الحلبي (5/452-453)، ((تفسير ابن عاشور)) (8/280-281)، ((الجدول في إعراب القرآن)) لمحمود صافي (9/72). .
https://dorar.net/tafseer/7/31الحلبي (5/452-453)، ((تفسير ابن عاشور)) (8/280-281)، ((الجدول في إعراب القرآن)) لمحمود صافي (9/72). .
https://dorar.net/tafseer/7/31الطَّيِّبِ، وعلى الرَّدِيءِ [717] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (10/256)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس
https://dorar.net/tafseer/7/14المَعروفِ واحدًا بعد واحدٍ [2463] يُنظَر: ((تفسير ابن عاشور)) (9/228). .قَولُ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/7/48)، ((تفسير ابن عاشور)) (8-أ/148). .2- قال تعالى: سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا
https://dorar.net/tafseer/6/39، ابنُ أبي الوَحشِ، النَّحْويُّ.مَوْلِدُه:وُلِد سَنةَ تسعٍ وتِسعين وأربَعِ مِائة.مِن مَشَايِخِه:الحسن بن
https://dorar.net/arabia/5511)) للإسْفِرايِيني (ص: 77)، ((الفَرق بين الفِرَق)) للبغدادي (ص: 153). .الثَّالثةُ: زعَم ابنُ مُبشِّرٍ أنَّ مَن
https://dorar.net/frq/593(2/13). ، وهو الحَقُّ.قال ابنُ القَيِّمِ: (فَصلُ الخِطابِ في المسألةِ أنَّ النِّعمةَ المُطلَقةَ
https://dorar.net/frq/482كان أفضَلُ مِنَ الانتِسابِ إلى ابنِ نُصَيرٍ) [3587] ((العلويون أو النصيرية)) (ص: 32). .3
https://dorar.net/frq/2254(ص: 67 - 76). .قال ابنُ تيميَّةَ: (هؤلاء الإسماعيليَّةُ أخَذوا من مَذاهِبِ الفُرسِ، وقَولِهم
https://dorar.net/frq/2068قسَّم العُلَماءُ الحَسَدَ إلى عددٍ من الأنواعِ، ومنهم ابنُ القَيِّمِ الذي قسَّمه إلى ثلاثةِ أنواعٍ
https://dorar.net/alakhlaq/3833]، قال ابنُ كثيرٍ: (يحذِّرُ تعالى عبادَه المُؤمِنين عن سُلوكِ طرائِقِ الكُفَّارِ من أهلِ الكتابِ
https://dorar.net/alakhlaq/3850ينقَسِمُ الخِداعُ إلى قِسمَينِ: خِداعٌ محمودٌ، وخِداعٌ مذمومٌ؛ يقولُ ابنُ القَيِّمِ: الخِداعُ
https://dorar.net/alakhlaq/3929من الكَرَمِ؛ قال ابنُ عاشورٍ: (وإمَّا إظهارُ الانخداعِ مع التَّفطُّنِ للحيلةِ إذا كانت غيرَ مُضِرَّةٍ، فذلك
https://dorar.net/alakhlaq/3937) [3037] ((فتح القدير)) (4/85). .وقال ابنُ عاشورٍ: (الخَذلُ: تَركُ نَصرِ المُستنجِدِ مع القُدرةِ
https://dorar.net/alakhlaq/3945. . - وقال ابنُ القَيِّمِ (المشهورُ عِندَ النَّاسِ أنَّ البُخلَ مُستلزِمٌ الجُبْنَ من غيرِ عَكس؛ لأنَّ مَن
https://dorar.net/alakhlaq/3724). .وقال ابنُ تَيميَّةَ: (الاستِهْزاءُ هو: السُّخْريَّةُ، وهو حَملُ الأقوالِ والأفعالِ على الهَزلِ
https://dorar.net/alakhlaq/4162هو سُنَّةٌ مُستحبَّةٌ إذا كان بهذه الصِّفةِ) [8577] ((الأذكار)) (ص: 326، 327). .وقال ابنُ
https://dorar.net/alakhlaq/2617لم يُعطَ.وقال ابنُ عُثَيمين: (ثَناءُ المَرءِ على نَفسِه له أربَعُ أحوالٍ:الحالُ الأولى: أن يُريدَ بذلك
https://dorar.net/alakhlaq/3151، وبابُ الفلاحِ والخيرِ في الدُّنيا والآخِرةِ. وقد قال ابنُ عبدِ البَرِّ: (قالوا: الوَقارُ من اللهِ، فمَن
https://dorar.net/alakhlaq/2976] ((ديوان الحيص بيص)) (1/ 188). 4- وقال ابنُ وكيعٍ التِّنِّيسيُّ:إنْ شِئتَ أن تصبِحَ بَيْنَ الورىما
https://dorar.net/alakhlaq/4434). .الفَرْقُ بَيْنَ العُدوانِ والظُّلمِ:قال ابنُ رَجَبٍ: (وقد يُفَرَّقُ بَيْنَ الظُّلمِ والعُدوانِ: بأنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4472: (الفُجورُ هو الميلُ عن الاستقامةِ) [5696] ((شرح النووي على مسلم)) (16/ 160). .وقال ابنُ
https://dorar.net/alakhlaq/4679للحيلولةِ بَيْنَ الإنسانِ وبينَ مالِه [3865] ((تفسير ابن عثيمين - سورة النساء)) (1/ 40
https://dorar.net/alakhlaq/4198ابنُ القَيِّمِ: (حُرِّمَ -الذَّهَبُ- لِما يُورِثُه بملامَستِه للبدَنِ من الأُنوثةِ والتَّخنُّثِ، وضِدِّ
https://dorar.net/alakhlaq/1738ابنُ تَيميَّةَ: (... الصَّمتُ ... إذا طال، وتضمَّن تَرْكَ الواجِبِ، صار حرامًا) [6104
https://dorar.net/alakhlaq/1923عليه إلى ثلاثةِ أقسامٍ؛ قال ابنُ عُثَيمين: (العَفْوُ قد يكونُ سَبَبًا للزِّيادةِ في الطُّغيانِ والعُدوانِ، وقد
https://dorar.net/alakhlaq/2109، فقال: ائتوني بالسِّكينِ أشُقَّه بينهما، فقالت الصُّغرى: لا تفعَلْ يرحمُك اللهُ، هو ابنُها، فقضى
https://dorar.net/alakhlaq/2198له، ورواه موصولًا ابن حجر في ((تغليق التعليق)) (2/275). .قال العَينيُّ: (يعني: إن منعَتِ الرَّجُلَ
https://dorar.net/alakhlaq/1677النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم)) (8/3491). .وقال ابنُ القَيِّمِ: هو أمرُ الغَيرِ بالخَيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/757ابنُ المبارَكِ أيضًا:أيُّها الطَّالبُ عِلمًاائتِ حمَّادَ بنَ زيدِفاقتَبِسْ حِلمًا وعِلمًاثمَّ قَيِّدْه
https://dorar.net/alakhlaq/1050