السَّهوِ، يَتورَّطون فيما لا يَعنِيهم مِن السُّؤالِ عن أيَّانِ السَّاعةِ، مع إنْكارِ مَجيئِها، والامتناعِ
https://dorar.net/tafseer/51/7السَّهوِ، يَتورَّطون فيما لا يَعنِيهم مِن السُّؤالِ عن أيَّانِ السَّاعةِ، مع إنْكارِ مَجيئِها، والامتناعِ
https://dorar.net/tafseer/51/7. ويَجوزُ أنْ تكونَ مُستأنَفةً استئنافًا بَيانيًّا واقعًا في سُؤالٍ، كأنَّه قِيل: ما بالُه يَجمَعُ المالَ
https://dorar.net/tafseer/104/1صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مع أنَّهم كانوا مُستغرِقينَ في الكفرِ والعِنادِ؟ فأجاب عن هذا السُّؤالِ بقولِه
https://dorar.net/tafseer/28/12، أي: دَعَوهُ حالَ كونِهم أحقَّاءَ بأنْ يُقالَ لهم ذلك. وإمَّا مُستأنَفٌ وقَعَ جَوابًا عن سُؤالٍ يَنسحِبُ
https://dorar.net/tafseer/25/4مَبنيَّةٌ على سُؤالٍ نشَأَ من التَّعجُّبِ؛ كأنَّه قيل: ما شأْنُه حتَّى يُتَعَجَّبَ منه؟ فقيل: لا يُغادِرُ
https://dorar.net/tafseer/18/14أَمْرِي استئنافٌ مَبْنيٌّ على سُؤالٍ يَنساقُ إليه الذِّهْنُ؛ كأنَّه قيل: فماذا قال عليه الصَّلاةُ
https://dorar.net/tafseer/20/4عَلَيْهِ لِبَدًا فيه سُؤالٌ: لمَ سَمَّى محمًّدًا بـ (عبدِ اللهِ)، وما ذكَرَه بـ (رَسولِ اللهِ) أو (نبيِّ
https://dorar.net/tafseer/72/5: (الاستِواءُ غيرُ مجهولٍ، والكَيفُ غيرُ مَعقولٍ، والإيمانُ به واجِبٌ، والسُّؤالُ عنه بِدعةٌ، وما أراك إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/426بحَبلِ اللهِ جَميعًا ولا تَفَرَّقوا، ويَكرَهُ لكم قيلَ وقال، وكَثرةَ السُّؤالِ، وإضاعةَ المالِ
https://dorar.net/aqeeda/3117الأرضِ، فيَأتونَ نوحًا فيَقولُ: لَستُ هُناكم، ويَذكُرُ خَطيئَتَه التي أصابَ؛ سُؤالَه رَبَّه بغَيرِ عِلمٍ
https://dorar.net/aqeeda/2081في السؤال، وهو قول النبيِّ عليه الصلاة والسلام: «صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي» أصلٌ يعم الجميع، والتشريعات
https://dorar.net/feqhia/1068)، ((التقرير والتحبير)) لابن أمير الحاج (3/268)، ((الدرر اللوامع)) للكوراني (3/350). .وسُؤالُ فَسادِ
https://dorar.net/osolfeqh/557الإجابةِ عنِ هذا السُّؤالِ أُذكِّرُ باختصارٍ بما سبَق بيانُه في الجزء الأوَّلِ من المقالِ، مِن أنَّ
https://dorar.net/article/2055). للامتنانِ في خلالِ المدحِ، وإلَّا فليس الإنفاقُ مِن غيرِ ما يُرزَقُه المُنفِقُ [767] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/42/9بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وتردُّدِه؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنما هو قصرٌ بالإضافةِ إلى موضوعٍ خاصٍّ
https://dorar.net/tafseer/23/4[الإنسان: 15] إلخ، وهذا الاعتراضُ استئنافٌ بَيانيٌّ هو جَوابٌ عن سُؤالٍ مِن شأْنِ الكلامِ السَّابقِ أنْ
https://dorar.net/tafseer/76/2لا يُثبِتونَ صِفاتِ اللهِ على الحَقيقةِ فإنَّهم يَقولونَ: هذه كُلُّها مجازٌ؛ فليسَ للهِ يَدٌ حَقيقةً، وإنَّ
https://dorar.net/article/2097الصَّلاةِ عِندَها، والطَّوافِ بها، وتقبيلِها، واستلامِها، وتعفيرِ الخُدودِ عليها، وأخْذِ تُرابِها... فليس
https://dorar.net/aqeeda/3104لك، أي: لا بأسَ عليك، أنت إلى سلامةٍ، أنت مِن أصحابِ اليمينِ). ((تفسير ابن كثير)) (7/550). وقال ابن القيِّم
https://dorar.net/tafseer/56/8عليه وسلَّم: ((مَن لم يرحَمْ صغيرَنا، ويَعرِفْ حَقَّ كبيرِنا، فليس منَّا)) [42] أخرجه من طرقٍ: أبو
https://dorar.net/alakhlaq/43وَحْيِه إلى الرُّسلِ مِن قبْلِك؛ فليس وَحْيُه إلى الرُّسلِ مِن قبْلِك بأوضَحَ مِن وَحْيِه إليك، وهذا
https://dorar.net/tafseer/42/1عن شُكْرِه. أو الفاءُ فَصيحةٌ تَدلُّ على كلامٍ مُقدَّرٍ، أي: إنْ كَبُرَ عليك إعراضُهم، وساءَكَ استِرسالُهم
https://dorar.net/tafseer/30/11تعالى: لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ [البقرة: 272].وقال سُبحانَه
https://dorar.net/tafseer/17/13عليها: فليس في هدايتِهم حيلةٌ ولا طريقٌ). ((تفسير السعدي)) (ص: 481). وقال الشنقيطي: (هذه الآيةُ
https://dorar.net/tafseer/18/17، فليس على ظاهرِه، وبتَحقيقِ النَّظَرِ فيه يَتَبيَّنُ أنَّه تَكليفٌ بما هو مَقدورٌ للإنسانِ
https://dorar.net/osolfeqh/146في الشرقِ أو الغربِ؟! فليس ثَمَّةَ ما مَسَّ جَسدَه الطاهرَ صلواتُ الله وسلامُه عليه. ومِن
https://dorar.net/article/25أَخَوَيْكَ؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ: إنِّي أُوصيكَ بمِثْلِهِ، وأُوصيكَ بتَوقيرِ أَخَوَيْكَ لعِظَمِ حَقِّهما عليكَ
https://dorar.net/h/sJG7FoWQالبخاري في صحيحه عن أبي سعيد الخدري: قالت النساء للنبي صلى الله عليه وسلم غلبنا عليك الرجال، فاجعل لنا
https://dorar.net/article/1684شيئًا مِن ذلك فقد وجَب عليك أن تُخرِجَه مِن الإسلامِ، وإذا لم يفعَلْ شيئًا مِن ذلك فهو مُؤمِنٌ مُسلِمٌ
https://dorar.net/frq/1441كيف عيشنا ؟ فأخبرته أنَّا في جهد وشدة. قال: فهل أوصاك بشيء ؟ قالت: نعم أمرني أن أقرأ عليك السلام
https://dorar.net/adyan/29