الموسوعة الحديثية


- كن ورِعًا تَكن أعبدَ النَّاسِ وارضِ نفسَكَ منَ اللَّهِ تَكن أغنى النَّاسِ وأحسن جوارَ من جاورَكَ تَكن مؤمنًا وأحبَّ للنَّاسِ ما تحبُّ لنفسِكَ تَكن مسلمًا ولا تُكثرِ الضَّحِكَ فإنَّ كثرةَ الضَّحِكِ تميتُ القلبَ وَكلُّ معروفٍ تصنعُهُ إلى أخيكَ المسلمِ فَهوَ صدقةٌ واللَّهُ في عونِ المسلمِ ما دامَ المسلمُ في عونِ أخيهِ ومن فرَّجَ عن مَكروبٍ كربةً فرَّجَ اللَّهُ عنْهُ كربًا يومَ القيامةِ ومن أغاثَ ملهوفًا غفرَ اللَّهُ لَهُ ثلاثةً وسبعينَ مغفرةً واحدةً لإصلاحِ دنياهُ وآخرتَهُ وثلاثةً وسبعينَ يرفعُ بِها درجاتٍ يومَ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مؤمل بن عبد الرحمن عامة حديثه غير محفوظة
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 8/195
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - حق الجار والوصاة به استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - القناعة صدقة - كل معروف صدقة رقائق وزهد - الورع والتقوى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن يَسَّرَ علَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عليه في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَن سَتَرَ مُسْلِمًا، سَتَرَهُ اللَّهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَاللَّهُ في عَوْنِ العَبْدِ ما كانَ العَبْدُ في عَوْنِ أَخِيهِ، وَمَن سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فيه عِلْمًا، سَهَّلَ اللَّهُ له به طَرِيقًا إلى الجَنَّةِ، وَما اجْتَمع قَوْمٌ في بَيْتٍ مِن بُيُوتِ اللهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بيْنَهُمْ؛ إِلَّا نَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَحَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ، وَمَن بَطَّأَ به عَمَلُهُ، لَمْ يُسْرِعْ به نَسَبُهُ.