: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن إدماجِ غرَضٍ في غَرَضٍ؛ فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/101/1: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن إدماجِ غرَضٍ في غَرَضٍ؛ فإنَّ
https://dorar.net/tafseer/101/1العَرَبَ كانوا يستطيعون نَظْمَ مِثْلِ القُرآنِ الكريمِ، لكِنَّ اللهَ عزَّ وجَلَّ صَرَفَهم عن ذلك، وإعجازُ
https://dorar.net/arabia/1639الصَّحيحةِ والألفاظِ القويمةِ بعَونِ اللهِ ومَنِّه [364] يُنظَر: ((الدراسات الصوتية عند علماء
https://dorar.net/arabia/2497أذْكُرُ ذلك على مَذهَبِ سِيبَوَيهِ خاصَّةً؛ إذْ هو الصَّحيحُ المُعوَّلُ عليه، إن شاء اللهُ تعالى
https://dorar.net/arabia/2499... وكان أبو علِيٍّ رَحِمه الله يَستحسِنُ هذا الموضعَ جِدًّا، ويُنبِّهُ عليه، ويُسَرُّ بما يُحضِرُه خاطرُه
https://dorar.net/arabia/2114المُتَأخِّرينَ بأصحابِ هذا القِسمِ الشَّيخَ تَقيَّ الدِّينِ ابنَ تَيميَّةَ -رَحمةُ اللهِ عليه- وتَصَرُّفاتُه
https://dorar.net/osolfeqh/1495- إجماعُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم على مَشروعيَّةِ القياسِ في الأحكامِ مِن غَيرِ فَرقٍ بَينَ بَعضِها
https://dorar.net/osolfeqh/536). .وقيل: إنَّه مُكَلَّفٌ فيما هو عليه دونَ ما هو لَه تَغليظًا عليه. وهذا القَولُ نَقله الإسنويُّ
https://dorar.net/osolfeqh/172). الأدلَّة: أوَّلًا: من السُّنَّة عمومُ قولِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إنَّما الأعمالُ
https://dorar.net/feqhia/2176تكوينها موسومة بسمته: الحرية، العدل، الشرف، الفضيلة، سكينة النفس، التقوى؛ تقوى الله في عمل الدنيا، وعمل
https://dorar.net/article/1140في الغض منه. فلما سألته عن سبب ذلك، ذكر لي أنه بلغه أنه ذكر الحسين بن علي رضي الله عنهما في تاريخه، فقال
https://dorar.net/history/event/3262عُيِّن مكانه الجنرال مينو، وكان قد أظهر أنه اعتنق الدين الاسلاميَّ وتسمى عبد الله مينو. لَمَّا علم
https://dorar.net/history/event/4270مَعْلماً منها: أن يُكتب الكتاب خالصاً لوجه الله تعالى, وأن يعد لكل كلمة في كتابه جوابًا يوم القيامة
https://dorar.net/article/1373رؤوسَ بعضِ المسائل، كاختلافاتِ الصَّحابة، وانتقاداتِ عائشةَ رضِي الله عنها لهم، ومسألةِ التَّعليل
https://dorar.net/article/1836صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الكُتُبِ السَّابِقةِ، ومَعْناه: حامي الحُرَمِ [1705] يُنظر
https://dorar.net/arabia/5156كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا [1246] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (4/562
https://dorar.net/tafseer/6/20المتبادر من حكمة الله في نعمة النطق ، ومزية الكلام التي ميَّز بها الإنسان وفضَّله من سائر أنواع جنسه
https://dorar.net/article/991له: لا تُهلِكْ نفسَك ولك الأمانُ! فتمثَّل بأبياتٍ قالها الحُسَينُ رَضِيَ اللَّهُ عنه يومَ قُتِلَ، وهي:أذُلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/2008" هو وصفٌ مُؤَثِّرٌ قد ثَبَتَ ذلك بالدَّليلِ، وهو قَولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "
https://dorar.net/osolfeqh/567إلى وسائل، كما حوّل الحرية إلى غاية بدل تحكيم شرع الله تعالى. ولا أريد هنا أن أؤكد وجود
https://dorar.net/article/496(الخوارج والشيعة) وكتب عن الرسول صلى الله عليه وسلم في كتابه (تنظيم محمد للجماعة في المدينة) وكتابه (محمد
https://dorar.net/adyan/881والصرف بين التميميين والحجازيين)) للشريف عبد الله البركاتي (ص: 26: 300). . وممَّا ورد في القرآنِ
https://dorar.net/arabia/2136ذلك نَسخًا للقِبلةِ دونَ الصَّلاةِ؛ فإنَّ اللَّهَ تعالى لمَّا نَسَخَ التَّوجُّهَ إلى بَيتِ المَقدِسِ
https://dorar.net/osolfeqh/1444عليه بنو آدم؛ قال الله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ
https://dorar.net/article/2043المَدرسيِّ المُمَثِّلِ الخاصِّ في البَحرينِ لآيةِ اللهِ الخُمينيِّ، وأذاعَ راديو طِهرانَ في 30/8/1979م نِداءً
https://dorar.net/frq/19791- قولُه الله تبارك وتعالَى: انْطَلِقُوا إِلَى مَا كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ * انْطَلِقُوا إِلَى
https://dorar.net/tafseer/77/5