له أحمَدُ: "عليك بالشَّافعيِّ؛ فإنَّه أكثَرُهم صوابًا، أو أتبَعُهم للآثارِ"، قال: قلْتُ لأحمَدَ
https://dorar.net/article/2075له أحمَدُ: "عليك بالشَّافعيِّ؛ فإنَّه أكثَرُهم صوابًا، أو أتبَعُهم للآثارِ"، قال: قلْتُ لأحمَدَ
https://dorar.net/article/2075السؤالات المنهجية المطروحة عن مدى فاعلية أصول الفقه في الاستثمار الفقهي، ومدى نجاعة الاستغناء بالمعالجات
https://dorar.net/article/1826)) للشنقيطي (4/167). .قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ.أي: أجاب الله تعالى عن سؤال خليله إبراهيمَ
https://dorar.net/tafseer/2/22، لكانَ هذا ممَّا يمكنُ تمشيتُه، فليس ذاك ممَّا يستحِقُّ أن يُنصَبَ الخِلافُ والخُصومةُ عليه. غيرَ أنَّ
https://dorar.net/article/2072المعقولِ: فإنَّ سُؤالَ اللهِ عزَّ وجَلَّ ودعاءَه بطريقةِ التمطيطِ والتلحينِ الفاحِشِ ممقوتٌ، وغيرُ مُناسِبٍ
https://dorar.net/article/371مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا
https://dorar.net/tafseer/8/22).أي: متَّكئِينَ على تلك السُّرُرِ مُتقابِلينَ بوُجوهِهم، لا يَنظُرُ بَعضُهم إلى قَفا بَعضٍ؛ فليس أحَدٌ منهم وراءَ
https://dorar.net/tafseer/56/2). . وقال أيضًا: (الإيمانُ وإن كان يتضَمَّنُ التصديقَ، فليس هو مجَرَّدَ التصديقِ، وإنَّما هو الإقرارُ
https://dorar.net/aqeeda/2535" (ص100 - 101 ). وهنا يبرز سؤالانِ هامَّان على هذا الكلام: الأول: هل المقصودُ من هذا الكلام
https://dorar.net/article/318السؤال: كيف يقال أجمع العلماء إلا من شذ، أليست مخالفة الواحد أو الاثنين تقوض ـ على مذهب الجمهور ـ انعقاد
https://dorar.net/article/529: ((تفسير ابن عاشور)) (13/35). .- قولُه: قَالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكَانًا استئنافٌ مبْنيٌّ على سُؤالٍ
https://dorar.net/tafseer/12/16؛ ليكونَ موقعُ السؤال أعظمَ؛ لأنَّ مَن سأل ربَّه أنْ يَفعلَ شيئًا، أو ألَّا يَفعلَه، إذا شرَح عِظمَ
https://dorar.net/tafseer/3/55منكم له عملُه الذي يخصُّه، وتَبِعَتُهُ، من خيرٍ أو شر، ولا يَلحق الآخَر من ذلك شيءٌ، ولا السُّؤال عنه
https://dorar.net/tafseer/2/23، فأقَرَّ البابُ أمامَ العُلَماءِ بأنَّه جاءَ بدينٍ جَديدٍ، فوجَّهَ إليه العُلَماءُ هذا السُّؤالَ
https://dorar.net/frq/2307النَّبَويَّةِ الشَّريفةِ ما يدُلُّ على الحَقِّ في هذه المَسألةِ؛ فما جاءَ عن سُؤالِ المَلَكينِ، وعَذابِ القَبرِ
https://dorar.net/frq/2218معناها مَوقعُ الاستِدراكِ والاحتراسِ؛ فإنَّها تُشيرُ إلى جَوابٍ عن سُؤالٍ مُقدَّرٍ في نفْسِ السَّامعِ
https://dorar.net/tafseer/42/7جَوابًا عمَّا نشَأَ ممَّا قبْلَه مِنَ السُّؤالِ؛ إمَّا عنْ كَيفيَّةِ التَّنبئةِ، أو عنْ سَببِها، كأنَّه
https://dorar.net/tafseer/58/2ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ أي: سُؤالَ استِعلامٍ بما وقع؛ لأنَّه تعالى عالِمُ الغَيبِ والشَّهادةِ
https://dorar.net/tafseer/55/7الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ فيه سُؤالٌ: هذه الآيةُ مُشكِلةٌ؛ لِوَجهَينِ:الأوَّلُ: أنَّه لَمَّا ذَكَر
https://dorar.net/tafseer/42/9وتفظيعِه، سائلًا عن حقِّ رُسلِه عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ بعْدَ السُّؤالِ عن حقِّه سُبحانَه، مُناديًا
https://dorar.net/tafseer/28/13عن سُؤالٍ نشَأَ عمَّا قبْلَه؛ كأنَّه قِيلَ: ماذا قالوا في نَجْواهم؟ فقيل: قالوا: هَلْ هَذَا
https://dorar.net/tafseer/21/1لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا، وهو استِفهامٌ صُورتُه صُورةُ السُّؤالِ عن أمْرٍ ثبَتَ لهم في حالِ
https://dorar.net/tafseer/71/3الشَّفَة إذا كان قَليلَ السُّؤالِ للنَّاس وقيل : أرادَ بخِفَّة العَارِضَين خِفَّةَ اللّحْية وما أراه
https://dorar.net/ghreeb/2447تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ [النحل: 43، 44]، وهذا يَشمَلُ سُؤالَ الواحِدِ والمتعَدِّدِ.والحاصِلُ
https://dorar.net/aqeeda/420). . وكذبوا وقالوا: إنَّ الكلماتِ التي تلقَّاها آدمُ من رَبِّه، فتاب عليه، هي سؤالُه بحَقِّ مُحمَّدٍ وعليٍّ
https://dorar.net/frq/1648في الدُّنْيا، ويَأخُذُ نَفْسَ جَزائِه "أليس ذلك عَدْلًا من رَبِّكُم؟" وهذا سُؤالٌ تَقْريريٌّ لاسْتِخْراجِ
https://dorar.net/hadith/sharh/91857)) (19/226). وقال ابن عطية: (وقوله: بُورِكَ معناه: قُدِّسَ وضُوعِفَ خيرُه ونُميَ، والبَرَكةُ
https://dorar.net/tafseer/27/2اللهِ، أقرَأُ عليكَ وعليكَ أُنزِلَ؟! قال: نعمْ، فقرأتُ سورةَ النِّساءِ، حتَّى أتيتُ إلى هذه الآية
https://dorar.net/tafseer/4/13