سأل سفيانَ بن عُيَيْنَة عن مسألة فأفتاه عنها، فقال له: أعَنْ قُدوةٍ؟ قال سفيان: نعم! عن رسولِ الله
https://dorar.net/article/1841سأل سفيانَ بن عُيَيْنَة عن مسألة فأفتاه عنها، فقال له: أعَنْ قُدوةٍ؟ قال سفيان: نعم! عن رسولِ الله
https://dorar.net/article/1841: 177): ومعلوم أن منعالاستغلال هو الحكمة من تحريم الربا. ثم يقول (ص: 182): لماذا نضيق على أنفسنا، ونسجن
https://dorar.net/article/1362كَلِمةً تُعبِّرُ عنِ الأكلِ، وعِشرينَ عن مُعاقَرةِ الخَمرِ، وعِشرينَ أخرى للتَّعبيرِ عنِ الخَمرِ نفسِها
https://dorar.net/arabia/2396سُبحانَه يحدِثُ هذه الآثارَ عِندَ مُلاقاةِ هذه الأجسامِ لا بها، فليس الشِّبَعُ بالأكلِ، ولا الرِّيُّ
https://dorar.net/frq/315-وأكْلُ الطَّعامِ مِن لَوازمِ الحياةِ- فلَزِمَهم لمَّا قالوا: مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ
https://dorar.net/tafseer/21/2الحطَبِ، وهي على كثرةِ الطَّبائخِ، وهي على كثرةِ الأكَلةِ، وهي على كثرةِ الضِّيفانِ، وهي على أنَّه
https://dorar.net/tafseer/110/1هاهنا فقال: أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى * وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى، وفي سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/53/4والنَّهارِ، وهو قِسْمانِ: لفظيٌّ، ومعنويٌّ؛ فمِن الطِّباقِ اللَّفظيِّ: قولُه تعالى: فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا
https://dorar.net/tafseer/57/1: وأنذِرْ -يا مُحَمَّدُ- مُشرِكي قَومِكِ يَومَ الآزِفةِ، يَعني يَومَ القيامةِ، أن يوافُوا اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/2050لَمَّا بَيَّن أنَّ جَهنَّمَ مآبٌ للطَّاغِينَ؛ بيَّنَ كَمِّيَّةَ استِقرارِهم هناك، فقال [172
https://dorar.net/tafseer/78/4- لم يَتكَلَّموا بما يَكونُ هذا جَوابًا لهم؟فالجوابُ: كأنَّه قيلَ: هذا الَّذي دعا به علينا الخَزَنةُ أنتُم يا
https://dorar.net/tafseer/38/11الصَّالحينَ، فقالَ [874] يُنظر: ((تفسير الشوكاني)) (4/245). :وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا
https://dorar.net/tafseer/29/19) بالذِّكرِ؛ تلقينًا للجَوابِ، حتى يقولَ العاقِلُ: أنت الكالئُ يا إلهَنا لكلِّ الخلائِقِ برَحمتِك
https://dorar.net/tafseer/21/8أحِبَّاءَ أمريكا الشَّماليَّةِ بقَولِه: "يا حَواريِّي بَهاءِ اللَّهِ رُوحي لكمُ الفِداءُ... تَدَبَّروا
https://dorar.net/frq/2312اللهُ عنه شافٍ عامٌّ في جَميعِ مَسائِلِ الصِّفاتِ، فمَن سَألَ عن قَوْلِه: إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ
https://dorar.net/frq/218الانفكاكُ منه، فمَن هذا قولُه غافلٌ عن فِقهِ التاريخِ؛ لأنَّ ما بين الدولةِ والدَّعوةِ هو عَصبيَّةُ
https://dorar.net/article/1771عن نواهيهِ، والوقوفِ عند حُدودِه، فمن المعلومِ أنَّ حركةَ الكونِ إيجابًا وسلبًا مرهونةٌ بحركةِ الإنسانِ
https://dorar.net/article/690سيَموتونَ؛ لأنَّ موتَهم في المستقبَلِ مُحقَّقٌ؛ فمِن المعلومِ بالضَّرورةِ أنَّ الكثيرَ الَّذي لا يُحصى مِن
https://dorar.net/tafseer/80/2: واذكُرْ -يا مُحمَّدُ- لهم [722] قيل: المرادُ: المستكبرينَ الذين سألوا النبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/18/13حيان)) (10/457). .فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى (9).أي: فذَكِّرْ -يا محمَّدُ- بالقُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/87/2يَعْلَمُونَ [سبأ: 28].وقال اللهُ سُبحانه: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ
https://dorar.net/aqeeda/1443؛ إذ لولاها لكانت تلك الحروفُ حرفًا واحدًا؛ فمن ذلك: الطَّاءُ المُهمَلةُ، فلولا انفرادُها بالاستعلاءِ
https://dorar.net/arabia/2546، مأجورٌ فاعلها؛ فمَن ادَّعى المنعَ فيها في بعض الأحوال كُلِّف أن يأتيَ بالبرهان ((المحلى)) لابن حزم (1/94
https://dorar.net/feqhia/1199جميع هذه الإطلاقات تبعًا لاعتبارات؛ فمَن نظر منهم إلى مجرَّد الاسم أطلق عليها مسألة الإيمان والكفر باعتبار أنَّ
https://dorar.net/article/1758ابن عرفة)) (2/327)، ((تفسير الألوسي)) (13/319). .الثالث: أنَّ الأموالَ قوامُ الأنفسِ، فمَن بذَل
https://dorar.net/tafseer/8/22أبي السعود)) (1/230)، ((تفسير القاسمي)) (2/154- 155). :- فمنه: الفَصْل والوَصْل [2234
https://dorar.net/tafseer/2/40الشَّهاداتِ تتفاوت؛ فمنها الأقوم، ومنها القيِّم، ومنها ما ليس بقيِّم؛ فالذي ليس بقيِّم هو الذي لم تَتِمَّ
https://dorar.net/tafseer/2/48العبادِ التي لا تَسقُطُ بالتَّوبةِ، ثُمَّ انقَسَموا فيه؛ فمَن قَبلَ توبته صار شيبانيًّا وقال بقَولِه
https://dorar.net/frq/1174