المسلمون الأسبوعية، العدد (35), (21 محرم 1406هـ/ 5 أكتوبر 1985) م - وكذلك أعداد ( 36، 37، 38). - جريدة
https://dorar.net/adyan/738المسلمون الأسبوعية، العدد (35), (21 محرم 1406هـ/ 5 أكتوبر 1985) م - وكذلك أعداد ( 36، 37، 38). - جريدة
https://dorar.net/adyan/738» أخرجه مسلم (705) . ومنه قَولُ الشَّاعِرِ:أخاكَ أخاكَ إنَّ من لا أخا لهكساعٍ إلى الهَيْجَا بغيرِ
https://dorar.net/arabia/811بَينَ الصَّلاتَينِ، بجامِعِ أنَّ كُلًّا مِنهما يَتَأذَّى مِنه المُسلمُ [879] يُنظر
https://dorar.net/qfiqhia/413في الفرار، ورغَّبَ في إنفاق الأموال في الذَّبِّ عن المسلمين وبلادِهم وأموالِهم، وأنَّ ما يُنفَقُ في أجرةِ
https://dorar.net/history/event/2850]؛ لأنَّ المقام هنا للامتنان على المسلمين؛ فقُدِّم فيها ما يُفيد معنى المنفعة الحاصلة من تلاوة الآيات عليهم
https://dorar.net/tafseer/2/25مُسَوِّغٍ، وهذا يكونُ في المسموعِ فقط عن العَرَبِ، كقَولِهم: عليه مائةٌ بِيضًا، وقَولِ عائِشةَ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/arabia/604له مَزِيَّةً على عِلمِ اليقينِ. واللهُ أعلَمُ) [369] يُنظر: ((شرح البخاري)) (2/711). .وقال
https://dorar.net/aqeeda/2578، على ما نذكر بعدُ هذا إن شاء الله تعالى، واختلفوا في أشياءَ ممَّا عداها). ((المحلى)) (4/12). المطلب الثاني
https://dorar.net/feqhia/2332- مِنَ القُرآنِ: قَولُ اللهِ تعالى: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا [النور: 2]. وَجهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1015الحَكمِ. فقال سَعيدٌ: أنا كُنتُ آخُذُ من أرضِها شَيئًا بَعدَ الذي سَمِعتُ من رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/qfiqhia/850الذي دخلهم من عبد الرحمن، فلمَّا رأى ذلك أذِنَ لهم بالانصرافِ، فانصرَفوا إلى مدينة صاحِبِهم، ووافى عبد الرحمن
https://dorar.net/history/event/857عليها المعروفُ بعبد النبي، فلما قرُبَ منها رآه أهلُها، فاستقَلُّوا من معه، فقاتلهم شمس الدولة ومن معه، فلم يثبُت
https://dorar.net/history/event/2149: بيَّت فلان رأيَه: إذا فكَّر فيه ليلًا، وأصل البَيْت: مأوى الإنسان باللَّيل؛ لأنَّه يقال: بات: أقام
https://dorar.net/tafseer/4/23له بصورةِ المُنْفرِدِ في الصَّحْراءِ، حيثُ اسْتَبشَرَ لمَّا رأى غَمامةً تَؤُمُّه بظِلِّها، تُغيثُه مِنَ
https://dorar.net/arabia/5808، وحَمَلهم على الخِفَّةِ والجَهلِ بكَيدِه وغُرورِه، يقالُ: استخَفَّه عن رأيِه: إذا حمَلَه على الجَهلِ، وأزاله
https://dorar.net/tafseer/43/10، وأصلُ (رَأَى): يدلُّ على نَظَرٍ وإبصارٍ بعينٍ أو بصيرةٍ [784] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن
https://dorar.net/tafseer/19/13في معنى المَدْح والإعْجاب يعني ما أعْلَمَه وما أصَوبَ رأيه كقَوله عليه الصلاة والسلام [ويْلُمِّه مِسْعَرُ
https://dorar.net/ghreeb/4158السنسكريتية، ومعناها القانون، أو العلم، أو المعرفة. وللفيدا كتب أربعة هي: أناجيل البراهمة، والرأي في حقيقتها
https://dorar.net/adyan/907وطَوَيتُ.أن تكونَ العَينُ ياءً واللَّامُ واوًا: لا يُوجَدُ في اسمٍ ولا فِعلٍ، إلَّا ما رآه المازِنيُّ مِن أنَّ
https://dorar.net/arabia/1024اللَّاحِقةِ؛ إذْ رأى العُلَماءُ أنَّه يَجِبُ عليهم أنْ يُيَسِّروا البَحْثَ في المُعجَمِ، ويُمهِّدوا طَريقَ
https://dorar.net/arabia/3086في المُعتَبَرِ مِنهما، ورَأيُ الجُمهورِ أنَّ المُعتَبَرَ هو بَراءةُ الذِّمَّةِ؛ حَيثُ إنَّها أصلٌ مُعتَبَرٌ
https://dorar.net/qfiqhia/1375القديمِ، ورأَوا ما فيه من الأُسلوبِ المُرسَلِ البسيطِ، الَّذي تحرَّر من قُيودِ المحَسِّناتِ البَديعيَّةِ
https://dorar.net/arabia/6282صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتوضَّأ)) رواه مسلم (246). وجه الدَّلالة: أنَّ قوله: ((حتَّى أشرع
https://dorar.net/feqhia/260أطْرافِي، فأعْطَيْتُ فَضْلِي عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ فقالَ مَن حَوْلَهُ: فَما أوَّلْتَ ذلكَ يا رَسولَ اللَّهِ
https://dorar.net/h/Q8IxAvNFيا رَسولَ اللَّهِ؟
https://dorar.net/h/gHFYCTGKأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أتى علَى عليٍّ وقد خرجَ لصلاةِ الفجرِ وعليٌّ يقولُ
https://dorar.net/h/5T5wTRvLعن بِلالٍ قال : أَذَّنْتُ في غَدَاةٍ بارِدَةٍ فخَرَجَ النبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فلمْ يَرَ
https://dorar.net/h/jLacV2h4مَررتُ علَى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وَهوَ يَبولُ فسلَّمتُ علَيهِ فلم يردَّ عليَّ
https://dorar.net/h/3tJCPWXBصلَّى النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ غَداةَ الاثنَينِ ، وصلَّت خديجةُ يومَ الاثنَينِ مِن
https://dorar.net/h/2rb34MOrجاءت فأرةٌ تجرُّ فتيلةً ، فألقتْها على الخُمرةِ الَّتي كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ
https://dorar.net/h/8S2LrZ0O