، لكِنَّ النَّبيَّ يقصِدُ الخيرَ والعَدلَ، والسَّاحِرَ يقصِدُ الشَّرَّ والظُّلمَ، وكذلك أولئك الذين وافقوا
https://dorar.net/frq/320، لكِنَّ النَّبيَّ يقصِدُ الخيرَ والعَدلَ، والسَّاحِرَ يقصِدُ الشَّرَّ والظُّلمَ، وكذلك أولئك الذين وافقوا
https://dorar.net/frq/320، يعني أنا خَيرٌ مِن إمامي الهادي) [3345] ((رسالة الغاية والنصيحة)) ضمن ((رسائل الحكمة)) (1
https://dorar.net/frq/2209. وهناك يُحاسَبُ الخَلقُ، ويَتَمَيَّزُ الخَيرُ عن الشَّرِّ، والمُطيعُ عن العاصي، وتَتَّصِلُ جُزئيَّاتُ
https://dorar.net/frq/2081في الصحيحين)) (157)، وصحَّح إسنادَه البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (7/211)، وشعيب الأرناؤوط على شرط
https://dorar.net/frq/1596مَشيئتِه الخَيرَ بعِلمِه وحِكمتِه، كِنايةً عن شَقائِهم [200] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30
https://dorar.net/tafseer/81/2فيُقالُ: هي المتتابعةُ. ويُقالُ: الحسومُ الشؤمُ. ويُقالُ: سُمِّيتْ حسومًا؛ لأنَّها حسَمت الخيرَ
https://dorar.net/tafseer/69/1الأزواجِ، فيَحصُلَ بذلك صلاحُ ذاتِ البَينِ، المثْمِرُ للخَيرِ كُلِّه [139] يُنظر: ((نظم الدرر
https://dorar.net/tafseer/66/2). ؛ فهو تَتميمٌ لِمَا يُكمِلُ المقصودَ مِن تَقسيمِهم إلى فريقَينِ لإبداءِ الفرْقِ بيْنَ الفريقَينِ في الخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/64/1الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى [طه: 131].وَلَا تُطِعْ مَنْ
https://dorar.net/tafseer/18/8: جميعُ الحَسَناتِ وما عَمِلوا من الخيرِ، فهي موصوفةٌ في مُقابَلةِ الذُّنوبِ بأنَّها أحسَنُ، ولهم
https://dorar.net/tafseer/24/11حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ [النحل: 30]. وَالَّذِينَ لَمْ
https://dorar.net/tafseer/13/5وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا.أي: تعالَى وتَقَدَّس وكَثُر خيرُه وإحسانُه؛ اللهُ الَّذي له مُلكُ جميعِ
https://dorar.net/tafseer/43/14خارِقٌ للعادةِ على يَدِ رَجُلٍ صالِحٍ مُؤمِنٍ تَقيٍّ مَعروفٍ بالخَيرِ، قيلَ: هذه كرامةٌ.القِسمُ
https://dorar.net/aqeeda/1658ذلك الميِّتُ ممَّن يُظَنُّ به الخيرُ، وليس كذلك، كما يُوجَدُ مِثلُ هذا في مِصرَ، والشَّامِ، والعراقِ، وغيرِ
https://dorar.net/aqeeda/2769له الخيرَ..)). .قال اللهُ تعالى: فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ أي: مَن كانَ مُتَّصِفًا بهذه
https://dorar.net/aqeeda/2400البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (1/377) لكن ضعفه ابن العربي في ((عارضة الأحوذي)) (1/200)، وابن
https://dorar.net/osolfeqh/305وصححه جمع من أهل العلم. وعلى هذا جرى عمل الأمَّة قرونًا طويلة، ابتداءً من عصر خير القرون
https://dorar.net/article/49اللهِ، أتبيعُ الناقوس؟ فقال: وما تَصنَعُ به؟ قلتُ: ندعو به إلى الصَّلاة. قال: أفلا أدلُّك على ما هو خيرٌ
https://dorar.net/feqhia/702وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ} [فاطر: 32]، فمعلومٌ أنَّ الظالم لنفسه يتناول المضيِّع للواجبات، والمنتهِك
https://dorar.net/article/1753الدُّررِ السَّنيَّة 28 شوال 1445هـ الحَمدُ للهِ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على خَيرِ الأنامِ
https://dorar.net/article/2097وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} [الأحزاب: 36] . وقوله: {فَإِنْ
https://dorar.net/article/1050بنا كما افْتَتَحَ بنا، وإنِّي لأرْجو ألَّا يَأتيَكم الجَورُ مِن حيثُ أتاكم الخَيْرُ، ولا الفَسادُ مِن
https://dorar.net/arabia/6160التي ليسَ في ظاهِرِها خَيرٌ للمُسلمينَ، فأَتى عمرُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُتسائِلًا والنَّبيُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/22892لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ
https://dorar.net/article/2068النَّصارى قَبَّحَهم اللهُ. فأمرَهم أن يَنتَهوا، وأخبَرَ أنَّ ذلك خَيرٌ لَهم؛ لأنَّه الذي يَتَعَيَّنُ أنَّه
https://dorar.net/aqeeda/1941] هُذْلُولٌ: اسمُ عَلَمٍ، والبُهْلُولُ: السَّيِّدُ الجامِعُ لكُلِّ خَيرٍ. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور
https://dorar.net/arabia/921المُسلمِ ولَو إلى عَشرِ سِنينَ، فإذا وجَدتَ الماءَ فأمِسَّه جِلدَك؛ فإنَّ ذلك خيرٌ). أخرجه أبو
https://dorar.net/osolfeqh/176، ومُخالَفةِ المَنهَجِ السَّليمِ الَّذي مشى عليه سلَفُ هذه الأمَّةِ وخيرةُ رِجالِها)! ومِن المآخِذِ كذلك
https://dorar.net/article/2125، وهذا شذوذٌ، وفِعْلُ ابنِ عُمَرَ في إدخاله الحَجَّ على العُمْرَة ومعه على ذلك جمهور العلماء خيرٌ من قولِ
https://dorar.net/feqhia/2943تَفَرَّدَ الأشاعِرةُ بإثْباتِ الكَلامِ النَّفْسيِّ للهِ سُبْحانَه، ويَقولونَ: إنَّ كَلامَ اللهِ أَزَلِيٌّ، وكلُّه واحِدٌ، فالأمْرُ ...
https://dorar.net/frq/239