الموسوعة الحديثية


- عن عبدِ اللهِ قال أدِّ ما افترضَ اللهُ عليك تكنْ من أعبدِ الناسِ واجتنبْ ما حرَّمَ اللهُ عليك تكنْ من أورعِ الناسِ وارضَ بما قسم اللهُ لك تكنْ من أغنى الناسِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] العلاء بن خالد رماه يحيى القطان وابن معين وغيرهما بالكذب
الراوي : شقيق بن سلمة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 6/377
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القناعة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى قدر - الرضا بالقضاء رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أحاديث مشابهة:


- اتقِ المحارمَ تكنْ أعبدَ الناسِ , وارْضَ بما قسم اللهُ لكَ تكنْ أغنى الناسِ , وأحسنْ إلى جارِكَ تكنْ مؤمنًا وأحبَّ للناسِ ما تحبُّ لنفسِكَ تكنْ مسلمًا, ولا تكثرِ الضحكَ , فإنَّ كثرةَ الضحكِ تميتُ القلبَ

- كن ورِعًا تَكن أعبدَ النَّاسِ وارضِ نفسَكَ منَ اللَّهِ تَكن أغنى النَّاسِ وأحسن جوارَ من جاورَكَ تَكن مؤمنًا وأحبَّ للنَّاسِ ما تحبُّ لنفسِكَ تَكن مسلمًا ولا تُكثرِ الضَّحِكَ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تميتُ القلبَ وَكلُّ معروفٍ تصنعُهُ إلى أخيكَ المسلمِ فَهوَ صدقةٌ واللَّهُ في عونِ المسلمِ ما دامَ المسلمُ في عونِ أخيهِ ومن فرَّجَ عن مَكروبٍ كربةً فرَّجَ اللَّهُ عنْهُ كربًا يومَ القيامةِ ومن أغاثَ ملهوفًا غفرَ اللَّهُ لَهُ ثلاثةً وسبعينَ مغفرةً واحدةً لإصلاحِ دنياهُ وآخرتَهُ وثلاثةً وسبعينَ يرفعُ بِها درجاتٍ يومَ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مؤمل بن عبد الرحمن عامة حديثه غير محفوظة
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 8/195
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - حق الجار والوصاة به استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - القناعة صدقة - كل معروف صدقة رقائق وزهد - الورع والتقوى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- كُن ورعًا تَكن أعبدَ النَّاسِ وارضِ نفسَكَ منَ اللَّهِ تَكن أغنى النَّاسِ وأحسن جوارَ من جاورَكَ تَكن مؤمنًا وأحبَّ للنَّاسِ ما تحبُّ لنفسِكَ تَكن مسلمًا ولَا تُكثرِ الضَّحِكَ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تميتُ القلبَ وَكلُّ معروفٍ تصنعُهُ إلى أخيكَ المسلِمِ فَهوَ صدقةٌ واللَّهُ في عونِ المسلِمِ مادامَ المسلمُ في عونِ أخيهِ ومن فرَّجَ عن مَكروبٍ كربةً فرَّجَ اللَّهُ عنْهُ كُرَبًا يومَ القيامةِ ومن أغاثَ ملْهوفًا غفرَ اللَّهُ لَهُ ثلاثةً وسبعينَ مغفرةً واحدةً لإصلاحِ دنياهُ وآخرتَهُ وثلاثةً وسبعينَ يرفعُ بِها درجاتِ يومِ القيامةِ.

- ارْضَ بما قسم اللهُ لك تَكُنْ أَغْنَى الناسِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج مشكلة الفقر
الصفحة أو الرقم : 17
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - فيمن يرضى بما قسم له سؤال - فضل التعفف والتصبر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أَدِّ ما افتَرَضَ اللهُ عليك تَكُنْ من أَعْبَدِ الناسِ ، واجْتَنِبْ ما حَرَّمَ اللهُ عليكَ تَكُنْ من أَوْرَعِ الناسِ ، وارْضَ بما قَسَمَ اللهُ لكَ تَكُنْ من أَغْنَى الناسِ

- أَدِّ ما افتَرَضَهُ اللهُ عليكَ تَكُنْ أَعْبَدَ الناسِ ، وازْهَدْ فيما حَرَّمَ اللهُ عليكَ تَكُنْ أَوَرعَ الناسِ ، وارْضَ بما قَسَمَ اللهُ لك تَكُنْ أَغْنَى الناسِ
 
- يا مسلِمُ اضمَن لي ثلاثًا أضمَنْ لَكَ الجنَّةَ إن أنتَ عمِلتَ بما افتَرضَ اللَّهُ عليْكَ في القرآنِ فأنتَ أعبَدُ النَّاسِ وإن قنَعتَ بما رزقَكَ فأنتَ أغنى النَّاسِ و إن أنتَ اجتنبتَ ما حرَّمَ اللَّهُ عليْكَ فأنتَ أورَعُ النَّاسِ

- يا أبا الدَّرداءِ أحسِنْ جوارَ مَن جاورَك تكن مؤمنًا وأحبَّ للناسِ ما تحبُّ لنفسِك تكنْ مسلمًا وارضَ بما قسم اللهُ تكُنْ مِن أغنى النَّاسِ

- يا أبا الدَّرْدَاء أحسِنْ مجاورةَ من جاوركَ تكنْ مؤمنًا , وأحبَّ للنَّاسِ ما تحبَّ لنفسِكَ تكنْ مسلمًا .

