الموسوعة الحديثية


- أوصيكم بالسمعِ والطاعةِ، فإنه من يَعِشْ منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المَهْدِيِّينَ من بعدي، تَمَسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنواجِذِ، وإياكم ومُحْدثاتِ الأمورِ، فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

أحاديث مشابهة:


- وعظنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومًا بعد صلاةِ الغداةِ موعظةً بليغةً ذرفَتْ منها العيونُ ووجِلتْ منها القلوبُ فقال رجلٌ إنَّ هذه موعظةُ مُودِّعٍ فماذا تعهد إلينا يا رسولَ اللهِ قال أوصيكم بتقوى اللهِ، والسمعِ والطاعةِ وإن عبدٌ حبشيٌّ فإنه من يعشْ منكم يرَ اختلافًا كثيرًا، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ، فإنها ضلالةٌ فمن أدرك ذلك منكم فعليه بسنَّتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدِين المهديِّين عَضوا عليها بالنواجذِ

- السّمعُ والطاعةُ وإن تأَمّرَ عليكُم عبدٌ . . .

- إنَّه مَن يَعِشْ منكم بعدي، فسيرى اختلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ مِن بعدي، تمسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضَلالةٌ.

- وعظَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يومًا بعدَ صلاةِ الغداةِ موعِظةً بليغةً ذرِفَت منْها العيونُ ووجِلَت منْها القلوبُ فقالَ رجلٌ إنَّ هذِهِ موعظةُ مودِّعٍ فماذا تعْهدُ إلينا يا رسولَ اللَّهِ قالَ أوصيكم بتقوى اللَّهِ والسَّمعِ والطَّاعةِ وإن عبدٌ حبشيٌّ فإنَّهُ من يعِش منْكم يرَ اختلافًا كثيرًا وإيَّاكم ومحدَثاتِ الأمورِ فإنَّها ضَلالةٌ فمن أدرَكَ ذلِكَ منْكم فعليْهِ بِسُنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ عضُّوا عليْها بالنَّواجذِ

- وَعَظَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.... وفيه قال: أوصيكم بتقوى اللهِ، والسَّمعِ والطاعةِ، وإنَّ عبدًا حبشيًّا؛ فإنه مَن يَعِشْ منكم بَعْدي فسيرى اختلافًا كثيرًا، فإيَّاكم ومُحِدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّها ضلالةٌ، فمَن أدرَكَ ذلك منكم فعليه بسُنَّتي، وسُنَّةِ الخلفاءِ الراشدينَ مِن بَعْدي، عَضُّوا عليها بالنواجِذِ.

- وعظَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مَوعظةً بليغةً فقال رجلٌ : يا رسولَ اللهِ كأنَّ هذِه موعظةُ مودِّعٍ فماذا تعهدُ إلينا ؟ فقالَ : أوصيكم بالسَّمعِ والطَّاعةِ ، فإنَّ مَن يعِش منكم سَيرى اختلافًا كثيرًا ، فعليكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ ، تمسَّكوا بِها وعضُّوا عليها بالنَّواجذِ وإيَّاكم ومُحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- أتينا العِرباضَ بنَ ساريةَ رضي اللهُ عنه وهو ممَّن نزل فيه وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ الآيةُ فسلَّمنا فقلنا أتيناك زائرين وعائدين ومقتبسين ، فقال : صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الصُّبحَ ذاتَ يومٍ ثمَّ أقبل علينا فوعظنا موعظةً بليغةً ، ذرِفت منها العيونُ ، ووجِلت منها القلوبُ ، فقال : أُوصيكم بتقوَى اللهِ والسَّمعِ والطَّاعةِ وإن كان عبدًا حبشيًّا ، فإنَّه من يعِشْ منكم بعدي فسيرَى اختلافًا كثيرًا ، فعليكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدين المهديِّين ، تمسَّكوا بها ، وعَضُّوا عليها بالنَّواجذِ ، وإيَّاكم ومُحدثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ بدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- عليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الراشدِين المهدِيِّينَ مِن بعدي

- وعظَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ مَوعظةً ذَرَفَتْ منها العيونُ ووجِلَتْ منها القلوبُ فقلنا يا رسولَ اللهِ إنَّ هذه لموعِظَةَ مُوَدِّعٍ فماذا تعهَدُ إلينا ؟ فقال : تركتُكم على البيضاءِ ليلِها كنهارِها لا يزيغُ عنها بعدي إلا هالِكٌ ، ومن يَعِشْ منكم فسَيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بما عرَفتُم من سُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ المهدِيِّينَ الرَّاشدينَ . وعليكم بالطاعةِ وإن كان عبدًا حبشيًّا عَضُّوا عليها بالنَّواجذِ فإنما المؤمنُ كالجملِ الأَنِفِ كلما قِيدَ انقَادَ
 
- وعظَنا رَسولُ اللهِ مَوعظةً وجِلَت مِنها القُلوبُ ، و ذرِفَت مِنها العُيونُ ، فقُلنا : يا رسولَ اللهِ ! كأنَّها موعِظةُ مودِّعٍ فأوصِنَا قال : أُوصِيكُم بتَقوى اللهِ ، و السَّمعِ و الطَّاعةِ ، و إن تَأَمَّرَ عليكُم عبدٌ ، و أنَّهُ من يَعِش منكُم فسيَرى اختلافًا كثيرًا ، فعليكُم بسُنَّتِي ، و سُنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدين المهديِّين ، عَضُّوا علَيها بالنَّواجذِ ، و إيَّاكُم و مُحدَثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضَلالةٌ

- لقد تركتُكم على مثلِ البيضاءِ ، ليلِها كنهارِها ، لا يزيغُ عنها إلا هالكٌ

- أُوصيكُمْ بِتقْوَى اللهِ ، والسَّمعِ والطاعةِ ، وإنْ أُمِّرَ عليكم عبدٌ حبَشِيٌ ، فإنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنكمْ بَعدِي فسَيَرَى اخْتلافًا كثيرًا ، فعليكُمْ بِسُنَّتِي وسنَّةِ الخُلفاءِ المهديِّينَ الرَّاشِدينَ ، تَمسَّكُوا بِها ، وعَضُّوا عليْها بالنَّواجِذِ ، وإيّاكُمْ ومُحدثاتِ الأُمورِ ؛ فإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ بِدعةٌ ، وكلَّ بِدعةٍ ضلالَةٌ

- فعَلَيْكُمْ بسنَّتِي وسنَّةِ الخلَفَاءِ الراشدينَ المهديينَ عضُّوا عليها بالنواجِذِ

- قدْ تركتُكم على البيضاءِ ليلُها كنهارِها ، لا يزيغُ عنها بعدي إلَّا هالِكٌ ، ومَنْ يَعِشْ منكم فسيرَى اختلافًا كثيرًا ، فعلَيْكُم بما عرَفْتُم مِنْ سُنَّتِي ، وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديينَ ، عضُّوا عليها بالنواجِذِ ، وعليكم بالطاعَةِ وإِنْ عبدًا حبشِيًّا ، فإِنَّما المؤمِنُ كالجمَلِ الأَنِفِ ، حيثُمَا انقيدَ انقادَ

- عليكم بسُنَّتِي وسُنَّةِ الخلفاءِ . . .

- إني قد تَرَكْتُكُم على مِثْلِ البيضاءِ : ليلُها كنهارِها ، لا يَزِيغُ عنها بعدي إلا هالِكٌ

- لقد ترَكْتُكُم علَى مِثلِ البَيضاءِ ، لَيلُها كنَهارِها ، لا يَزيغُ بعدي عنها إلَّا هالِكٌ
    
- أوصيكُم بالسَّمعِ والطَّاعةِ ، فإنَّهُ مَن يعِشْ منكُم بَعدي فسيَرى اختلافًا كثيرًا، فعَليكم بِسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهْديِّينَ مِن بَعدي تَمسَّكوا بِها ( وعضُّوا علَيها ) بالنَّواجذِ، وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالَه

- وإنَّهُ مَن يَعِشْ منكم فسيَرى اختِلافًا كثيرًا ، فعليكُم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهْديِّينَ عضُّوا عليها بالنَّواجذِ ، وإيَّاكُم ومُحدثاتِ الأمورِ، فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- أنَّ رسولَ اللَّهِ وعظَهُم يومًا موعظةً بليغةً بعدَ صلاةِ الغداةِ ذرِفَت منها العيونُ ووجِلَت منها القلوبُ، فقالَ رجلٌ يا رسولَ اللَّهِ إنَّ هذِهِ لموعظةُ مودَّعٍ فما تعهَدُ إلينا قالَ : أوصيكم بتقوى اللَّهِ والسَّمعِ والطَّاعةِ

- عن ابن عمر قال: كلُّ بدعةِ ضلالةٍ وإن رآها النَّاسُ حَسنةً .
خلاصة حكم المحدث : موقوفاً بإسناد صحيح وإنما يصح منه مرفوعاً الشطر الأول
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : أحكام الجنائز الصفحة أو الرقم : 258
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ما جاء في أصحاب البدع اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع اعتصام بالسنة - مجانبة أهل الأهواء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أتينا العرباضَ بنِ ساريةَ، وهو ممن نزل فيه ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه فسلَّمنا، وقلنا : أتيناك ؛ زائرين، وعائدين، ومقتبسِين . فقال العرباضُ : صلى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ، ثم أقبل علينا، فوعظنا موعظةً بليغةً، ذرفت منها العيون، ووجِلت منها القلوبُ . فقال قائلٌ : يا رسولَ اللهِ ! كأن هذه موعظةُ مُودِّعٍ، فماذا تعهد إلينا ؟ فقال : أوصيكم بتقوى اللهِ والسمعِ والطاعةِ وإن عبدًا حبشيًّا، فإنه من يعِشْ منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ المهديّين الراشدين تمسّكوا بها، وعَضّوا عليها بالنواجذِ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- وعَظَنَا رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- مَوْعِظَةً وجِلَتْ منها القلوبُ، وذَرَفَتْ منها العيونُ ، قال : فقلْنَا : يا رسولَ اللهِ، كأَنَّ هذه مَوْعِظَةُ مُودِّعٍ فماذا تَعْهَدُ إلينا ؟ فقال : أُوصِيكُمْ بالسَّمْعِ والطَّاعَةِ، فإنه مَنْ يَعِشْ منكم بعدي فسَيَرَى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسُنَّتِي، وسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِييْنَ مِنْ بَعْدِي، تَمَسَّكُوا بها، وعَضَّوا عليها بالنَّواجِذِ ،وإيَّاكُم ومُحْدَثَاتِ الأُمُورِ؛ فإِنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ.

- عليكم بسنتي وسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِييْنَ مِنْ بَعْدِي ، تَمَسَّكُوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّوَاجِذِ ،وإيَّاكُم ومُحْدَثَاتِ الأمورِ؛ فإِنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ.

- قام فينا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذاتَ يومٍ فوَعَظَنا مَوْعِظَةً بليغةً، وجِلَتْ منها القلوبُ، وذَرَفَتْ منها العيونُ! فقيل: يا رسولَ اللهِ، وعَظْتَنا مَوْعِظَةَ مُودِّعٍ! فاعهَدْ إلينا بعهدٍ. فقال: عليكم بتقوى اللهِ، والسمعِ، والطاعةِ ؛وإن عبدًا حَبَشِيًّا، وسَتَرَوْن مِن بعدِي اختلافًا شديدًا؛ فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المَهْدِيين، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ وإيَّاكم والأمورَ المُحْدَثاتِ؛ فإن كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ.

- صلى بنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم صلاةَ الصبحِ ثم أقبلَ علينا بوجهِه فوعظنا موعظةً بليغةً.

- وعظنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم موعظةً ذَرَفتْ منها العيونُ ووجلت منها القلوبُ, فقلنا يا رسولَ اللهِ إن هذه لموعظةُ مودَّعٍ فماذا تعهد إلينا؟ قال قد تركتكم على البيضاءِ ليلُها كنهارِها لا يزيغُ عنها بعدي إلا هالكٌ من يعشْ منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بما عرفتُم من سنتي وسنةِ الخلفاء الراشدين المهديِّين, عَضُّوا عليها بالنواجذِ وعليكم بالطاعةِ وإن عبدًا حبشيًا ,فإنما المؤمنُ كالجملِ الأنِفِ حيثما قِيدَ انقادَ.
 
- عليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الراشِدين الهادِين

- عليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الراشدِينَ الهادِينَ عَضُّوا عليها بالنواجِذِ

- عليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الراشدِينَ

- صلى بنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الصبحَ ، فوعظنا موعظةً بليغةً ذرفتْ منها العيونُ ، ووجلتْ منها القلوبُ ، فقال قائل : يا رسولَ اللهِ كأنها موعظةُ مودّعٍ ، فأوصِنا ، فقال : أوصيكُم بتقوى اللهِ والسمعِ والطاعةِ ، وإن كان عبدا حبشيّا ، فإنهُ من يعشْ منكُم فسيرَى اختلافا كثيرا ، فعليكُم بسنتِي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديينَ ، وعضّوا عليها بالنواجذِ ، وإياكُم ومحدثاتُ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ ثم أقبل علينا فوعظَنا موعظةً بليغةً ذرَفتْ منها العيونُ ووجِلتْ منها القلوبُ ، فقلنا : يا رسولَ اللهِ كأنها موعظةُ مُودِّعٍ فأوصِنا ، قال : أُوصيكم بتقوى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ والسمعِ والطاعةِ وإن تأمَّر عليكم عبدٌ ، وإنه من يعِشْ منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا ، فعليكم بسنتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الراشدِين المهدِيِّينَ عَضُّوا عليها بالنواجذِ وإيَّاكم ومُحدثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- من يعِشْ منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا, فعليكم بسُنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الراشدِين المهديِّينَ من بعدي, عَضُّوا عليها بالنواجذِ, و إياكم و مُحدثاتِ الأمورِ, فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- كلُّ بدعةٍ ضلالةٌ [يعني حديث: كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ إذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ، وَعَلَا صَوْتُهُ، وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ، حتَّى كَأنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يقولُ: صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ، ويقولُ: بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ، وَيَقْرُنُ بيْنَ إصْبَعَيْهِ: السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى، ويقولُ: أَمَّا بَعْدُ؛ فإنَّ خَيْرَ الحَديثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرُ الهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ، وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، ثُمَّ يقولُ: أَنَا أَوْلَى بكُلِّ مُؤْمِنٍ مِن نَفْسِهِ؛ مَن تَرَكَ مَالًا فَلأَهْلِهِ، وَمَن تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ، فَإِلَيَّ وَعَلَيَّ. [وفي رواية]: كَانَتْ خُطْبَةُ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَومَ الجُمُعَةِ يَحْمَدُ اللَّهَ، وَيُثْنِي عليه، ثُمَّ يقولُ علَى إثْرِ ذلكَ، وَقَدْ عَلَا صَوْتُهُ، ثُمَّ سَاقَ الحَدِيثَ، بمِثْلِهِ.]

- . . . . فإنَّه من يعِشْ منكم من بعدي فسيرَى اختلافًا كثيرًا, فعليكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ المهديِّينَ الرَّاشدينَ, تمسَّكوا بها, وعضُّوا عليها بالنَّواجذِ, وإيَّاكم ومحدَثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ مُحدثَةٍ بدعةٌ, وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ, زاد في حديثٍ آخرَ : وكلَّ ضلالةٍ في النَّارِ .

