، ومَن يَستَحِقُّ الإضلالَ، بصيرٌ بهم، وبتَدبيرِهم كيف يشاءُ، وسيُجازيهم جميعًا على أعمالِهم خَيرِها
https://dorar.net/tafseer/17/23، ومَن يَستَحِقُّ الإضلالَ، بصيرٌ بهم، وبتَدبيرِهم كيف يشاءُ، وسيُجازيهم جميعًا على أعمالِهم خَيرِها
https://dorar.net/tafseer/17/23ما عَمِلوا مِن الخيرِ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ). ((تفسير السمعاني)) (3/481). وقال ابن الجوزي: (قَولُه
https://dorar.net/tafseer/23/9الطَّاعةِ، وليست طاعةً مُعيَّنةً، فهو مِن بابِ: تمْرةٌ خيرٌ مِن جَرادةٍ [1291] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/24/15نفْسٍ بَرِّها وفاجِرِها على عمَلِها، خَيرِها وشَرِّها؛ نَبَّهَ جِنسَ الإنسانِ عن رَقدةِ الغَفلةِ وسِنَةِ
https://dorar.net/tafseer/82/2)) (23/416). وقيل: المعنى: لا تَمنُنْ على النَّاسِ بما قدَّمْتَ لهم مِن خيرٍ، وتَعُدَّ
https://dorar.net/tafseer/74/1]، أي: أنْشَأَها، وكما يَقولون: زَرَعَك اللهُ للخَيرِ، ويَزيدُ وَجْهَ الشَّبَهِ هنا قُربًا مِن حيث إنَّ إنشاءَ
https://dorar.net/tafseer/71/3عن شرَفِ البِقاعِ المُبارَكةِ، وما ظَهَرَ فيها مِن الخَيرِ والبَرَكةِ بسُكْنى الأنبياءِ والصَّالحينَ
https://dorar.net/tafseer/95/1بكَ رَجُلًا واحِدًا خَيرٌ لكُ من أن تَكونَ لكَ حُمْرُ النَّعَمِ)) [1697] رواه البخاري
https://dorar.net/aqeeda/3293الأثير في مقدمة (النهاية) وعدَّه خير ما أُلِّف في هذا الموضوع. وجدت منه نسخة صحيحة، مشكولاً أكثرها مكتوبة
https://dorar.net/article/902). .وقال ابنُ أبي الخيرِ العِمرانيُّ الشَّافعيُّ: (إذا جاز الاستِدلالُ بأخبارِ الآحادِ في جَلْدِ الإنسانِ
https://dorar.net/aqeeda/420: «وأنتَ فبشَّركَ اللَّهُ بخَيرٍ» مَن أنتَ؟ فوجهُكَ الوَجهُ الَّذي يَجيءُ بالخَيرِ، فيَقولُ: أنا عَمَلُك
https://dorar.net/aqeeda/1723النَّارَ على طَريقِ المُبادَلةِ، فوَقَعَ الغَبنُ لأجلِ مُبادَلَتِهمُ الخَيرَ بالشَّرِّ، والجَيِّدَ
https://dorar.net/aqeeda/1998كِتَابَيْهِ أي: خُذُوا اقرَؤوا كِتابَيه؛ لأنَّه يَعلَمُ أنَّ الذي فيه خَيرٌ وحَسَناتٌ مَحضةٌ؛ لأنَّه مِمَّن
https://dorar.net/aqeeda/2113كُلَّ شَيءٍ من الخيرِ والشَّرِّ، فهو سابِقٌ في اللَّوحِ المَحفوظِ، الشَّقاءُ والسعادةُ مكتوبان على ابنِ
https://dorar.net/aqeeda/2468والتَّوبيخِ، والذُّلِّ والخَسارِ، والتَّأييسِ مِن كُلِّ خيرٍ، والبُشرى بكُلِّ شَرٍّ، وهذا الكَلامُ والغَضَبُ
https://dorar.net/aqeeda/2437لحمٍ، فقال: إنَّ عِندي عَناقًا جَذَعةً، وهي خَيرٌ مِن شاتَي لحمٍ، فهل تُجزِئُ عنِّي؟ قال نعَم
https://dorar.net/osolfeqh/59تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ * قَالَ
https://dorar.net/osolfeqh/1014)) (2/340)، وحسَّنه البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (5/17). . قال الهيتمي: (فهذه الطُّرُقُ كُلُّها
https://dorar.net/frq/1648، أتُراني قد مَلأتُ يديك؟! فلا خَيرَ فيمَن ينسى إذا وعَدَ وعدًا، وزُرْنا إذا شِئتَ. صَحِبَتك السَّلامةُ
https://dorar.net/alakhlaq/2953المفضلة، التي هي خير القرون بنص حديث رسول الله، ليأتي من ينشئ هذه الاحتفالات في القرن
https://dorar.net/article/1223مسعود -رضي الله عنه-: ((إنَّ الله نظَرَ في قلوب العباد، فوجد قلبَ محمَّدٍ خيرَ قلوبِ العباد، فبَعَثه
https://dorar.net/article/1997أو غيرِها، أو تقبيلَه؛ رجاءَ الخَيرِ والبركةِ ونحوِ ذلك: مَظهَرٌ مِن مظاهِرِ البِدَعِ ووسِيلةٌ مِن وسائلِ
https://dorar.net/aqeeda/3081: طلبُ البَركة، وهي زِيادةُ الخير، ويكون بالأعمالِ كالصَّلاةِ والصِّيام والصَّدقة، وكلُّ أمْرٍ شرَعَه
https://dorar.net/article/25الطاعاتِ والخَيراتِ [172] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (19/137). .وأيضًا لمَّا بيَّن الله تعالى
https://dorar.net/tafseer/15/4لِتُبَشِّرَ الطَّائِعينَ بالخَيرِ والثَّوابِ في الدُّنيا، والجَنَّةِ في الآخرةِ، وتُنذِرَ العاصِينَ بالعِقابِ
https://dorar.net/tafseer/17/26إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ
https://dorar.net/tafseer/42/4للظُّنونِ الَّتي عليها تُبْنى الخَيراتُ، وبالجُملةِ كلُّ أمْرٍ لا يكونُ بِناؤُه على اليقينِ فالظَّنُّ
https://dorar.net/tafseer/49/4فيَتصَدَّوا لحِرمانِ مَن يَشاؤُونَ حِرمانَه مِن مَواهِبِ الخَيرِ؛ فإنَّ المَواهِبَ مِنَ اللهِ يُصيبُ بها مَن
https://dorar.net/tafseer/38/2