- من يأخذُ منِّي هذه الكلماتِ فيعملُ بهنَّ أو يُعلِّمُ من يعملُ بهنَّ فقال أبو هريرةَ قلتُ أنا يا رسولَ اللهِ فأخذ بيدي وعدَّ خمسًا قال اتَّقِ المحارمَ تكُنْ أعبدَ النَّاسِ وارْضَ بما قسَم اللهُ لك تكُنْ أغنَى النَّاسِ وأحسِنْ إلى جارِك تكُنْ مؤمنًا وأحِبَّ للنَّاسِ ما تُحِبُّ لنفسِك تكُنْ مسلمًا ولا تُكثِرِ الضَّحِكَ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تُميتُ القلبَ

- من يأخذُ عنِّي هذه الكلماتِ فيعملُ بهنَّ أو يُعلِّمُ من يعملُ بهنَّ فقال أبو هريرةَ قلتُ أنا يا رسولَ اللهِ فأخذ بيدي فعدَّ خمسًا فقال اتَّقِ المحارمَ تكُنْ أعبدَ النَّاسِ وارْضَ بما قسم اللهُ لك تكُنْ أغنَى النَّاسِ وأحسِنْ إلى جارِك تكُنْ مؤمنًا وأحِبَّ للنَّاسِ ما تُحِبُّ لنفسِك تكُنْ مسلمًا ولا تكثِرْ من الضَّحِكِ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تُميتُ القلبَ

- كن ورِعًا تكن أعبدَ الناسِ وكن قَنِعًا تكنْ أشكرَ الناسِ وأحبِبْ للنَّاسِ ما تحبُّ لنفسِك تكن مؤمنًا وأحسِن مجاورةَ من جاورَك تكن مسلِمًا

- من يأخذُ عنِّي هؤلاءِ الكلماتِ فيعملُ بهنَّ أو يعلِّمُ من يعمَلُ بِهنَّ فقالَ أبو هريرةَ فقلتُ أنا يا رسولَ اللَّهِ فأخذَ بيدي فعدَّ خمسًا وقالَ اتَّقِ المحارِمَ تكُن أعبدَ النَّاسِ وارضَ بما قسمَ اللَّهُ لكَ تكن أغنى النَّاسِ وأحسِن إلى جاركَ تكن مؤمِنًا وأحبَّ للنَّاسِ ما تحبُّ لنفسِكَ تكن مسلِمًا ولا تكثِرِ الضَّحِكَ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تميتُ القلبَ

- من يأخذُ عنِّي هؤلاءِ الكلماتِ فيعملُ بهنَّ أو يُعلِمُ مَن يعملُ بهن؟ قلت أنا يا رسولَ اللهِ فأخذ بيدِي فعدَّ خمسًا فقال اتقِ المحارمَ تكنْ أعبدَ الناسِ وارضَ بما قسَم اللهُ لك تكنْ أغنَى الناسِ وأحسِنْ إلى جارِك تكنْ مؤمنًا وأحبَّ للناسِ ما تُحبُّ لنفسِك تكنْ مسلمًا ولا تكثرِ الضحِكَ فإن كثرةَ الضحكِ تُميتُ القلبَ

- جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال: إني سائِلُك عمَّا في الدنيا والآخرةِ فقال له: سلْ عمَّا بدا لك، قال: يا نبيَّ اللهِ أحبُّ أنْ أكونَ أعلمَ الناسِ قال: اتقِ اللهَ تكنْ أعلمَ الناسِ. فقال: أحبُّ أنْ أكونَ أغنى النَّاسِ قال: كن قنِعًا تكنْ أغنى الناسِ. قال: أحبُّ أن أكونَ خيرَ الناسِ فقال: خيرُ الناسِ من ينفعُ الناسَ فكن نافعًا لهم. فقال: أحبُّ أن أكونَ أعدلَ الناسِ قال: أحبَّ للناسِ ما تحبُّ لنفسِكَ تكنْ أعدلَ الناسِ. قال: أحبُّ أن أكونَ أخصَّ الناسِ إلى اللهِ تعالى قال: أكثرْ ذكرَ اللهِ تكنْ أخصَّ العبادِ إلى اللهِ تعالى. قال: أحبُّ أنْ أكونَ من المحسنين قال: اعبدِ اللهَ كأنك تراهُ فإنْ لم تكنْ تراه فإنه يراك. قال: أحبُّ أن يكمُلَ إيماني قال: حسِّنْ خُلقَكَ يكمُلْ إيمانُك. فقال: أحبُّ أنْ أكونَ من المطيعين، قال: أدِّ فرائضَ اللهِ تكن مطيعًا. فقال: أحبُّ أنْ ألقى اللهَ نقيًّا من الذنوبِ، قال اغتسلْ من الجنابةِ متطهِّرًا تلقى اللهَ يومَ القيامةِ وما عليك ذنبٌ. قال: أحبُّ أنْ أُحشـرَ يومَ القيامةِ في النورِ قال: لا تظلمْ أحدًا تحشـرْ يومَ القيامةِ في النورِ. قال: أحبُّ أنْ يرحمَني ربي قال: ارحمْ نفسَكَ وارحمْ خلقَ اللهِ يرحمْكَ اللهُ. قال: أحبُّ أنْ تقلَّ ذنوبي قال: استغفرِ اللهَ تقلَّ ذنوبُكَ. قال: أحبُّ أنْ أكونَ أكرمَ الناسِ قال: لا تشكوَنَّ اللهَ إلى الخلقِ تكنْ أكرمَ الناسِ. فقال: أحبُّ أنْ يوسَّعَ عليَّ في الرزقِ، قال: دُمْ على الطهارةِ يوسَّعْ عليك في الرزقِ. قال: أحبُّ أن أكونَ من أحبَّاءِ اللهِ ورسولِه، قال: أحِبَّ ما أحبَّ اللهُ ورسولُه وأبغضْ ما أبغضَ اللهُ ورسولُه. قال: أحبُّ أن أكونَ آمنًا من سخطِ اللهِ، قال: لا تغضبْ على أحدٍ تأمنْ من غضبَ اللهِ وسَخطِه. قال: أحبُّ أنْ تُستجابَ دعوتي، قال: اجتنبِ الحرامَ تستَجَبْ دعوتُك. قال: أحبُّ لا يفضحنُي اللهُ على رؤوسِ الأشهادِ، قال: احفظْ فرجَك كيلا تُفتَضحَ على رؤوسِ الأشهادِ. قال: أحبُّ أن يسترَ اللهُ عليَّ عيوبي قال: استرْ عيوبَ إخوانِك يسترِ اللهُ عليك عيوبَك. قال: ما الَّذي يسكنُ غضبَ الرَّحمنِ؟ قال: إخفاءُ الصدقةِ وصلةُ الرَّحِمِ. قال: ما الذي يطْفِئُ نارَ جهنمَ؟ قال: الصومُ
خلاصة حكم المحدث : موضوع ورواته مجاهيل وكأن واضعه جمع متنه من الأحاديث الصحيحة ومن بعض كلام أهل العلم وبعض ألفاظه منكرة لا توافق الأدلة الشرعية.
الراوي : خالد بن الوليد | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع فتاوى ابن باز
الصفحة أو الرقم : 26/330
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي المؤمنين خير رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - تقوى الله بر وصلة - أحب للناس ما تحب لنفسك بر وصلة - حسن الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- كن وَرِعًا تكن أعبدَ الناسِ ، و كن قنِعًا تكن أشْكَرَ الناسِ ، و أَحِبَّ للناسِ ما تُحِبُّ لنفسك تكنْ مؤمنًا ، و أَحسِنْ مجاورةَ مَن جاورَك تكنْ مُسلمًا ، و أَقِلَّ الضَّحكَ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تُميتُ القلبَ

- قال عبدالله بن مسعود: أدِّ ما افترضَ اللهُ تعالى عليكَ تكن منْ أعبدِ الناسِ، واجتنبْ ما حرَّمُ اللهُ عليكَ تكنْ منْ أورعِ الناسِ، وارضَ بما قسمَهُ اللهُ لكَ تكنْ منْ أغنَى الناسِ

- أدِّ ما افترضَ اللَّهُ عليكَ تَكن من أعبَدِ النَّاسِ واجتَنب ما حرَّمَ اللَّهُ عليكَ تكن من أَورعِ النَّاسِ وارضَ بما قسمَ اللَّهُ لَك تَكن من أغنى النَّاسِ

- قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَن يأخُذْ مني خمسَ خِصالٍ، فيعمَلْ بهن أو يُعلِّمْهن مَن يعمَلُ بهن؟، قُلتُ: أنا، قال: فأَخَذَ بيَدِي، فعدَّهُنَّ فيها، ثم قال: اتَّقِ المحارِمَ تكُنْ أعبَدَ الناسِ، وارْضَ بما قَسَمَ اللهُ لك تكُنْ أغنى الناسِ، وأحْسِنْ إلى جارِكَ تكُنْ مؤمنًا، وأحِبَّ للناسِ ما تُحِبُّ لنفْسِك تكُنْ مُسلِمًا، ولا تُكثِرِ الضَّحِكَ، فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تُميتُ القلْبَ.