الإقطاعَ تَسويغُ الإمامِ مِن مالِ اللهِ شَيئًا لمَن يَراه أهلًا لذلك، وأكثَرُ ما يُستَعمَلُ في الأرضِ
https://dorar.net/feqhia/12003الإقطاعَ تَسويغُ الإمامِ مِن مالِ اللهِ شَيئًا لمَن يَراه أهلًا لذلك، وأكثَرُ ما يُستَعمَلُ في الأرضِ
https://dorar.net/feqhia/12003أخبارًا نادِرةً عَزيزةً، لَه مُؤَلَّفاتٌ عِدَّةٌ في مَجالاتِ الدَّعوةِ والتَّاريخِ، مِنها: ((مُذَكِّراتٌ
https://dorar.net/history/event/6233اللَّهَ تعالى أوجَبَ القَطعَ على السَّارِقِ، ولا يَتَحَقَّقُ ذلك إلَّا بثُبوتِه؛ إمَّا بشَهادةِ عَدلَينِ
https://dorar.net/feqhia/12821ذلك على عِظَمِ علْمِ اللهِ، وهو علْمُه بالأُمَمِ البائِدةِ وعلْمُ الأُمَمِ الحاضرةِ؛ وذلك لأنَّه ذكَرَ الإحياءَ
https://dorar.net/tafseer/15/4عَظيمةٍ دالَّةٍ على عَظيمِ عِلمِ اللهِ تعالَى وقُدرتِه، والمَقصودُ مِن هذا القسَمِ تأْكيدُ الخبَرِ
https://dorar.net/tafseer/77/1- وفي حديث سعدٍ رضي اللّه عنه [ لا يَسِير بالسَّرِيَّة ] أي لا يخرج بنَفْسه مع السَّرِيَّه في الغزو . وقيل
https://dorar.net/ghreeb/1769، وما ورد مِن الشِّعرِ على الإلغاءِ كقَولِ كَعبِ بنِ زُهَيرٍ رَضِيَ اللهُ عنه:أرجو وآمُلُ أن تَدْنُو
https://dorar.net/arabia/423) لم تصحَّ؛ لأنه يختلف المعنى، يكون الإنعامُ من القارئ، وليس من اللهِ عَزَّ وجَلَّ. ومثال الذي لا يحيل المعنى
https://dorar.net/feqhia/927على ذلك؛ لأنَّهم لَمَّا كَذَّبوا مَن تقَدَّمَ في قَولِه: «اللهُ تعالى واحِدٌ، والحَشرُ كائِنٌ» ومَن أُرسِلَ بعْدَه
https://dorar.net/tafseer/54/4الشَّيطانِ عن أمْرِ اللهِ بأنَّه فِسْقُ عبْدٍ عن أمرِ مَن تجِبُ عليه طاعتُه؛ لأنَّه مالكُه [861
https://dorar.net/tafseer/18/15، والشافعي، وأبي ثور، وأصحاب الرأي. ((الشرح الكبير)) (3/340). وهو اختيارُ ابنِ عُثيمين قال ابنُ عثيمين: (فإن
https://dorar.net/feqhia/2973, أو في غير الصلاة, ناقلاً أقوال العلماء, ومناقشاً للأدلة والأجوبة, ومرجحاً ما رآه راجحاً في المسائل. المبحث الثاني
https://dorar.net/article/1285).مُناسَبةُ الآيةِ لما قَبلَها:لمَّا ذكَر الله تعالى ابتداءَ خَلقِ الإنسانِ، وانتهاءَ أمرِه؛ ذكَّره بنِعَمِه
https://dorar.net/tafseer/23/3بعد ذلك فنًّا جميلاً يتوالى فيه زخرف الحسن مبعثراً ومنتظماً، لأن الأعمال كلها قد احتملتها إرادة واحدة، هي إرادة
https://dorar.net/article/1065اللُّغةِ برَبْطِها بالمُجْتمَعِ، كما عندَ ماركس، وأنجلز، ومارسيل كوهن (Marcel Cohen)، وبول لافارج (Paul
https://dorar.net/arabia/2392أَبِي زَرْعٍ. قالَتْ عَائِشَةُ: قالَ لي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: كُنْتُ لَكِ
https://dorar.net/h/u7FcinMWفي الآيةِ السَّابِقةِ،، أيْ: فعصى فِرْعونُ الرَّسولَ الَّذي أرْسلَه اللهُ تعالى إليه. ويُسمَّى هذا العهْدَ
https://dorar.net/arabia/1705بنِ ثابِتٍ رضِي اللهُ عنه: الطويلوكنَّا متى يَغْزُ النَّبيُّ قَبيلةًنَصِلْ جانِبَيهِ بالقَنا
https://dorar.net/arabia/2001مُلزِمًا إنَّما ثَبَتَ بأهليَّةِ أداءِ الشَّهادةِ، كما قال اللهُ تعالى: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً
https://dorar.net/osolfeqh/381القيِّم قال ابن القيِّم: (لم يكن [النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم] يصنَعُ شيئًا ممَّا يصنعه المُبتَلَونَ
https://dorar.net/feqhia/120المذكورة، عَدَلَ هَدْمُها فتحَ طرابلُس وعكا؛ لكثرةِ ما كان يُعمَلُ فيه بمعاصي اللهِ! ثمَّ طلب النائِبُ
https://dorar.net/history/event/3024ذلك بسيلان الأخلاط في الربيع، وجمودها في الشتاء، ولكنَّ الله يفعل ما يريد، وقدم الخبر بشناعة الطاعون بمدينة
https://dorar.net/history/event/3369، نشروه بعد أن امتثلوه، فجزاهم الله عنا خير الجزاء. وقد قام مؤلف هذا الكتاب بدراسة أحد كتب هؤلاء العلماء
https://dorar.net/article/381). .وَأَقْرَضْتُمُ: أي: أنْفَقْتُم في سبيلِ الله، والقَرْضُ: ما يُدفَعُ من المالِ بشَرْط ردِّ بَدلِه، وأَصْلُ
https://dorar.net/tafseer/5/6). .لِيَمْكُرُوا: أي: ليَصْرِفوا الغيرَ عمَّا يقصِدُه- عن دِين اللَّه وأنبيائِه- بِحِيلةٍ؛ بغرورٍ من القولِ
https://dorar.net/tafseer/6/32، اللُّغَويُّ.مِن مَشَايِخِه:أبو عَبدِ اللهِ البُوشَنجيُّ.ومِن تَلَامِذَتِه:أبو عبدِ اللهِ الحاكِمُ.سَبَبُ تَسِميتِه
https://dorar.net/arabia/5403فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ
https://dorar.net/alakhlaq/2484والأمثال)) للهاشمي (ص: 109) ((نظم اللآل في الحكم والأمثال)) لعبد اللهِ فكري (ص: 18). .- ورِداءُ
https://dorar.net/alakhlaq/4831عِبَادَكَ تَعليلٌ لسُؤالِه ألَّا يَترُكَ اللهُ على الأرضِ أحدًا مِن الكافِرين، يُريدُ أنَّه خَشِيَ أنْ
https://dorar.net/tafseer/71/5