- عليكم بسُنَّتي وسنَّةَ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المهديِّينَ من بَعدي ، تمسَّكوا بها وعضُّوا عليها بالنَّواجذِ ، وإيَّاكمْ ومُحدَثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- فعليكمْ بسُنَّتي وسنَّةَ الخلفاءِ الرَّاشدينَ الهادينَ عضُّوا عليها بالنَّواجِذِ

- تركتُكم على الواضحةِ ليلُها كنهارِها لا يزيغُ عنها إلَّا جاحدٌ ، وعليكم بسُنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ الهادينَ عضُّوا عليها بالنَّواجذِ

- تركتُكم على الواضحةِ ، ليلُها كنهارِها ، لا يَزيغُ عنها إلَّا جاحدٌ

- عليْكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ من بعدي عَضُّوا عليْها بالنَّواجذِ

- كلُّ بدعةٍ ضلالةٌ [يعني حديث: كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ إذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ، وَعَلَا صَوْتُهُ، وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ، حتَّى كَأنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يقولُ: صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ، ويقولُ: بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ، وَيَقْرُنُ بيْنَ إصْبَعَيْهِ: السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى، ويقولُ: أَمَّا بَعْدُ؛ فإنَّ خَيْرَ الحَديثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرُ الهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ، وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، ثُمَّ يقولُ: أَنَا أَوْلَى بكُلِّ مُؤْمِنٍ مِن نَفْسِهِ؛ مَن تَرَكَ مَالًا فَلأَهْلِهِ، وَمَن تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ، فَإِلَيَّ وَعَلَيَّ. [وفي رواية]: كَانَتْ خُطْبَةُ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَومَ الجُمُعَةِ يَحْمَدُ اللَّهَ، وَيُثْنِي عليه، ثُمَّ يقولُ علَى إثْرِ ذلكَ، وَقَدْ عَلَا صَوْتُهُ، ثُمَّ سَاقَ الحَدِيثَ، بمِثْلِهِ.]

- إنَّهُ مَن يعِشْ منْكم بعدي فسيَرى اختِلافًا كثيرًا فعليكُم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ من بعدي تمسَّكوا بِها وعضُّوا عليها بالنَّواجذِ وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- عليْكُم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ مِن بعدي تمسَّكوا بِها وعضُّوا عليْها بالنَّواجذِ وإيَّاكم ومحدثاتِ الأمورِ

- عليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الرَّاشِدينَ
 
- عليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المهديين من بعدي ، تمسَّكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذِ

- إن من يعشْ منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذِ
  
- صلَّى بِنَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الصبحَ ثُمَّ وعظَنَا موعظةً بليغةً ذرفَتْ مِنها الأعينُ ووجِلَتْ مِنها القلوبُ فقال قائلٌ يا رسولَ اللهِ كأنَّها موعظةُ مودعٍ فأوْصنا قال أوصيكُمْ بتقْوَى اللهِ عز وجل والسمعِ والطاعةِ وإنْ كان عبدًا حبشيًّا فإنَّهُ مَنْ يعشْ مِنكمْ بعدِي فسيَرَى اختلافًا كثيرًا فعليكُمْ بسنَّتِي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديينَ مِنْ بَعْدي وعضُّوا عليها بالنواجذِ وإيَّاكُمْ ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٍ

- كلُّ بدعةٍ ضلالةٌ [يعني حديث: أتينا العرباضَ بنِ ساريةَ، وهو ممن نزل فيه ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه فسلَّمنا، وقلنا : أتيناك؛ زائرين، وعائدين، ومقتبسِين. فقال العرباضُ : صلى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ، ثم أقبل علينا، فوعظنا موعظةً بليغةً، ذرفت منها العيون، ووجِلت منها القلوبُ. فقال قائلٌ : يا رسولَ اللهِ ! كأن هذه موعظةُ مُودِّعٍ، فماذا تعهد إلينا ؟ فقال : أوصيكم بتقوى اللهِ والسمعِ والطاعةِ وإن عبدًا حبشيًّا، فإنه من يعِشْ منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ المهديّين الراشدين تمسّكوا بها، وعَضّوا عليها بالنواجذِ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ]

