الموسوعة الحديثية


- مَن أخافَ أهلَ المَدينةِ، أخافَهُ اللهُ، وعليه لَعنةُ اللهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح،
الراوي : السائب بن خلاد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 3/324
التخريج : أخرجه أحمد (16565)، وإسماعيل بن جعفر في ((حديثه)) (332)، والنسائي في ((الكبرى)) (4251) بزيادة في آخره.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل المدينة - جزاء من أراد أهل المدينة بسوء إيمان - الوعيد رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (27/ 98 ط الرسالة)
: 16565 - حدثنا سليمان بن داود الهاشمي، قال: أخبرنا إسماعيل بن جعفر، قال: أخبرني يزيد، عن عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري: أن عطاء بن يسار أخبره: أن السائب بن خلاد أخا بني الحارث بن الخزرج أخبره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من ‌أخاف ‌أهل ‌المدينة ظالما أخافه الله، وكانت

حديث علي بن حجر عن إسماعيل بن جعفر (ص386)
: 332 - حدثنا يزيد، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري أن عطاء بن يسار، أخبره أن السائب بن خلاد أخا بني الحارث بن الخزرج أخبره، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: من ‌أخاف ‌أهل ‌المدينة ظالما لهم أخافه الله، وكانت عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (4/ 253)
: 4251 - أخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي، عن حماد، عن يحيى، عن مسلم بن أبي مريم، عن عطاء بن يسار، عن ابن خلاد، وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من ‌أخاف ‌أهل ‌المدينة أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل