الموسوعة الحديثية


- إيَّاكُم و المُحدَثاتِ فإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ ضلالةٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : العرباض بن سارية | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 26
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (26) واللفظ له، والترمذي (2676)، وابن ماجه (42)، والطبراني (622) (18/ 248) مطولا.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - إثم من دعا إلى ضلالة اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (1/ 17)
: 26 - ثنا عبد الوهاب بن نجدة، ثنا الوليد بن مسلم، عن عبد الله بن العلاء، عن يحيى بن أبي المطاع، قال: سمعت ‌العرباض بن سارية، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياكم والمحدثات، ‌فإن ‌كل ‌محدثة ‌ضلالة

سنن الترمذي (5/ 44)
: 2676 - حدثنا علي بن حجر قال: حدثنا بقية بن الوليد، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب، فقال رجل: إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله؟ قال: أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة، وإن عبد حبشي، فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا، وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ‌ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليه بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ: هذا حديث حسن صحيح وقد روى ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا، حدثنا بذلك الحسن بن علي الخلال، وغير واحد قالوا: حدثنا أبو عاصم، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه والعرباض بن سارية يكنى أبا نجيح وقد روي هذا الحديث عن حجر بن حجر، عن عرباض بن سارية، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه

[سنن ابن ماجه] (1/ 15 )
: 42 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن بشير بن ذكوان الدمشقي حدثنا الوليد بن مسلم قال: حدثنا عبد الله بن العلاء يعني ابن زبر قال: حدثني يحيى بن أبي المطاع، قال: سمعت العرباض بن سارية، يقول: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فوعظنا موعظة بليغة، وجلت منها القلوب، وذرفت منها العيون، فقيل يا رسول الله: وعظتنا موعظة مودع، فاعهد إلينا بعهد، فقال: عليكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وإن عبدا حبشيا، وسترون من بعدي اختلافا شديدا، فعليكم بسنتي، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم والأمور المحدثات، فإن كل بدعة ‌ضلالة

 [المعجم الكبير – للطبراني] (18/ 248)
: 622 - حدثنا أبو عبد الملك أحمد بن إبراهيم القرشي، ثنا إبراهيم بن عبد الله بن العلاء بن زبر، حدثني أبي، عن يحيى بن أبي المطاع، عن ‌العرباض بن سارية السلمي، قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات غداة فوعظنا موعظة وجلت منها القلوب، وذرفت منه العيون، فقلنا: يا رسول الله، إنك وعظتنا موعظة مودع، فاعهد إلينا، فقال: عليكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن كان عبدا حبشيا، فسيرى من بقي بعدي اختلافا شديدا، فعليكم بسنتي، وسنة الخلفاء الراشدين، وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم والمحدثات، ‌فإن ‌كل ‌محدثة ‌ضلالة