- قد تركتُكم على البيضاءِ ليلُها كنهارِها لا يزيغُ عنها بعدي إلا هالكٌ

- صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم صلاةَ الصبحِ فوعظَنا موعظةً بليغةً ذرَفَتْ منها العيونُ ووجِلَتْ منها القلوبُ ، فقيلَ : يا رسولَ اللهِ ! كأنَّها موعظةُ مودِّعٍ فأوصِنا ، قال : عليكم بالسمعِ والطاعةِ ، وإنْ كان عبدًا حبشيًّا ؛ فإنهُ من يعِشْ منكم فسيرَى اختلافًا كثيرًا ، فعليكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديِّينَ ، عَضُّوا عليها بالنَّواجذِ . وإياكم ومحدَثاتِ الأمورِ ؛ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم صلاةَ الصبحِ فوعظَنا موعظةً بليغةً ذرَفَتْ منها العيونُ ووجِلَت منها القلوبُ ، فقيلَ : يا رسولَ اللهِ ! كأنَّها موعظةُ مودِّعٍ فأوصِنا ، قال : عليكم بالسمْعِ والطاعةِ ، وإنْ كان عبدًا حبشيًّا ؛ فإنه من يعِشْ منكم فسيرَى اختلافًا كثيرًا ، فعليكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديِّينَ ، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ . وإيَّاكم ومحدَثاتِ الأمورِ ؛ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ فإن كلَّ محدثةٍ بدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- إياكم ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- عليكم بسنتِي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المهديينَ فتمسَّكوا بها وعضُّوا عليها بالنواجذِ
 
- إنه من يعِشْ منكم بعدِي فسيرَى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديينَ من بعدِي تمسَّكوا بها، وعضُّوا عليها بالنواجذِ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ، فإن كلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- أوصيكم بتقوى اللهِ والسَّمعِ والطَّاعةِ وإنْ تأمَّر عليكم عبدٌ ، فإنه من يَعِشْ منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا ، فعليكم بسُنَّتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ من بعدي ، تمسَّكوا بها وعَضُّوا عليها بالنواجذِ ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعَةٌ ، وكلَّ بدعَةٍ ضلالةٌ

- إيَّاكُم ومحدَثاتِ الأمورِ [فإنَّ شرَّ الأمورِ محدثاتُها وإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ بدعةٌ وإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ]

- كلُّ بدعةٍ ضلالةٌ [يعني حديث: أتينا العرباضَ بنِ ساريةَ، وهو ممن نزل فيه ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه فسلَّمنا، وقلنا : أتيناك؛ زائرين، وعائدين، ومقتبسِين. فقال العرباضُ : صلى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ، ثم أقبل علينا، فوعظنا موعظةً بليغةً، ذرفت منها العيون، ووجِلت منها القلوبُ. فقال قائلٌ : يا رسولَ اللهِ ! كأن هذه موعظةُ مُودِّعٍ، فماذا تعهد إلينا ؟ فقال : أوصيكم بتقوى اللهِ والسمعِ والطاعةِ وإن عبدًا حبشيًّا، فإنه من يعِشْ منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ المهديّين الراشدين تمسّكوا بها، وعَضّوا عليها بالنواجذِ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ]

- إيَّاكم ومحدثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدثةٍ بدعةٌ وكلُّ بدعةٍ ضلالةٌ.
 
- فإنَّه مَن يَعِشْ منكم فسيَرَى اختِلافًا كثيرًا، فعليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ الرَّاشِدينَ المَهْدِيِّينَ، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كُلَّ بِدعةٍ ضَلالةٌ

- قدْ تركتُكمْ على البيضاءِ ليلُها كنهارِها، لا يَزِيغُ عنها بعدي إلا هالكٌ، ومنْ يعشْ منكمْ فسيرى اختلافًا كثيرًا، فعليكمْ بما عرَفْتمْ منْ سنتِي، وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديينَ، عضُّوا عليها بالنواجذِ، وعليكمْ بالطاعةِ وإنْ عبدًا حبشيًّا، فإنَّما المؤمنُ كالجملِ الأنِفِ، حيثما انْقِيدَ انقادَ

- عليكُم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهْديِّينَ

- عليْكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ [الرَّاشدِينَ المَهديِّينَ من بَعدي، وعَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ.]

