الموسوعة الحديثية


- يا أبا الدَّرداءِ أحسِنْ جوارَ مَن جاورَك تكن مؤمنًا وأحبَّ للناسِ ما تحبُّ لنفسِك تكنْ مسلمًا وارضَ بما قسم اللهُ تكُنْ مِن أغنى النَّاسِ

الصحيح البديل:


- لا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ (أَوْ قالَ: لِجارِهِ) ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ.

- مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا، أوْ لِيصْمُتْ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جارَهُ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ.