الموسوعة الحديثية


- قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَن يأخُذْ مني خمسَ خِصالٍ، فيعمَلْ بهن أو يُعلِّمْهن مَن يعمَلُ بهن؟، قُلتُ: أنا، قال: فأَخَذَ بيَدِي، فعدَّهُنَّ فيها، ثم قال: اتَّقِ المحارِمَ تكُنْ أعبَدَ الناسِ، وارْضَ بما قَسَمَ اللهُ لك تكُنْ أغنى الناسِ، وأحْسِنْ إلى جارِكَ تكُنْ مؤمنًا، وأحِبَّ للناسِ ما تُحِبُّ لنفْسِك تكُنْ مُسلِمًا، ولا تُكثِرِ الضَّحِكَ، فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تُميتُ القلْبَ.

الصحيح البديل:


-  مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ جَائِزَتَهُ. قَالَ: وما جَائِزَتُهُ يا رَسولَ اللَّهِ؟ قَالَ: يَوْمٌ ولَيْلَةٌ، والضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أيَّامٍ، فَما كانَ ورَاءَ ذلكَ فَهو صَدَقَةٌ عليه، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أوْ لِيَصْمُتْ.

- لا يؤمِنُ أحدُكُم حتَّى يُحِبَّ لأخيهِ ما يحبُّ لنفسِه.