- أتينا العِرباضَ بنَ ساريةَ وَهوَ ممَّن نزلَ فيهِ (وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ) [التوبة 92] فسلَّمنا وقُلنا: أتيناكَ زائرينَ وعائدينَ ومقتبِسينَ. فقالَ العِرباضُ: صلَّى بنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم ذاتَ يومٍ ثمَّ أقبلَ علينا فوعظَنا موعظةً بليغةً ذرِفَت منْها العيونُ ووجِلَت منْها القلوبُ فقالَ قائلٌ: يا رسولَ اللَّهِ كأنَّ هذِهِ موعظةُ مودِّعٍ فماذا تعْهَدُ إلينا؟ فقالَ: أوصيكُم بتقوى اللَّهِ والسَّمعِ والطَّاعةِ وإن عبدًا حبشيًّا فإنَّهُ من يعِشْ منْكم بعدي فسيَرى اختلافًا كثيرًا فعليْكم بسُنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ المَهديِّينَ الرَّاشدينَ تَمسَّكوا بِها وعضُّوا عليْها بالنَّواجِذِ وإيَّاكم ومحدَثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ محدَثةٍ بدعةٌ وَكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

- أتَيْنا العِرباضَ بنَ ساريةَ وهو ممَّن نزَل فيه: {وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ} [التوبة: 92] فسلَّمْنا وقُلْنا: أتَيْناك زائرينَ ومُقتبِسينَ فقال العِرباضُ: ( صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الصُّبحَ ذاتَ يومٍ ثمَّ أقبَل علينا فوعَظنا موعظةً بليغةً ذرَفت منها العيونُ ووجِلتْ منها القلوبُ فقال قائلٌ: يا رسولَ اللهِ كأنَّ هذه موعظةُ مودِّعٍ فماذا تعهَدُ إلينا ؟ قال: أوصيكم بتقوى اللهِ والسَّمعِ والطَّاعةِ وإنْ عبدًا حبَشيًّا مجدَّعًا فإنَّه مَن يعِشْ منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بسنَّتي وسنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ فتمسَّكوا بها وعَضُّوا عليها بالنَّواجذِ وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأمورِ فإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ بدعةٌ وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ )

- أَتَيْنا العِرْباضَ بنَ ساريةَ -وهو ممَّن نزَلَ فيه:  {وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ} [التوبة: 92]- فسَلَّمْنا، وقُلْنا: أَتَيْناك زائرينَ وعائدينَ ومُقتَبِسينَ. فقال عِرْباضٌ: صَلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الصبحَ ذاتَ يَومٍ، ثمَّ أَقْبَلَ علينا، فوَعَظَنا مَوعِظةً بليغةً، ذَرَفَتْ منها العُيونُ، ووَجِلَتْ منها القُلوبُ، فقال قائلٌ: يا رسولَ اللهِ، كأنَّ هذه مَوعِظةٌ مُوَدِّعٍ، فماذا تَعهَدُ إلينا؟ فقال: أُوصيكم بتَقْوى اللهِ، والسَّمعِ والطاعةِ وإنْ كان عبْدًا حَبَشيًّا؛ فإنَّه مَن يَعِشْ منكم بَعْدي فسيَرى اختِلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسُنَّتي، وسُنَّةِ الخُلفاءِ الراشِدينَ المَهْديِّينَ، تَمَسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ، وكلَّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.

