: ((المفردات)) (1/404). .وقال الكَفَويُّ: (هو ما يُسِرُّه المرءُ في نفسِه من الأمورِ التي عَزَم
https://dorar.net/alakhlaq/3246: ((المفردات)) (1/404). .وقال الكَفَويُّ: (هو ما يُسِرُّه المرءُ في نفسِه من الأمورِ التي عَزَم
https://dorar.net/alakhlaq/3246) [4059] ((قوت القلوب)) (2/371). .وقال ابنُ القَيِّمِ: (الظَّنُّ يخطئُ ويصيبُ، وهو يكونُ مع ظُلمةِ
https://dorar.net/alakhlaq/4253)) (ص: 26). .وقال أبو عيسى الرُّمَّانيُّ: (فأمَّا البلاغةُ فهي على ثلاثِ طَبَقاتٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2233ما يُستودَعُ إلى مُودِعِه) [799] يُنظَر: ((تهذيب الأخلاق)) المنسوب للجاحظ (ص: 24). .وقال
https://dorar.net/alakhlaq/286) و(3/436). قال ابن عطية: (الأكوابُ: ضربٌ مِن الأواني كالأباريقِ، إلَّا أنَّها لا آذانَ
https://dorar.net/tafseer/43/12] وقال الشنقيطي: (النُّطْفةُ مختلِطةٌ مِنْ ماءِ الرَّجُلِ وماءِ المرأةِ، خلافًا لِمَن زَعَم أنَّها
https://dorar.net/tafseer/35/3الحديث والأثر)) لابن الأثير (3/32)، ((تفسير الخازن)) (4/202). قال ابن جرير: (وأصْلُ الصَّاعِقةِ
https://dorar.net/tafseer/52/7الرَّدِّ، ومُبَيِّنٌ لكيفيَّةِ حالِهم. ومَن قال: إنَّ المرادَ: رَدُّه إلى الهَرَمِ والخَرَفِ وضَعفِ القُوى
https://dorar.net/tafseer/95/1). قال ابنُ القَيِّم: (قَولُه تعالى: إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ليس المرادُ به عليمًا
https://dorar.net/tafseer/35/10)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1/293)، ((تفسير السمعاني)) (6/113)، ((المفردات)) للراغب (ص: 145). وقال
https://dorar.net/tafseer/76/1النَّاصرِ بِدَوابِّها إلى تَميمٍ، فرَدَّها وقال: يَقْبُحُ بي أن آخُذَ سَلَبَ ابنِ عَمِّي! فأَرْضَى العَربَ
https://dorar.net/history/event/1604على ذلك خوفًا من خطر العاقبةِ، إلى أن قال له فخرُ الدولة: ما عندك في هذا الأمرِ؟ فأحال على أنَّ سعادتَه
https://dorar.net/history/event/1302. ويُقالُ: إنه قال له: يا أَميرَ المؤمنين، مَن الإمامُ مِن بَعدِك؟ فقال له: وَلَدِي نزار. ثم إنه سار من مصر
https://dorar.net/history/event/1714»، قال ابنُ يَعيشٍ في ((شرح المفصل)) (5/ 64): ((يُريدُ بالصِّلةِ أنَّها زائِدةٌ، ويعني بالزَّائِدِ
https://dorar.net/arabia/392[1015] قال الشِّنقيطيُّ: (الأظهَرُ عِندَنا فيمَن رَمى جَماعةً بكَلِماتٍ أنَّه يَتَعَدَّدُ
https://dorar.net/feqhia/12713)) (2/584). .- قولُه: وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ فيه حَذفٌ، والتَّقديرُ: إلى حيث أمَرَكم اللهُ
https://dorar.net/tafseer/15/8الفاءِ وإسكانِ العَينِ؛ فالأوَّلُ فِعلٌ للمَدْحِ، والثَّاني للذَّمِّ، وسَنسوق أمثِلة على هذا النحو. وقال
https://dorar.net/arabia/2136والتعدي أن يكون من فضول البحث والنظر، فليس هو من قبيل النقد الشرعي الذي تتغيا به رضا الله وتحتسب الأجر
https://dorar.net/article/1833الله لتغيير أخلاقنا وقيمنا. هذا الكتاب الذي بين أيدينا جاء ليوضح لنا طرق الوقاية من هذه الحروب
https://dorar.net/article/1257أنَّ اللهَ سُبحانَه فهَّمَ سُليمانَ إصابةَ الحُكْمِ، ففضَلَ أباهُ بذلك بعْدَ المُساواةِ، ثمَّ الْتَفَتْ
https://dorar.net/tafseer/21/14، وأعمَقُها فَهمًا، وأعلَمُها بما كان عليه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فمَنِ اجتهَدَ في سُلوكِ طريقِهم
https://dorar.net/article/860والنفاق؛ لا شَكَّ أنَّها مسائل مهمَّةٌ جدًّا، علَّق الله بها السعادةَ والشقاوة، واستحقاقَ الجنَّة والنار
https://dorar.net/article/1871(ص: 228)، ((دولة الإسلام في الأندلس)) لمُحمَّد عبد الله عنان (1/ 27)، ((تاريخ المسلمين في المغرب
https://dorar.net/arabia/6177الجُزءُ الأوَّلُ مِنه، مِثْلُ: عبْدِ اللهِ، وأبي بَكْرٍ، تَصغيرُها: عُبيدُ اللهِ، وأُبيُّ بَكْرٍ، أمَّا
https://dorar.net/arabia/1254يؤكد على مرونة هذه الشريعة وشمولها وصلاحيتها للتطبيق في كل زمان ومكان. جزى اللهُ المؤلفَ خيرَ الجزاءِ
https://dorar.net/article/806التمييز)) للفيروزابادي (4/307). .قَانِتَاتٌ: خاضِعاتٌ، مُداوماتٌ على طاعةِ الله، والقُنوت: دوامُ
https://dorar.net/tafseer/4/12). .بِالْجِبْتِ: الجِبْت لفظٌ يُستعمل في كُلِّ باطل، ومن ذلك: كلُّ معبودٍ سوى اللهِ جلَّ اسمُه، من صُورةٍ أو شيطان
https://dorar.net/tafseer/4/17شاذانَ، وأبو الفَرَجِ الأصفهانيُّ، وأبو عُبَيدِ اللهِ المَرزبانيُّ، وأبو العبَّاسِ إسماعيلُ بنُ
https://dorar.net/arabia/5375ومنه حديث علي رضي اللّه عنه [إنها خَارِقة طَارِقة] أي طَرَقَت بِخَير . وجمعُ الطَّارِقَة : طَوارق
https://dorar.net/ghreeb/2310