الموسوعة الحديثية


-  مَن أخافَ أهلَ المَدينةِ، أخافَهُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ، وعليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يَقبَلُ اللهُ منه يَومَ القيامةِ صَرفًا ولا عَدلًا .
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : السائب بن خلاد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16559
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (4265)، وأحمد (16559) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل المدينة - جزاء من أراد أهل المدينة بسوء مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (2/ 483)
4265- أنبأ يحيى بن حبيب بن عربي عن حماد عن يحيى عن مسلم بن أبي مريم عن عطاء بن يسار عن بن خلاد وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال من أخاف أهل المدينة أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل

[مسند أحمد] (27/ 94)
16559- حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد يعني ابن سلمة، عن يحيى بن سعيد، عن مسلم بن أبي مريم، عن عطاء بن يسار، عن السائب بن خلاد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( من أخاف أهل المدينة أخافه الله عز وجل وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا))