الموسوعة الحديثية


-  مَن أخافَ المَدينةَ، أخافَهُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ، وعليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه صَرفًا ولا عَدلًا .
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : السائب بن خلاد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16562
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (4265)، وأحمد (16562) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل المدينة - جزاء من أراد أهل المدينة بسوء مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (2/ 483)
4265- أنبأ يحيى بن حبيب بن عربي عن حماد عن يحيى عن مسلم بن أبي مريم عن عطاء بن يسار عن بن خلاد وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال من أخاف أهل المدينة أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل

[مسند أحمد] (27/ 96)
16562- حدثنا عبد الصمد، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن مسلم بن أبي مريم، عن عطاء بن يسار، عن السائب بن خلاد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من أخاف المدينة أخافه الله عز وجل وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا))