). .2- قولُه: نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ
https://dorar.net/tafseer/12/1). .2- قولُه: نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ
https://dorar.net/tafseer/12/1مرفوعًا: ((... وأعوذُ بِكَ مِنك، لا أُحصِي ثناءً عليك، أنتَ كما أثنيتَ على نَفْسِك)) [3038
https://dorar.net/frq/865عَمِّي، إن كنتَ صادِقًا فغَفَر اللَّهُ لي، وإن كنتَ كاذِبًا فغَفَر اللَّهُ لك، السَّلامُ عليك. قال
https://dorar.net/frq/2122، إن كنْتَ صادِقًا فغفَر اللهُ لي، وإن كنْتَ كاذِبًا فغفَر اللهُ لك، السَّلامُ عليك، فالتزَمه حَسنٌ، وبكى
https://dorar.net/alakhlaq/2450عيناي أن أراه عليك! قال: أرِنيه. فلَمَسَه، وقال: أحريرٌ هذا؟ قلتُ: لا، إنَّه من قُطنٍ. قال: إني أخافُ
https://dorar.net/alakhlaq/2909للقراءةِ عليك، وقد جعلْتُ له عَشرًا، وأقتصِرُ على عشرينَ، فقال: نعَم، وكرامةً، فقرأْتُ عَشرًا، فقام فتًى
https://dorar.net/alakhlaq/3027ذلك فقارِنْ بَيْنَ هذا وبين ما يجِبُ عليك أو ينبغي لك من قوَّةِ الاتِّصالِ والإبقاءِ على المحبَّةِ؛ بتذَكُّرِ
https://dorar.net/alakhlaq/3380بَعدُ، فإذا دَعَتك قُدرَتُك على النَّاسِ إلى ظُلمِهم، فاذكُر قُدرةَ اللهِ تعالى عليك، ونَفادَ ما تَأتي
https://dorar.net/alakhlaq/4380، وليس نَطمَعُ في استخراجِها إلَّا كما سمِعْتَ! فقال له الأحنَفُ: أمسِكْ عليك، إنَّ ذا الوجهَينِ خَليقٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4923إلى عبادِ اللهِ كما أحسَن اللهُ إليك بما أنعَم به عليك من نِعَمِ الدُّنيا) [149] ((فتح القدير
https://dorar.net/alakhlaq/77عاقبتَه، فهذا الذي يجِبُ عليك نَشرُه؛ قال خَلَفٌ: فقُلتُ لأبي إسحاقَ: أراه قد أسقَط ثلاثةَ أرباعِ الكلامِ
https://dorar.net/alakhlaq/1919عَمِّي، إن كنتَ صادِقًا فغَفَر اللَّهُ لي، وإن كنتَ كاذِبًا فغَفَر اللَّهُ لك، السَّلامُ عليك. قال
https://dorar.net/alakhlaq/2122مالِكٌ: (عليك بمَعالي الأُمورِ وكرائمِها، واتَّقِ رَذائِلَها وما سَفَّ مِنها؛ فإنَّ اللَّهَ تعالى يُحِبُّ
https://dorar.net/alakhlaq/2022عنِّي حتى أقرأَ أنا عليك، فقال: إذا مُنِع العامُّ لبَعضِ الخاصِّ لم ينتَفِعِ الخاصُّ. فأمَرَ معنَ بنَ
https://dorar.net/frq/1675على ما لا تطيقُه. يُنظَر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (1/ 412). ، وعليك بالقَصدِ والدَّوامِ
https://dorar.net/alakhlaq/169هذا وبينَ ما يجِبُ عليك أو ينبغي لك من قوَّةِ الاتصالِ والإبقاءِ على المحبَّةِ، بتذكُّرِ ما فيه من المحاسِنِ
https://dorar.net/alakhlaq/680دُونَها حُجَّابَه، وعليك بمَن أمَرَك أن تَسألَه، ووعَدَك الإجابةَ) [943] يُنظر: ((حلية
https://dorar.net/tafseer/40/16). . 4- قال أبو حازمٍ: (كلُّ ما شغلَكَ عن اللهِ من مالٍ أو وَلَدٍ، فهو عليك شُؤمٌ) [177
https://dorar.net/tafseer/63/4فُلانٍ، أيْ: مِن عِنْدِه، كأنَّه هو الَّذي أقْبَل به عليكَ، وأصلُ (قبل): يدُلُّ على مُواجَهةِ الشَّيءِ
https://dorar.net/tafseer/57/3عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ، والغرَضُ واحدٌ، وهو التَّنويهُ بالقُرآنِ؛ فابْتُدِئَ بالتَّنويهِ
https://dorar.net/tafseer/20/16: فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ ...؛ إذِ التَّقديرُ: فلا عجَبَ في تَكذيبِهم، أو فلا غَضاضةَ عليك
https://dorar.net/tafseer/22/15إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا [الإسراء: 87]، وافتتاحُه بـ (قُل) للاهتمامِ به، وهذا تَنويهٌ
https://dorar.net/tafseer/17/22: كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًا [طه: 99
https://dorar.net/tafseer/13/11؛ لأنَّ إنعامَهما عليك كان على سبيلِ الابتداءِ، وفي الأمثالِ المَشهورةِ: أنَّ الباديَ بالبِرِّ لا يُكافأُ
https://dorar.net/tafseer/17/6، وأنَّه تبيانٌ لكلِّ شيءٍ، فقال: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ، وذكَرَ أشياءَ
https://dorar.net/tafseer/16/22عليكِ وكانت جَميلةً وتَزَوّجَها خالد بعد قَتْلِه . ومثْلُه : أبَعْتُ الثَّوبَ إذا عَرّضْتَه للبَيع
https://dorar.net/ghreeb/2936نسائِي وإن شئِت ثلَّثْتُ ثم دُرْت ] أي لا أحتَسِب بالثلاث عليك . اشتقُّوا فَعَّل من الواحد إلى العَشَرة
https://dorar.net/ghreeb/1698الجاهِلِ عليك، والاستعاذةِ به من نَزْغِه، ولغيرِ ذلك من كلامِ خَلْقِه، لا يخفى عليه منه شيءٌ، عليمٌ بما
https://dorar.net/aqeeda/1018مرفوعًا: ((... وأعوذُ بِكَ مِنك، لا أُحصِي ثناءً عليك، أنتَ كما أثنيتَ على نَفْسِك)) [3038
https://dorar.net/aqeeda/865: (عليكَ) بمعنى: الزَمْ، كقَولِه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ [المائدة
https://dorar.net/arabia/645