الموسوعة الحديثية


- كُن ورعًا تَكن أعبدَ النَّاسِ وارضِ نفسَكَ منَ اللَّهِ تَكن أغنى النَّاسِ وأحسن جوارَ من جاورَكَ تَكن مؤمنًا وأحبَّ للنَّاسِ ما تحبُّ لنفسِكَ تَكن مسلمًا ولَا تُكثرِ الضَّحِكَ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تميتُ القلبَ وَكلُّ معروفٍ تصنعُهُ إلى أخيكَ المسلِمِ فَهوَ صدقةٌ واللَّهُ في عونِ المسلِمِ مادامَ المسلمُ في عونِ أخيهِ ومن فرَّجَ عن مَكروبٍ كربةً فرَّجَ اللَّهُ عنْهُ كُرَبًا يومَ القيامةِ ومن أغاثَ ملْهوفًا غفرَ اللَّهُ لَهُ ثلاثةً وسبعينَ مغفرةً واحدةً لإصلاحِ دنياهُ وآخرتَهُ وثلاثةً وسبعينَ يرفعُ بِها درجاتِ يومِ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/1865
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/440)
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - حق الجار والوصاة به استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - القناعة صدقة - كل معروف صدقة رقائق وزهد - الورع والتقوى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (6/ 440)
ثنا أحمد بن عمر بن المهلب أبو الطيب القرشي بمصر ثنا محمد بن عبيد الله بن ميمون ثنا مؤمل بن عبد الرحمن عن عباد بن عبد الصمد عن أنس بن مالك قال رسول الله صلى الله عليه و سلم كن ورعا تكن أعبد الناس وارض نفسك من الله تكن أغنى الناس وأحسن جوار من جاورك تكن مؤمنا وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ولا تكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب وكل معروف تصنعه إلى أخيك المسلم فهو صدقة والله في عون المسلم ما دام المسلم في عون أخيه ومن فرج عن مكروب كربة فرج الله عنه كربا يوم القيامة ومن أغاث ملهوفا غفر الله له ثلاثة وسبعين مغفرة واحدة لإصلاح دنياه وآخرته وثلاثة وسبعين يرفع بها درجات يوم القيامة ولمؤمل هذا غير ما ذكرت وعامة حديثه غير محفوظة