فَلَكةِ المِغزَلِ، والفَلَكُ في لغةِ العَرَبِ: الشَّيءُ المستديرُ). ((مجموع الفتاوى)) (6/595
https://dorar.net/tafseer/21/6فَلَكةِ المِغزَلِ، والفَلَكُ في لغةِ العَرَبِ: الشَّيءُ المستديرُ). ((مجموع الفتاوى)) (6/595
https://dorar.net/tafseer/21/6والنحل)) لابن حزم (1/14)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) (2/ 1073). والسَّفْسَطَةُ: هي قياسٌ
https://dorar.net/tafseer/39/12عن كُلِّ ما يُخرِجُه عن حَدِّ الوَقارِ). ((الصارم المسلول)) (ص: 422). ويُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري
https://dorar.net/tafseer/48/3في الإيمانِ: هو التصديقُ على ظاهِرِ اللُّغةِ، أنَّهم إنَّما عَنَوا التصديقَ الإذعانيَّ المُستلزِمَ للانقيادِ
https://dorar.net/aqeeda/2965). وقال ابنُ حَجَرٍ: (النِّفاقُ لغةً: مخالَفةُ الباطِنِ للظَّاهِرِ، فإن كان في التركِ اعتقادُ الإيمانِ
https://dorar.net/aqeeda/2933; إبْدالًا غيرَ لازِمٍ، قالوا: إيْسان، وجَمَعوها على: أياسِينَ؛ هذه اللُّغةُ مَنْسوبةٌ لطيِّئٍ
https://dorar.net/arabia/1309على ما تقدَّم من تفسير أئمَّة اللغة، والإقعاء الذي صرَّح ابن عباس وغيره أنه من السنَّة هو وضْع الأَليتين
https://dorar.net/feqhia/987((المغني)) لابن قدامة (3/ 115). ثالثًا: ولأنَّ الصَّومَ هو الإمساكُ لغةً وشَرعًا، ولا يتميَّزُ الشَّرعيُّ
https://dorar.net/feqhia/2644، أو حتى تعلم أساليب اللياقة)). انتهى. ولا أدري عن أيِّ طائفة يتكلَّم د. علي جمعة؟! فالسلفيون في منأى
https://dorar.net/article/882* لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ [الروم: 33-34].وقال عزَّ وجلَّ: وَإِذَا
https://dorar.net/tafseer/10/9العِلمَ بامْتِناعِه يَحْتاجُ إلى دَليلٍ، ولم تُعلَمْ طائِفةٌ مَعْروفةٌ مِن العُقَلاءِ قالوا: إنَّ العِلمَ
https://dorar.net/frq/267، فنزلوا معهم حتى إذا كان بها أهل أبيات منهم، وشبَّ الغلام، وتعلم العربية منهم، وأنْفَسهم وأعجبهم حين شبَّ
https://dorar.net/adyan/29عثيمين: سورة الحجرات - الحديد)) (ص: 413). .كما قال تعالى: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا
https://dorar.net/tafseer/57/6الله تعالى: وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا [النحل: 78].وقال
https://dorar.net/tafseer/87/1وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [النور: 19].وقال سُبحانَه: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
https://dorar.net/tafseer/29/1وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [الأنفال: 27].وقال تبارك وتعالى: وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/23/1مصدرُ «تَبَتَّلَ» «تبَتُّلًا» -كالتَّعَلُّمِ والتَّفَهُّمِ- على التَّفعيلِ مَصْدَرِ «فَعَّلَ»؛ لِسِرٍّ
https://dorar.net/tafseer/73/1)) لابن الأثير (4/116)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) (3/1866). والقِنْوين فيُعلِّقه في المسجد
https://dorar.net/tafseer/2/46)) للزَّبِيدي (39/92)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (3/1779). في التَّسليمِ
https://dorar.net/tafseer/41/6: من قذف مؤمِنةً يلعَنُه اللهُ في الدُّنيا والآخرةِ، فقال: ذلك لعائِشةَ خاصَّةً. وقال قومٌ: هي لعائشةَ
https://dorar.net/aqeeda/2941. يُنظر: ((تفسير ابن جزي)) (2/87)، ((تفسير أبي حيان)) (8/132). قال ابن تيميَّةَ: (قال قومٌ: إنَّ
https://dorar.net/tafseer/25/15بالقَومِ عظيمٌ لو عَقَله [350] يُنظر: ((النكت الدالة على البيان)) للقصاب (4/223، 224
https://dorar.net/tafseer/57/4قَومِه، ويُؤذِنُ بهذا الاتِّصالِ أنَّ هاتَينِ الجُملتَينِ جُعِلتَا آيةً واحدةً هي ثامنةٌ وأربعونَ
https://dorar.net/tafseer/42/11احتَجَّ قَومٌ مِن العُلَماءِ بهذه الآيةِ على أنَّ مَن نذَرَ ذَبْحَ ولَدِه لَزِمَه ذَبْحُ شاةٍ، وأنكَرَ
https://dorar.net/tafseer/37/9القَومُ: إذا جَلَسوا حَلْقةً حَلْقةً. يُنظر: ((مرقاة المفاتيح)) للقاري (2/615). النَّاسُ فيه يومَ
https://dorar.net/tafseer/24/11: "لا، ولكِنْ لم يَكُنْ بأرضِ قَومي فأجِدُني أعافُه [321] أي: أتَكَرَّه أكلَه. يُنظر
https://dorar.net/osolfeqh/305؛ فالأوَّلُ يأخذُ عمَّن شاء؛ إذ لا حجْرَ عليه، وأمَّا الثَّاني فيَتعيَّنُ عليه على مصطَلحِ القومِ السَّالِمينَ
https://dorar.net/frq/213بلا نزاع. وقيل: هم قومٌ تكلَّموا بكلمةِ الإسلامِ في مكةَ، وأبوا أن يُهاجروا، ففي قلوبِهم إيمانٌ
https://dorar.net/tafseer/8/16ذُرِّيَّته هم الباقين، واختار إبراهيمَ عليه السَّلام- خليلَ الله- وقومَه الآل هنا مُتعيِّن
https://dorar.net/tafseer/3/14: جمع صنديد، وَهُوَ السَّيِّد الكَبِير فِي القَوم. يُنظر: ((عمدة القاري)) للعيني (18/157
https://dorar.net/tafseer/3/53