الموسوعة الحديثية


- كن ورِعًا تكن أعبدَ الناسِ وكن قَنِعًا تكنْ أشكرَ الناسِ وأحبِبْ للنَّاسِ ما تحبُّ لنفسِك تكن مؤمنًا وأحسِن مجاورةَ من جاورَك تكن مسلِمًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : السفاريني الحنبلي | المصدر : شرح كتاب الشهاب الصفحة أو الرقم : 410
التخريج : أخرجه الترمذي (2305)، وأحمد (8095) بعضه في أثناء حديث، وابن ماجه (4217) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القناعة إيمان - حب المؤمن لأخيه ما يحب لنفسه بر وصلة - إكرام الجار وعدم أذيته رقائق وزهد - الورع والتقوى رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 551)
2305- حدثنا بشر بن هلال الصواف البصري قال: حدثنا جعفر بن سليمان، عن أبي طارق، عن الحسن، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من يأخذ عني هؤلاء الكلمات فيعمل بهن أو يعلم من يعمل بهن))؟ فقال أبو هريرة: فقلت: أنا يا رسول الله، فأخذ بيدي فعد خمسا وقال: ((اتق المحارم تكن أعبد الناس، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما، ولا تكثر الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب)): (( هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث جعفر بن سليمان والحسن لم يسمع من أبي هريرة شيئا. هكذا روي عن أيوب، ويونس بن عبيد، وعلي بن زيد، وروى أبوعبيدة الناجي، عن الحسن، هذا الحديث قوله: ولم يذكر فيه عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم))

[مسند أحمد] (13/ 458)
8095- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا جعفر يعني ابن سليمان، عن أبي طارق، عن الحسن، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من يأخذ مني خمس خصال فيعمل بهن، أو يعلمهن من يعمل بهن؟)) قال: قلت أنا يا رسول الله. قال: (( فأخذ بيدي فعدهن فيها)) ثم قال: (( اتق المحارم تكن أعبد الناس، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما، ولا تكثر الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1410)
4217- علي بن محمد قال: حدثنا أبو معاوية، عن أبي رجاء، عن برد بن سنان، عن مكحول، عن واثلة بن الأسقع، عن أبي هريرة: قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا أبا هريرة كن ورعا، تكن أعبد الناس، وكن قنعا، تكن أشكر الناس، وأحب للناس ما تحب لنفسك، تكن مؤمنا، وأحسن جوار من جاورك، تكن مسلما، وأقل الضحك، فإن كثرة الضحك تميت الق