وأَصْحَابُهُ لَجَئُوا إلى فَدْفَدٍ، وجَاءَ القَوْمُ فأحَاطُوا بهِمْ، فَقالوا: لَكُمُ العَهْدُ والمِيثَاقُ إنْ
https://dorar.net/h/BVDdSd9yوأَصْحَابُهُ لَجَئُوا إلى فَدْفَدٍ، وجَاءَ القَوْمُ فأحَاطُوا بهِمْ، فَقالوا: لَكُمُ العَهْدُ والمِيثَاقُ إنْ
https://dorar.net/h/BVDdSd9yالَّذينَ يلونَهُ ثمَّ يجيءُ قومٌ تسبقُ شَهادتُهُم أيمانَهُم يشهَدونَ قبلَ أن يُستَشهَدوا لَهُم في أسواقِهِم
https://dorar.net/h/qSvNcMW3قومي يدعونني عَجولًا لقتلتُك وأفسدتُ بقتلِك الأسوْدَ والأبيضَ من بني هاشمٍ فهمَّ به عليُّ بنُ أبي طالبٍ
https://dorar.net/h/E3ksB1PVدنا من القَومِ، وَجَدَهم قد سَبَقوه إلى فيءِ -ظلِّ- الشَّجرةِ، فلمَّا جلس رسولُ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/history/event/6أو أَجِدُك عند أَضاءةِ بني غِفارٍ، ففَطِنَ لهشامٍ قومُه فحبسوه عن الهِجرةِ. ثمَّ إنَّ أبا جهلٍ والحرثَ بنَ
https://dorar.net/history/event/40بما عنده من الخيلِ، فحصل بينهم قتالٌ، قُتِلَ مِن قومِ زيد غديرُ بن عمر، وحمود بن غرمول، وانهزم زيد
https://dorar.net/history/event/4255وجُندُ جؤذر يقتلون ويَسلبون في كلِّ وجهٍ، وفرَّ إسحاق في شرذمة من قومِه ولم يدخل قلعةَ مُلكِه، وتقدم جؤذر
https://dorar.net/history/event/3823حُكمِ أديب الشيشكلي، واغتيال العقيد عدنان المالكي، انحسَمَ الصراعُ الدائرُ بينَ الحزب السوري القومي
https://dorar.net/history/event/5670حتى يضلَّ؛ ولهذا قال: وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا، ثم بَيَّنَ ضلالَهم بقولِه: وَضَلُّوا
https://dorar.net/tafseer/5/24/324). .10- أنَّ المنافق كافِر؛ لقوله تعالى: وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
https://dorar.net/tafseer/2/45عليه وسلَّم أنَّه قال: ((لن يُفلِحَ قَومٌ وَلَّوا أمْرَهم امرأةً)) [668] رواه البخاري (4425
https://dorar.net/frq/1270فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [التوبة: 107 - 109].
https://dorar.net/frq/56في قلبِ بعضِ مَن كان في إيمانِه ضعفٌ. الثالث: أنَّ القومَ لَمَّا افتَضحوا في هذه الحيلةِ صارَ ذلك رادعًا
https://dorar.net/tafseer/3/22: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ؛ فالمؤمنُ يعمَلُ
https://dorar.net/tafseer/7/21ما يَقتضي تسويغَ مُعارَضةِ دعوةِ الحقِّ؛ لأنَّ القومَ كانوا مَعروفينَ بالكُفْرِ بما جاء به موسى، فليس
https://dorar.net/tafseer/7/24الْفَاسِقِينَ فيه تلوينٌ للخِطابِ، وتوجيهٌ له إلى قَومِه- عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ- بطريقِ الالتفاتِ
https://dorar.net/tafseer/7/31عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ [البقرة: 250]، وهذه
https://dorar.net/alakhlaq/3718قومية متميِّزة، فلغتهم وأنماطهم الثقافية وجنسيتهم أو مواطنتهم، تنتمي جميعاً إلى البلدان التي يعيشون
https://dorar.net/adyan/65إلى حُسنِ صُورةِ الإنسانِ وبهائِه.11- تكريمُ المُسلِمِ نفسَه في نفسِه وفي أهلِه وقومِه الذين يعيشُ معهم
https://dorar.net/alakhlaq/2852إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ
https://dorar.net/alakhlaq/2658- عن أنَسِ بنِ مالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه، ((جاء شيخٌ يريدُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فأبطأ القومُ
https://dorar.net/alakhlaq/35حاجةٌ في خاصَّةِ نفسي دونَ عامَّةِ المُسلِمين؛ فخرج مِن عندِه وهو من أجَلِّ القومِ [7423
https://dorar.net/alakhlaq/2250ويتبَرَّرُه، أي: يطيعُه. ورجُلٌ بَرٌّ بذي قرابتِه، وبارٌّ، من قومٍ بَرَرةٍ وأبرارٍ، والمصدَرُ: البِرُّ
https://dorar.net/alakhlaq/409نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ [القصص: 21].(فخرَج منها خائفًا يترَقَّبُ، أي: فخرج موسى من مدينةِ
https://dorar.net/alakhlaq/996تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ [القصص: 25].قال مجاهِدٌ: (يعني: واضِعةً ثوبَها على وَجهِها
https://dorar.net/alakhlaq/1262أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أرْسَلَهم في غَزْوَةٍ إلى الحُرَقَةِ، وهم قَومٌ مِن قَبِيلةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/1591الظَّلامِ اختَلَفوا في طُلوعِ الفَجرِ وعَدَمِه. ثمَّ حدَّث عبدُ اللهِ رَضيَ اللهُ عنه القومَ عن رَسولِ
https://dorar.net/hadith/sharh/3953لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
https://dorar.net/tafseer/66/3بعدَ تَكذيبِ قَومِه وضِيقِ حالِه منهم؛ سَيَؤولُ شَأنُه إلى عِزَّةٍ عَظيمةٍ، وتأسيسِ مُلكِ أُمَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/34/4قد يُطلَقُ على الأغلَبِ؛ لأنَّ قَومَ نوحٍ عليه السَّلامُ لم يُكَذِّبوا كلُّهم؛ قال اللهُ تعالى: وَمَا آَمَنَ
https://dorar.net/tafseer/38/3