حَقٌّ.أي: فاصبِرْ -يا مُحمَّدُ- على أذى الكُفَّارِ؛ فإنَّ اللهَ مُنجِزٌ -لا مَحالةَ- ما وعَدَك به مِن
https://dorar.net/tafseer/40/19حَقٌّ.أي: فاصبِرْ -يا مُحمَّدُ- على أذى الكُفَّارِ؛ فإنَّ اللهَ مُنجِزٌ -لا مَحالةَ- ما وعَدَك به مِن
https://dorar.net/tafseer/40/19عِياضٌ في طَبَقاتِ الفُقَهاءِ المالِكيَّةِ، فقالَ: هو المُلَقَّبُ بسَيْفِ السُّنَّةِ، ولِسانِ الأُمَّةِ
https://dorar.net/frq/207لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (26).أي: واذكُرْ -يا مُحمَّدُ- حينَ قال إبراهيمُ
https://dorar.net/tafseer/43/5فيه إيجازٌ بالحذف، حيث نزَع الجارَّ فقال: فَوْقَهُمْ ولم يقل: (مِنْ فَوقِهم)؛ لأنَّه لَمَّا كان الطور قد ملأ
https://dorar.net/tafseer/4/41اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ [النساء: 134]، فمَن طلَبَهما مِن غيرِ مالِكِهما فقد أخطأ
https://dorar.net/tafseer/92/2عليه وسلَّم، فقال مَتى السَّاعةُ؟ قال ((ما الْمَسؤولُ عَنها بأعلَمَ مِنَ السَّائِلِ، وسَأخبِرُكَ عَن أشراطِها
https://dorar.net/aqeeda/1804: «فمن أشْرَك باللهِ أو جَحَد ربوبيَّتَه أو وَحْدانيَّتَه أو صفةً من صفاتِه أو اتَّخذ لله صاحبةً أو ولدًا
https://dorar.net/aqeeda/2720، فقال: (كُلُّ طائفةٍ ممتَنِعةٍ عن التزامِ شَريعةٍ مِن شرائِعِ الإسلامِ الظَّاهرةِ المتواترةِ من هؤلاء
https://dorar.net/aqeeda/2754بعبادات لأجل فضْلها كان من جنس أهل الكتاب, وقد قسم المؤلِّف ما جمعه من هذه الصلوات عدَّة أقسام: فمنها
https://dorar.net/article/1533المالكية)) لابن مخلوف (1/ 521). .وقد ظَهَرَت في مؤَلَّفاتِه أشعَرِيَّتُه؛ فمن ذلك شَرْحُه لقَولِ
https://dorar.net/arabia/5686زيادةَ الحسناتِ بسببِ الحسنةِ الأُولى، فمِن نعمةِ اللهِ عزَّ وجلَّ أنَّ الإنسانَ إذا عمِل العملَ
https://dorar.net/tafseer/4/13، فبالمغفرة الزحزحةُ عن النَّار التي أَوجَبتْها الذُّنوبُ، ثم يكون دخول الجنَّة، فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ
https://dorar.net/tafseer/3/41المُوَشَّحاتِ، فمِن هؤلاء مَن بَلَغَ عَدَدُ الأدْوارِ في بعضِ مُوَشَّحاتِه عَشَرةَ أدْوارٍ كمُوَشَّحةِ لِسانِ
https://dorar.net/arabia/6223الهائم (ص: 194)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 695). .فَأَنَّى: فَمِنْ أيِّ وَجهٍ، أو كَيفَ. وهو استفهامٌ
https://dorar.net/tafseer/6/25الأديب)) لياقوت الحموي (4/ 1826)، ((ميزان الاعتدال)) للذهبي (3/ 149). .وقد ظهر ذلك في كُتُبِه؛ فمن
https://dorar.net/arabia/5431لطريقةِ أهلِ السُّنَّةِ في بابِ الأخلاقِ فقد تنوَّعَت سُبُلُها؛ فمنها من لم يهتَمَّ بهذا الجانِبِ
https://dorar.net/frq/183؛ فهو زينةُ العَبدِ؛ فمنه الوَقارُ والحِلمُ، وكفى بهما زينةً!) [9782] ((التيسير بشرح الجامع
https://dorar.net/alakhlaq/2984؛ كان المعنى: فمَن يُكرِمِ اللهُ بتوفيقِه لامتِثالِ أمْرِه فما له مِن مُهينٍ؛ فعُطِفَ عليه: وَمَنْ يُهِنِ
https://dorar.net/tafseer/22/7على ذلك... فمن أنكَرَ الجِنَّ أو تَأوَّلَ فيهم تَأويلًا يُخرِجُهم بهِ عَن هَذا الظَّاهِرِ فهوَ كافِرٌ مُشرِكٌ
https://dorar.net/aqeeda/1234- في مستوى واحد، فمنها كتب قليلة الانتشار، أو لا تحظى بتقديس جميع الهندوس، ومنها كتب أقرب إلى الغموض
https://dorar.net/adyan/947سبعة آلاف خبير، ويشتري هذا المهاريشي، الفقير أصلاً، عشرات القصور الفارهة فمن أين له ذلك ؟ إن اليهودية
https://dorar.net/adyan/1073السَّاعةِ، وعَلاماتِها، واقتِرابِها؛ فمِن ذلك:... طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها، فإذا طَلَعت أُغلِقَ بابُ
https://dorar.net/aqeeda/1984الانتفاعُ به ولم ينتَفِعْ، ابتُلِيَ بالاشتغالِ بما يَضُرُّه؛ فمن ترك عبادةَ الرَّحمنِ ابتُلِيَ بعبادةِ
https://dorar.net/aqeeda/2946أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ
https://dorar.net/aqeeda/2584، فمَنِ اشتَهى شيئًا وصَلَ إليه مِن غيرِ مُبايَعةٍ ولا مُعاوَضةٍ، ونَعيمُ الجَنَّةِ وخيرُها أعظَمُ وأوسَعُ
https://dorar.net/aqeeda/2344بالِاجتِنابِ؛ فمِن مُصَرِّحٍ يَذكُرُ الاتِّفاقَ على ذلك، ومِن مُشيرٍ إليه) [1125] ((إيضاح المحصول
https://dorar.net/osolfeqh/1057عليه وسلَّم على المُسلِمينَ، والتي أمَرَ اللهُ بها رَسولَه، فمَن سُئِلَها مِنَ المُسلِمينَ على وَجهِها
https://dorar.net/osolfeqh/1114