العرب في العصر الحديث - قد رَتَّب وسائد بأحجام مختلِفة يضعها خلف ظهره، أو يَتَّكئ عليها حسب الوضعيَّة
https://dorar.net/article/146العرب في العصر الحديث - قد رَتَّب وسائد بأحجام مختلِفة يضعها خلف ظهره، أو يَتَّكئ عليها حسب الوضعيَّة
https://dorar.net/article/146في أسرعِ وقتٍ مُمكِن إلى وَضْعٍ يكونُ الجيشُ الإيراني فيه جاهِزًا ومُستعِدًّا للحربِ النِّهائيَّة الإلهيَّة
https://dorar.net/article/1940تَواتُرًا تَحَقَّقَ العِلمُ بالوَضْعِ والإرادةِ، وانْتَفَتْ تلك الاحْتِمالاتُ التِّسْعةُ، وأمَّا عَدَمُ
https://dorar.net/frq/263البلاغة القرآنية)) للدبل (ص: 570). . - وفيه: وضعُ الاسمِ الظَّاهرِ إِنَّ اللهَ موضِعَ الضَّمير
https://dorar.net/tafseer/3/47منهم، حتى جاء اللهُ عزَّ وجَلَّ بالإسلامِ، فوَرَّثكم به الكتابَ، وأحَلَّ لكم به دارَ الِجهادِ، ووضَعَ
https://dorar.net/alakhlaq/4090مجلِسًا ووَضْعُهما إذا قام من ذلك المجلِسِ، ووَضعُ الوِسادةِ إذا أراد أن ينامَ، وحَملُ المِطْهَرةِ
https://dorar.net/alakhlaq/2416، ووضَعَه في حَقِّه، فنِعمَ المعونةُ هو، ومن أخَذه بغيرِ حَقِّه كان كالذي يأكُلُ ولا يشبَعُ
https://dorar.net/alakhlaq/4847الوَضعِ اللُّغَويِّ للأعجَمِ هو الأخرَسُ، والعَجْماءُ والمُستعجَمُ يُقالُ لكُلِّ بهيمةٍ، وإنَّما سُمِّيت
https://dorar.net/alakhlaq/2246تَغييرُ الأُسلوبِ بالالتِفاتِ إلى الغَيبةِ، أي: فعَل الله ذلك لِيَسألَ يومَ القيامةِ الأنبياءَ، ووضَعَ
https://dorar.net/tafseer/33/3البلاغيِّين: هي لفظٌ أُريدَ به غيرُ مَعناهُ الذي وُضِعَ له، مع جوازِ إرادةِ المعنى، حيثُ يُريدُ المتكلمُ
https://dorar.net/tafseer/18/10هذه، ووَضَع هذه، ووَسَّط بيْنَهما ذِكرَ الميزانِ، ثمَّ ذكَرَ العَدْلَ والظُّلمَ في الميزانِ، فأمَرَ بالعَدلِ
https://dorar.net/tafseer/55/3وَضَعَ ذلك مَوضِعَه في مَحَلِّه القابِلِ له، وهو القلبُ الَّذي لا يكونُ إلَّا عامِلًا، فإذا لم يَعْمَلِ
https://dorar.net/tafseer/92/1: 917)، ((تفسير ابن عثيمين- جزء عم)) (ص: 114). .كما قال تعالى: وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى
https://dorar.net/tafseer/84/2/295)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (5/282). قال الشِّنقيطي: (الظَّاهِرُ بحَسَبِ الوَضعِ العربيِّ
https://dorar.net/tafseer/22/17لمُشايَعةِ الباقينَ له في ذلك. وإمَّا عن كُلِّهم، ووَضْعُ الموصولِ مَوضِعَ ضَميرِهم؛ لِذمِّهم بما في حيِّزِ
https://dorar.net/tafseer/25/2وضْعَ الكلام مواضِعَه وحَمْلَه محامِلَه، وفُهِمَ من الحكم على أكثَرِهم بعدم العلمِ أنَّ قليلًا منهم
https://dorar.net/tafseer/16/23الْمُؤْمِنِينَ فيه وضعُ الْمُؤْمِنِينَ موضِعَ ضميرِ الموصوفينَ بتِلك الفضائلِ؛ للتَّنبيهِ على أنَّ إيمانَهم
https://dorar.net/tafseer/9/41شَريعةَ الهِندِ وَضَعَها لهم رجلٌ يقالُ له: بَرَهْمَنْ، ووضعَ لهم أصنامًا، وجَعَل أعظَمَ بُيوتِها بيتًا
https://dorar.net/aqeeda/3004، ولكِنَّ المستضعَفَ داخلٌ تحت وَضعٍ مفروضٍ عليه من غيرِه كما كان حالُ المقيمين في مكَّةَ بعد هجرةِ المسلمين
https://dorar.net/aqeeda/2801لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ)) [147] أخرجه البخاري (40). .ووضع البخاريُّ هذا الحديثَ في مواضِعَ
https://dorar.net/aqeeda/2549يَفْتَحُ، ذَهَب يَذْهَب، وسَعى يَسعَى، ووَضَع يَضَع، ووَهَل يَوْهَل.أبوابُ (فعَل) تُسمَّى دعائِمَ الأبوابِ
https://dorar.net/arabia/1039، وقد جعل اللهُ في الأمر سَعةً عن الوقوع فيما هو متردِّد ما بين الصحة والضعف والوضع، وذلك بملازمة
https://dorar.net/feqhia/1263الْأَنْعَامُ.أي: والَّذين كَفَروا بالحَقِّ يَتمتَّعونَ في الدُّنيا بشَهَواتِها وملَذَّاتِها، ويأكُلونَ
https://dorar.net/tafseer/47/4والعُلَيْميُّ إلى أنَّ المَعْنى: اسْتَغنى بشَهَواتِ الدُّنيا ولَذَّاتِها عن نَعيمِ الآخِرةِ. يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/92/1). .أُوْلَـئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الُّدنْيَا وَالآخِرَةِ.أي: أولئك الذين تمتَّعوا بشَهَواتِ الدُّنيا
https://dorar.net/tafseer/9/25على الظنِّ صوابُه، وقال به الراسخون في العِلم، وألَّا يكون أمرًا ظنيًّا متوَهَّمًا، ولا أنْ يفسِّره كلُّ مَن
https://dorar.net/article/1687واليدينِ والرِّجلِ وغيرِها مع نَفيِ التمثيلِ؛ يُعدُّ مُشبِّهًا لديهم. يقولُ الجُوَيْنيُّ في بيانِ عقيدةِ
https://dorar.net/article/1555من أساسه بعدَ قليلٍ). بعد ذلك شرَعَ المؤلِّفانِ في وضْع القيود الثِّقال التي تُؤكِّدُ- في رأيهما- أنَّ
https://dorar.net/article/18381- أهميَّةُ هذه القِصَّة؛ وجهُ ذلك: أنَّ اللهَ أمَرَ نبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمرًا خاصًّا
https://dorar.net/tafseer/5/10