتاب بعد كتاب الله تبارك وتعالى, وقد تسابق الشُّرَّاح عبرَ العصور إلى شرحه، وبيان لفظِه
https://dorar.net/article/1766؛ فهو أصحُّ كتاب بعد كتاب الله تبارك وتعالى, وقد تسابق الشُّرَّاح عبرَ العصور إلى شرحه، وبيان لفظِه
https://dorar.net/article/1766كان مكرُهم لشِدَّتِه مُعَدًّا لإزالةِ أشباهِ الجبالِ الرَّواسي- وهي المُعجِزاتُ والآيات- فاللهُ مُجازيهم
https://dorar.net/tafseer/14/11الصَّابِئُونَ: هم قومٌ لا دِينَ لهم، وإنَّما بَقُوا على فِطرتِهم، يَقولون: لا إلهَ إلَّا اللهُ
https://dorar.net/tafseer/5/23، يقال: وقَّته اللهُ عليهم ووَقَتَهُ، أي: جعَله لأوقاتٍ، والوقتُ: نهايةُ الزَّمانِ المفروض للعمل، وأصل
https://dorar.net/tafseer/4/29بَعدَ كلامٍ له عن المعرفةِ: (هذا مبنيٌّ على أنَّ المعرِفةَ باللهِ تعالى لا تتفاضَلُ، وأنَّ الشَّيءَ
https://dorar.net/frq/1452، والأعرفُ هنا أَنْ قَالُوا لأنَّه في منزلةِ الضَّميرِ، والضَّميرُ أَعْرَفُ المعارفِ بَعْدَ اسْمِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/tafseer/6/7: أي: شُؤْمُهم، أو حَظُّهم الَّذي قضاه اللهُ تعالى لهم مِنَ الخيرِ والشَّرِّ، فهو لازِمٌ عُنُقَهم
https://dorar.net/tafseer/7/27الذين انبثَقوا عنِ الإسماعيليَّةِ، وهي تُؤَلِّهُ الخَليفةَ الفاطِميَّ الحاكِمَ بأمرِ اللَّهِ (ت: 411ه)، ولها
https://dorar.net/frq/22031- قال عليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه:أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتَنِبْواعدِلْ ولا تَظلِمْ
https://dorar.net/alakhlaq/4037فيه يكون دليلاً على أن ( قورش) كان مؤمناً بالله. واستمرَّ حكم الفرس من (332-538) ق. م، ثم زحف على بلاد الشام
https://dorar.net/adyan/39في الدُّنيا يُحبَّك اللهُ، وازهَدْ فيما في أيدي النَّاسِ يُحبَّك النَّاسُ [4548] يُنظر
https://dorar.net/alakhlaq/1430، فكأنَّهم الرَّاجِعونَ إلى الله، أو الحَواريُّ مِن النَّاسِ هو الَّذي إذا رُجِعَ في اختيارِه مرَّةً بعدَ
https://dorar.net/tafseer/61/5، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ
https://dorar.net/tafseer/58/5لَا مَرَدَّ لَهُ: أي: لا ردَّ له، فلا شَيءَ يَرُدُّ مجيئَه، ولا يَقدِرُ أحدٌ على دَفْعِه، والرَّدُّ
https://dorar.net/tafseer/42/11فارس (3/107)، ((البسيط)) للواحدي (24/358). .يُرَاءُونَ: أي: لا يُريدونَ اللهَ بأعمالِهم، يُقالُ
https://dorar.net/tafseer/107/1لَعِبْرَةً: أي: اعتِبارًا وموعظةً، ودلالةً على قدرةِ الله، والاعْتبارُ والعِبرةُ: الحالةُ
https://dorar.net/tafseer/16/15في اللُّغةِ هو موضوعٌ لهذا، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحَقَّ مَقَرًّا من النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/77/2] [فَتَطؤُه بأظْلاَفها ليسَ فيها عَقْصَاءُ ولا جَلْحَاءُ] [ليس ] {عقص} في صفته صلى اللّه عليه وسلم
https://dorar.net/ghreeb/2530عَتِيقا لأنه أُعْتِق من النَّار] سمَّاه به النبي صلى اللّه عليه وسلم لمَّا أسلم . وقيل : كان اسمُه عَتِيقا
https://dorar.net/ghreeb/2403على ما تَتَساعد على ثُبُوته الرّواية والقياس وفي حديث ابن عمر رضي اللّه عنهما [ أَنه كان يُصلّي خَلْف الخَشَبيَّة
https://dorar.net/ghreeb/1041، كَثيرَ الوَقيعَةِ في الشافعيِّ رضي الله عنه، بَلَغَ مِن تَعَصُّبِه أنه خاطَبَ السُّلطانِ في لَعْنِ
https://dorar.net/history/event/1603لِمِثلِك من الشيوخِ أن يلزمَ رباطًا يَعبُدُ الله فيه، حتّى يوافيَه أجلُه، فغاظه ذلك، فانصرف إلى سِجِستان
https://dorar.net/history/event/1021و(أو)، كقَولِ الشَّاعِرِ:أمَا واللهِ أنْ لو كنتَ حرًّاوما بالحُرِّ أنتَ ولا العتيقِوقد تكونُ مفسِّرةً، تُنزَّلُ
https://dorar.net/arabia/445بَاقِيَاوَلَا وَزَرٌ مِمَّا قَضـَى اللهُ وَاقِيَا (تَعَزَّ): تصبَّرْ وتسلَّ. و(وَزَر): ملجأ
https://dorar.net/arabia/355، وقد كشف اللهُ ما به وأزاله عنه وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ
https://dorar.net/aqeeda/1529لا يحتاجُ إليهما، فيجوزُ في الجميعِ القَطعُ والإتباعُ على الأوجُهِ السَّابقةِ، ومنه: "بسمِ اللهِ
https://dorar.net/arabia/713يَنْقسِمُ أرْبعةَ أقْسامٍ:1- أنْ يكونا مُكرَّرَينِ:كقَولِه تعالى: وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ
https://dorar.net/arabia/2021) و"نَضَخ" (للماءِ الغَزير)؛ قال اللهُ سُبحانَه: فِيْهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ [الرحمن: 66
https://dorar.net/arabia/2158: في أفْعالِ (كاد، أوْشَك، كرَب)، وفواتُ القيْدِ فيها يُخِلُّ جدًّا بالمَعْنى؛ فقولُه تعالى: اللَّهُ نُورُ
https://dorar.net/arabia/1745المَجازُ راجِحًا، والحَقيقةُ تُتَعاهَدُ في بَعضِ الأوقاتِ، كما لَو حَلَف فقال: واللهِ لأشرَبَنَّ مِن
https://dorar.net/osolfeqh/881