- صَلَّى لنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الفجرَ، ثمَّ أَقْبَلَ علينا فوَعَظَنا مَوعِظةً بليغةً، ذَرَفَتْ لها الأَعْيُنُ، ووَجِلَتْ منها القُلوبُ، قُلْنا أو قالوا: يا رسولَ اللهِ، كأنَّ هذه مَوعِظةٌ مُوَدِّعٍ، فأَوْصِنا. قال: أُوصيكم بتَقْوى اللهِ، والسَّمعِ والطاعةِ وإنْ كان عبْدًا حَبَشيًّا؛ فإنَّه مَن يَعِشْ منكم يَرى بَعْدي اختِلافًا كثيرًا، فعليكم بسُنَّتي، وسُنَّةِ الخُلفاءِ الراشِدينَ المَهْديِّينَ، وعَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ، وإنَّ كلَّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وَعَظَهم يَومًا بعْدَ صَلاةِ الغَداةِ... فذكَرَه. [أي حَديثَ: صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الصُّبحَ ذاتَ يَومٍ، ثم أقبَلَ علينا، فوَعَظَنا مَوعِظةً بَليغةً ذَرَفَتْ منها العُيونُ، ووَجِلَتْ منها القُلوبُ، فقال قائِلٌ: يا رسولَ اللهِ، كأنَّ هذه مَوعِظةُ مُودِّعٍ، فماذا تَعهَدُ إلينا؟ فقال: أُوصيكُم بتَقْوى اللهِ، والسَّمْعِ والطَّاعةِ...]

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعَظَهم يَومًا بعْدَ صَلاةِ الغَداةِ... فذكَرَه. [أي حَديثَ: صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الصُّبحَ ذاتَ يَومٍ، ثم أقبَلَ علينا، فوَعَظَنا مَوعِظةً بَليغةً ذَرَفَتْ منها العُيونُ، ووَجِلَتْ منها القُلوبُ، فقال قائِلٌ: يا رسولَ اللهِ، كأنَّ هذه مَوعِظةُ مُودِّعٍ، فماذا تَعهَدُ إلينا؟ فقال: أُوصيكُم بتَقْوى اللهِ، والسَّمْعِ والطَّاعةِ...]

- أتَيْنا العِرباضَ بنَ ساريةَ -وهو ممَّن نزَلَ فيه: {وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ} [التوبة: 92]- فسَلَّمْنا، وقُلنا: أتَيْناك زائِرينَ وعائِدينَ ومُقتبِسينَ، فقال العِرباضُ: صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذاتَ يَومٍ، ثُمَّ أقبَلَ علينا، فوَعَظَنا مَوعِظةً بَليغةً ذَرَفَتْ منها العُيونُ، ووَجِلَتْ منها القُلوبُ، فقال قائلٌ: يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كأنَّ هذه مَوعِظةُ مُودِّعٍ، فماذا تَعهَدُ إلينا؟ قال: أُوصيكم بتَقْوى اللهِ، والسَّمعِ والطَّاعةِ وإنْ عبدًا حَبَشيًّا؛ فإنَّه مَن يَعِشْ منكم بعدي فسَيَرى اختِلافًا كثيرًا، فعليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلَفاءِ المَهْديِّينَ الرَّاشِدينَ، تمسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كُلَ مُحدَثةٍ بِدْعةٌ، وكلَّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.

- عن عِرْباضِ بنِ ساريةَ، وكان عِرْباضٌ رجُلًا من بَني سُلَيْمٍ من أهلِ الصُّفَّةِ، قال: خرَج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومًا، فقام، فوعَظ النَّاسَ ورغَّبهم، وحذَّرهم، وقال ما شاء اللهُ أنْ يقولَ، ثمَّ قال: اعبُدوا اللهَ لا تُشرِكوا به شيئًا، وأَطيعوا مَن ولَّاهُ اللهُ أمرَكم، ولا تُنازِعوا الأمرَ أهلَهُ، ولو كان عبدًا أسودَ، وعليكم بما تَعرِفونَ من سُنَّةِ نبيِّكم والخُلفاءِ الرَّاشدِينَ المَهديِّينَ، وعَضُّوا على نَواجِذِكم بالحقِّ.