الموسوعة الحديثية


- مَن أراد أهلَ المدينةِ بسوءٍ أذابه اللهُ كما يذوبُ المِلْحُ في الماءِ

أحاديث مشابهة:

 
- أنه خرج يومَ الحرَّةِ فنُكِبَتْ قدَمُه بحَجَرٍ فقال تَعِسَ من أخاف رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قلتُ ومن أخاف رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ من أخاف هذا الحيَّ من الأنصارِ فقد أخاف ما بين هذَين يعني جنبَيه

- من أرادَ أَهْلَ المدينةِ بسوءٍ، أذابَهُ اللَّهُ، كما يَذوبُ الملحُ في الماءِ

- اللَّهمَّ من ظلم أهلَ المدينةِ وأخافهم فأخِفْه وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعين ، لا يُقبَلُ منه صرفٌ ولا عَدلٌ
   
- اللَّهمَّ مَن ظلمَ أهلَ المدينةِ وأخافَهُم ؛ فأخِفْهُ ، وعليهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ ، ولا يُقْبَلُ منهُ صرفٌ ولا عدلٌ .

- اللهم من ظلم أهلَ المدينةِ وأخافهم ؛ فأَخِفْه ، وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين ، ولا يُقبَلُ منه صَرفٌ ولا عدلٌ .

- لا يَكِيدُ أهلَ المدينةِ أحَدٌ ، إلَّا انْماعَ كمَا يَنماعُ المِلْحُ في الماءِ

- مَنْ أخافَ أهلَ المدينةِ ، أخافَهُ اللهُ

- مَنْ أخافَ أهلَ المدينَةِ ، فقدْ أخافَ ما بينَ جنْبَيَّ

- سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: لا يَكِيدُ أهْلَ المَدِينَةِ أحَدٌ، إلَّا انْمَاعَ كما يَنْمَاعُ المِلْحُ في المَاءِ.

- من أخاف أهلَ المدينةِ ظالمًا لهم أخافَهُ اللهُ

- من أخافَ أهلَ المدينةِ أخافه اللهُ وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ لا يُقبلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ

- لا يريدُ أحدٌ أهلَ المدينةِ بِسوءٍ إلَّا أذابَهُ اللَّهُ في النَّارِ ذَوبَ الرَّصاصِ أو ذَوبَ المِلحِ في الماءِ ومن أخاف أهلَ المدينةِ أخافَهُ اللَّهُ وعليهِ لعنةُ اللَّهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ لا يقبلُ اللَّهُ منهُ صَرفًا ولا عدلًا

- لا يَكيدُ أحدٌ أَهلَ المدينةِ إلَّا انماعَ كما ينماعُ المِلحُ في الماءِ

-  مَن أَرَادَ أَهْلَ هذِه البَلْدَةِ بسُوءٍ -يَعْنِي المَدِينَةَ- أَذَابَهُ اللَّهُ كما يَذُوبُ المِلْحُ في المَاءِ.

- مَن أَرَادَ أَهْلَ المَدِينَةِ بِسُوءٍ، أَذَابَهُ اللَّهُ كما يَذُوبُ المِلْحُ في المَاءِ. [وفي رواية]: بِمِثْلِهِ، غيرَ أنَّهُ قالَ: بِدَهْمٍ، أَوْ بِسُوءٍ.

- اللَّهمَّ من ظلم أهلَ المدينةِ وأخافهم فأخِفْه وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعين ولا يُقبلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ

- اللَّهُمَّ مَن ظَلَمَ أهْلَ المدينةِ وأخافَهم فأَخِفْهُ، وعليه لَعْنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ، لا يُقبَلُ منه صَرْفٌ ولا عَدْلٌ.

- منْ أخافَ أهلَ المدينةِ، فقدْ أخافَ ما بينَ جنبَيَّ

- منْ أخافَ أهلَ المدينةِ، أخافَهُ اللهُ

- مَن أخاف أهلَ المدينةِ أخافه اللهُ
 
- أنَّ أميرًا مِن أُمَراءِ الفِتْنةِ قَدِمَ المدينةَ، وكان قد ذَهَبَ بَصَرُ جابِرٍ، فقيلَ لجابِرٍ: لو تنَحَّيتَ عنه، فخَرَجَ يَمشي بَينَ ابنَيه فنُكِّبَ، فقال: تَعِسَ مَن أخافَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، فقال ابناه -أو أحدُهُما-: يا أبَتِ، وكيف أخافَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وقد ماتَ؟ قال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم يقولُ: مَن أخافَ أهلَ المدينةِ، فقد أخافَ ما بَينَ جَنبَيَّ.

- مَن أخافَ أهلَ المدينةِ، فعَلَيه لَعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يَقبلُ اللهُ منه صَرْفًا ولا عَدْلًا، مَن أخافَها فقدْ أخافَ ما بَيْنَ هذينِ، وأشارَ إلى ما بَينَ جَنبَيْه.

- مَن أخافَ أهلَ المدينةِ، فقد أخافَ ما بَينَ جَنبَيَّ.

- مَن أخافَ أهلَ المَدينةِ ظالِمًا، أخافَهُ اللهُ، وكانت عليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يُقبَلُ منه عَدلٌ ولا صَرفٌ.

-  مَن أخافَ المَدينةَ، أخافَهُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ، وعليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه صَرفًا ولا عَدلًا.

-  مَن أخافَ أهلَ المَدينةِ ظُلمًا، أخافَهُ اللهُ، وعليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه يَومَ القيامةِ صَرفًا ولا عَدلًا.

-  مَن أخافَ أهلَ المَدينةِ، أخافَهُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ، وعليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه يَومَ القيامةِ صَرفًا ولا عَدلًا.

- مَن أخافَ أهلَ المَدينةِ، أخافَهُ اللهُ، وعليه لَعنةُ اللهِ.