، قالت: لو جمَعْتُ كُلَّ شيءٍ أعطانيه، ما بلغ أصغَرَ آنيةِ أبي زرعٍ. قالت عائشةُ: قال رسولُ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/h/zCkqWqop، قالت: لو جمَعْتُ كُلَّ شيءٍ أعطانيه، ما بلغ أصغَرَ آنيةِ أبي زرعٍ. قالت عائشةُ: قال رسولُ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/h/zCkqWqopصلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولا عن أحدٍ من السلفِ التطوُّعُ مضطجعًا، ولو كان مشروعًا لفعلوه، ولنُقِل إلينا
https://dorar.net/feqhia/1283في الثَّلاثِ، بقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لا يحِلُّ لامرأةٍ تُؤمِنُ بالله واليومِ الآخِرِ أن تُحِدَّ
https://dorar.net/feqhia/2076عامرٍ الضَّبِّيِّ، قال: سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((مع الغُلامِ عقيقةٌ
https://dorar.net/feqhia/3904زوجاتٍ لا يحِلُّ لأحدٍ بعد رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم). ((مراتب الإجماع)) (ص: 63). ، وابنُ قُدامةَ
https://dorar.net/feqhia/3963الكِتابِقَولُه تعالى: فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ [البقرة
https://dorar.net/feqhia/4585الذي لا يُنتفَعُ به إلَّا بتلَفِه، فإذا قال: هذاالجِرابُ مِن التَّمرِ وقْفٌ على الفقراءِ، قُلْنا: جزاك اللهُ خيرًا
https://dorar.net/feqhia/6131(4/377). ، وهو قولُ علِيِّ بنِ أبي طالبٍ رضِيَ اللهُ عنه، وجَماعةٍ منَ التابعينَ [45] قال ابنُ حجرٍ
https://dorar.net/feqhia/6293فيه على ما نذكُرُ منه كلَّ شَيءٍ في بابِه ومَوضِعه -إنْ شاء اللهُ عزَّ وجلَّ- إلَّا إنَّ أصلَ مَذهَبِ مالكٍ فيما
https://dorar.net/feqhia/7700الكِتابِقال اللَّهُ تعالى: وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [البقرة: 195].وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/10609وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ [البقرة: 282]. وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللَّهَ تعالى أثبَت الوِلايةَ على السَّفيهِ
https://dorar.net/feqhia/10636أهميَّتِه -إن شاء الله تعالى-، والمرادُ هنا تعريفُه وبيانُ حقيقتِه. والنَّاظِرُ في كُتُبِ الباحثين
https://dorar.net/article/597وهو عَظْمٌ؛ مُجاراةً لِزَعْمِه في مِقدارِ الإمكانِ، وإنْ كان اللهُ يُحْيي ما هو أضعَفُ مِن العِظامِ، فيُحْيِي
https://dorar.net/tafseer/36/14الاستبداد والفصل السادس: المبادئ الأساسية لمقاومة الجور في الدولة الإسلامية,هي: أولا: مشروعية الله العليا
https://dorar.net/article/1268(ص: 148). قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا يُجمَعُ بَينَ المَرأةِ وعَمَّتِها، ولا بَينَ
https://dorar.net/osolfeqh/1508بَنى الأشاعِرةُ مَذهَبَهم في صِفاتِ اللهِ تَعالى على مُقدِّماتٍ وأقْيِسةٍ عَقْليَّةٍ جَعَلوها
https://dorar.net/frq/267، وهذا ما قام به مؤلف هذه الرسالة، جزاه الله خيراً، وإليك التعريف. بدأ المؤلف أولاً بلمحة عن مقاصد
https://dorar.net/article/120استثناء, فهو جهد يقوم على تطبيق منهاج الله في الأرض, فكان لزاماً على الجميع أن يقوم به ويسعى فيه, كما أتى
https://dorar.net/article/1100من قبل دعاة البدع, وقد أحدثوا في دين الله بدعاً ومنها ما يتعلق بكتاب الله إما في جانب التعبد به, أو جانب
https://dorar.net/article/1294المستجَدَّات تكييفًا دقيقًا؛ ليوجِدَ لها حلًّا ناجعًا ومناسبًا, معتمدًا في ذلك على كتاب الله وسُنَّة رسوله
https://dorar.net/article/1448أبي السعود)) (2/158). .3- قوله: فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ
https://dorar.net/tafseer/4/6اللهُ عنهما، قاله لعَمرِو بنِ الزُّبَيرِ، وكان عَمرُو بنُ الزُّبَيرِ ذاهِبًا بنَفسِه شامِخًا بأنفِه
https://dorar.net/alakhlaq/41591- قال عليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه:للهِ دَرُّ فتًى أنسابُه كَرَمُيا حبَّذا كَرَمٌ أضحى
https://dorar.net/alakhlaq/2602مَن أُوتي جوامِعَ الكَلِمِ عديلةَ غَصبِ المالِ وقَتلِ النَّفسِ، بقَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/alakhlaq/4667عن الشِّركِ والكُفرِ، ويتُبْ إلى اللهِ، ولكنَّه ييئَسُ من الخيرِ، ويَبْقى حَنِقًا ضيِّقَ الصَّدرِ، لا يعرِفُ
https://dorar.net/tafseer/17/20: أي يكْتَسب ومنه حديث عمر رضي اللّه عنه [ لَحِرْفَة أَحدِكم أشَدُّ عليَّ من عَيْلَتِه ] أي أنَّ إغْناء الفقير
https://dorar.net/ghreeb/814لأنَّه كانت قِيمةُ الإبِلِ مِنَ الذَّهَبِ والوَرِقِ في زَمَنِ عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنه [974
https://dorar.net/feqhia/12408القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالسُّنَّةِ، ومِن ذلك:1- عن أبي هرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/qfiqhia/581هرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((دَعُوني ما تَرَكتُكُم، إنَّما
https://dorar.net/qfiqhia/677