له ولأهلِه لإفطارِهما، فلم يزَلْ على ذلك حتَّى مات رحِمه اللهُ [4513] ((حلية الأولياء)) لأبي
https://dorar.net/alakhlaq/1419له ولأهلِه لإفطارِهما، فلم يزَلْ على ذلك حتَّى مات رحِمه اللهُ [4513] ((حلية الأولياء)) لأبي
https://dorar.net/alakhlaq/1419)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 976). .وَأَنِيبُوا: أي: ارجِعوا وأقْبِلوا، والإنابةُ: الرُّجوعُ إلى اللهِ
https://dorar.net/tafseer/39/15نَوعِه في الآخِرةِ؛ إذ جعَلَ اللهُ الَّذين آمنوا يَضحَكون مِن المُشرِكين، فكان جَزاءً وِفاقًا
https://dorar.net/tafseer/83/4لِذِي الحالِ؛ فمِنَ الأوَّلِ قَولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأبي ذَرٍّ رَضِيَ الله عنه
https://dorar.net/tafseer/33/10[دَخَلْت عليه فإذا هو جالسٌ على رأس البئر وقد تَوَسَّط قُفها] [أُعِيذُك باللّه أن تَنْزِل وادياً
https://dorar.net/ghreeb/3059هَرْشَي] [كانوا لا يَحْبِسون إلاَّ الكُراعَ والسلاح] [فبَدأ اللّهُ بكُراع] [لا بأسَ بالطَّلَب
https://dorar.net/ghreeb/3195] [إنَّما هو عَائِر] [إنَّ فَرساً له عارَ] [إذا أرادَ اللّه بِعَبْد شرّاً أمْسَك عليه بِذُنُوبِه
https://dorar.net/ghreeb/2614من ربه حتى يَضع عليه كَنَفه] [نَشَر اللّهُ كَنَفَه على المُسْلم يومَ القيامة هكذا وتَعَطَّف بيده
https://dorar.net/ghreeb/3264العلْم فليُثَوّر القرآن] أي ليُنَقِّر عنه ويُفكّر في معانيه وتفسيره وقراءته ومنه حديث عبد اللّه [أثِيرُوا
https://dorar.net/ghreeb/558. والمعروف في الرواية [إنكم قادمُون على أصحابِكم فأَصْلِحوا رِحالكم] والظاهر واللّه أعلم أنَّهُ سَهْوٌ ومنه
https://dorar.net/ghreeb/51النَّقلَ الصَّحيحَ السَّالِمَ مِنَ العِلَلِ والقوادِحِ في سَنَدِه ومَتْنِه؛ لأنَّ كُلًّا منهما من اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/916من الرقيق والخيل والبغال والمراكب والمسك والطيب والحلي ما لا يعلم قدره إلا الله عز وجل، وخلف من البقر
https://dorar.net/history/event/1866أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ
https://dorar.net/arabia/477في القَسَمِ دونَ عِوَضٍ. تَقولُ: اللهِ لأضرِبَنَّك؛ فاسمُ الجَلالةِ مَجرورٌ بالباِء المحذوفةِ.2- المعطوفُ
https://dorar.net/arabia/671: (عالِمٌ) ولم نَقُل: (عاقِل)؛ ليَدخُلَ في ذلك صِفاتُ الله تعالى؛ قال تعالى: وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ
https://dorar.net/arabia/53صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعْضُوهُ بِهَنِ أَبِيهِ وَلَا
https://dorar.net/arabia/181مَصدورٍ، لا تَحتَمِلُ التطويلَ في الـمقدِّماتِ، واللهُ الـمُؤَمَّلُ أنْ يستَعمِلَنا في طاعَتِه
https://dorar.net/article/1527البعضِ فجازَ أخْذُ الباقي، كما لو أَتلَفَه آدَميٌّ. وقالَ ابنُ حامِدٍ: إن تَلِفَ بفِعْلِ اللهِ تَعالى
https://dorar.net/feqhia/8781مِن أربعِ زوجاتٍ لا يحِلُّ لأحدٍ بعد رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم). ((مراتب الإجماع)) (ص: 63
https://dorar.net/feqhia/3963على هذا الوجهِ، وأما الوجهُ الآخَرُ مِن أنه إنما ينعَقِدُ بلفظ الإنكاح والتزويجِ، فهو قولُ أبي عبدِ الله بن حامدٍ
https://dorar.net/feqhia/4055له بالعَقدِ؛ لِقَولِ الله تعالى: وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ [النساء: 21
https://dorar.net/feqhia/4605;تَحرُمُ؛ لأنَّ الله تعالى قال: مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا، وعلى هذا فيَجوزُ له أن يُقَبِّلَها
https://dorar.net/feqhia/4886الدَّلالةِ: في الآيةِ دَليلٌ على وُجوبِ السُّكنى لها ما دامَت في العِدَّةِ؛ لأنَّ بُيوتَهنَّ التي نهى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/5016). ((الشرح الكبير على متن المقنع)) (4/510). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها
https://dorar.net/feqhia/11289ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ [المائدة: 90-91].وَجْهُ الدَّلالةِ:أنَّ
https://dorar.net/feqhia/11540). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الآثارِعن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: (لا يَرِثُ القاتِل) [128] أخرجه
https://dorar.net/feqhia/12114عليٌّ: ليسَ عن أحَدٍ مِنَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم شَيءٌ في السَّمعِ غَيرُ هذا، وهو لا يَصِحُّ
https://dorar.net/feqhia/12442وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [النور: 23].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللَّهَ تعالى ذَمَّ القَذفَ في حَقِّ
https://dorar.net/feqhia/12677