الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : العرباض بن سارية | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 28
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (27) واللفظ له، والترمذي (2676)، والطبراني (622) (18/ 248)، وفي ((مسند الشاميين)) (1180)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7109) مطولا.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - إثم من دعا إلى ضلالة اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (1/ 17)
: 27 - حدثنا عمرو بن عثمان، ثنا بقية بن الوليد، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن ‌العرباض بن سارية، أنه حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إياكم ومحدثات الأمور، ‌فإنها ‌ضلالة

سنن الترمذي (5/ 44)
: 2676 - حدثنا علي بن حجر قال: حدثنا بقية بن الوليد، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن ‌العرباض بن سارية، قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب، فقال رجل: إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله؟ قال: أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة، وإن عبد حبشي، فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا، وإياكم ومحدثات الأمور ‌فإنها ‌ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليه بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ: هذا حديث حسن صحيح وقد روى ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن ‌العرباض بن سارية، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا، حدثنا بذلك الحسن بن علي الخلال، وغير واحد قالوا: حدثنا أبو عاصم، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن ‌العرباض بن سارية، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه ‌والعرباض بن سارية يكنى أبا نجيح وقد روي هذا الحديث عن حجر بن حجر، عن ‌عرباض بن سارية، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه

 [المعجم الكبير – للطبراني] (18/ 246)
: 618 - حدثنا موسى بن المنذر الحمصي، ثنا حيوة بن شريح، ح وحدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، ثنا عمرو بن عثمان، ثنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن ‌العرباض بن سارية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعظهم يوما موعظة بعد صلاة الغداة، فذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب، فقال رجل: يا رسول الله، إن هذه موعظة مودع، فما تعهد إلينا؟ قال: أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا، فإياكم ومحدثات الأمور، ‌فإنها ‌ضلالة، وعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي، عضوا عليها بالنواجذ

مسند الشاميين للطبراني (2/ 197)
: 1180 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة، ثنا حيوة بن شريح، ثنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، عن ‌العرباض بن سارية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعظهم موعظة بليغة بعد صلاة الغداة ، فذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب ، فقال رجل: يا رسول الله ، إن هذه موعظة مودع ، فما تعهد إلينا؟ فقال: أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة ، وإن عبدا حبشيا ، فإنه من يعش منكم بعدي يرى اختلافا كثيرا ، وإياكم ومحدثات الأمور ، ‌فإنها ‌ضلالة ، فمن أدرك ذلك منكم فعليه بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين ، عضوا عليها بالنواجذ

شعب الإيمان (10/ 20 ط الرشد)
: 7109 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري، ببغداد، أنا إسماعيل بن محمد الصفار، نا عباس بن عبد الله الترقفي، نا محمد بن المبارك، نا معاوية بن يحيى أبو مطيع، نا بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن ‌العرباض بن سارية قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة بليغة، ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب قال قائل: كأن هذه موعظة مودع، فما تأمرنا؟ قال: " عليكم بالسمع والطاعة لمن ولاه الله أمركم، وإن كان عبدا حبشيا، ألا وسيرى من بقي منكم بعدي اختلافا كثيرا، فمن أدرك ذاك منكم فعليه بسنتي وسنة الخلفاء المهديين، عضوا عليها بالنواجذ، إياكم ومحدثات الأمور ‌فإنها ‌ضلالة " كذا قال