، أو قَلَنْسُوةٌ، أو رِداءٌ، أو عِمامةٌ، أو بُرنُس، أو غيرُ ذلك؛ لأنَّ الله تعالى عَمَّ ولم يخُصَّ... وهو قَولُ
https://dorar.net/feqhia/5724، أو قَلَنْسُوةٌ، أو رِداءٌ، أو عِمامةٌ، أو بُرنُس، أو غيرُ ذلك؛ لأنَّ الله تعالى عَمَّ ولم يخُصَّ... وهو قَولُ
https://dorar.net/feqhia/5724رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((نَفسُ المُؤمِنِ مُعلَّقةٌ بدَينِه حتَّى
https://dorar.net/feqhia/11452عَبَّاسٍ: (الشِّعرُ ديوانُ العَرَبِ، فإذا خَفِي علينا الحرفُ من القرآنِ الذي أنزله اللهُ، رجَعْنا
https://dorar.net/arabia/2462بِهم الحالُ إلى القَوْلِ العَجيبِ الَّذي ما سَبَقَهم به أحَدٌ مِن العالَمينَ، وهو قَوْلُهم: اللهُ
https://dorar.net/frq/272بجلالِ اللهِ وعظَمَتِه، وتقصيرُ كثيرٍ من عُلَماءِ أهلِ السُّنَّةِ في توضيحِ الحقِّ بأدلَّتِه، والرَّدِّ
https://dorar.net/frq/345اخترْتَه للعِبادةِ دونَ غيرِه، أي: دونَ اللهِ تعالى [863] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16/299
https://dorar.net/tafseer/20/13وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
https://dorar.net/tafseer/29/12كتابُ الله وسنة رسوله". قال عبد الغافر في السياق: "لقد زرته مرارًا، وما كنت أحدس في نفسي مع ما عهدته
https://dorar.net/history/event/1824إطنابِ الزِّيادةِ، وهو الإتيانُ بكلمةٍ أو كلامٍ مُتمِّمٍ للمقصودِ، أو لزِيادةٍ حَسنةٍ، بحيثُ إذا طُرِحَ
https://dorar.net/tafseer/88/1الاعتِبارُ بحُصولِ الفِعلِ، لا بتَعْيينِ فاعِلِه، على أنَّه مِن المَعلومِ أنَّ فاعِلَها هو اللهُ تعالَى؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/77/2العساكر، فنودي فيهم بالأمانِ، ورحل العسكَرُ بعد ثلاثة أيام في العشرين منه، فقَدِمَت الأخبار باجتماعِ رأي
https://dorar.net/history/event/2945يظلِّلُ عموم الدول العربية المستقلة، وإن تضمَّنَ هذا الاتجاه بدوره رأيين فرعيين: أحدهما يدعو لوحدة
https://dorar.net/history/event/5138(30).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّ الله تعالى لَمَّا ذكَرَ وَعيدَ المُبطِلينَ، أردَفَه بوَعدِ
https://dorar.net/tafseer/18/9إذْنٍ مِن اللهِ؛ فحسُنَ إطلاقُ وَصفِ الإباقِ عليه [972] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (9/123
https://dorar.net/tafseer/37/13للجمهورية الفرنسية, فغادر مصرَ تاركا القائد كليبر وكيلًا عنه، ويقال: إنه أذِنَ له بإخلاءِ مصر لو رأى تغلُّب
https://dorar.net/history/event/4270خاصَّةٍ عندَ فِرقةِ المُعتَزِلةِ، وبيانُ ما يتعلَّقُ به، ومُقدِّماتُه وما يستنِدُ إليه، وغَيرُ
https://dorar.net/frq/677تعالى: إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ * اللَّهِ [إبراهيم: 1، 2]، وقَولُه تعالى: إِنَّ
https://dorar.net/arabia/720، وهو معطوفٌ على قوله: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ؛ ففيه التفاتٌ؛ حيث غير أسلوب إسناد القول إلى الله، فأتى به مسندًا
https://dorar.net/tafseer/2/7فيه: استئنافٌ مبنيٌّ على سؤالٍ نَشَأَ من حكايةِ كَلامِهم؛ كأنَّه قيل: فماذا قالَ الله تعالى حينئذٍ؟ فقيل: قال
https://dorar.net/tafseer/6/33قولُه: قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ استِئنافٌ مَبنِيٌّ على السُّؤالِ
https://dorar.net/tafseer/7/12لَنَا.يجوز حذفُ المُستغَاثِ له، ومنه قولُ عُمَرَ حين طعنه المجوسي: يا لَلَّه يا لَلمُسلِمين، ومنه قَولُ
https://dorar.net/arabia/786المسْلِمين) ((فتاوى اللَّجنة الدَّائمة - المجموعة الأولى)) (14/353). ، ونَدْوةِ الأسواقِ الماليَّةِ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/7325، فردَّ بايزيد جوابه بلفظ خَشِنٍ إلى الغاية، فسار تيمور إلى نحوه، فجمع بايزيد الأولُ عساكرَه من المسلمين
https://dorar.net/history/event/3246حُسنِ حالِ أولئك ووَصْفِ ثَوابِهم، وكأنَّ تَغييرَ السَّبكِ لِتَخييلِ كَمالِ التَّبايُنِ بيْنَ الفريقينِ
https://dorar.net/tafseer/36/11)) للسيوطي (3/310)، ((البلاغة العربية)) لعبد الرحمن بن حسن حَبَنَّكَة الميداني (2/485، 497)، ((جواهر
https://dorar.net/tafseer/36/4تفسيرِ بَقِيِّ بن مَخْلَد لأبي محمَّد عبد الله بن محمَّد الكَلاعِيِّ. - التفسير الصَّغير لأبي الحسن
https://dorar.net/article/1852] الشَّعْشَعانُ: الطويلُ الحَسَنُ الطُّولِ. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (8/ 182). .فُعْلُلان: ويكونُ
https://dorar.net/arabia/932، وتَعريبِ الألفاظِ الأعجَميَّةِ، ونَحوِ ذلك، وهو حَسَنُ التَّنسيقِ دَقيقٌ. وكِتابُ الثَّعالبيِّ ((فِقْه
https://dorar.net/arabia/2109[25] هذا الفعلُ للمخاطَبةِ المؤنَّثةِ مِن: وَضُأَ يَوْضُؤ وَضاءةً، وهي: الحُسْن والنَّظافة. مِن
https://dorar.net/arabia/2605