الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ من ظلم أهلَ المدينةِ وأخافهم فأخِفْه وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعين ولا يُقبلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/219
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3589) واللفظ له، والديلمي في ((الفردوس)) (2067)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (401).
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل المدينة - جزاء من أراد أهل المدينة بسوء فضائل المدينة - فضل المدينة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 53)
: 3589 - حدثنا روح بن الفرج أبو الزنباع قال: نا يحيى بن بكير قال: نا الليث بن سعد، عن هشام بن عروة، عن موسى بن عقبة، عن عطاء بن يسار، عن عبادة بن الصامت، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل. لم يرو هذا الحديث عن موسى بن عقبة، إلا هشام بن عروة، تفرد به: الليث بن سعد ".

الأحاديث المختارة (8/ 330)
: 400 - وأخبرنا أبو جعفر الصيدلاني، أن فاطمة أخبرتهم، أبنا محمد، أبنا سليمان بن أحمد الطبراني، ثنا أبو الزنباع روح بن الفرج، ثنا يحيى بن بكير (ح). 401 - وحدثنا محمد بن رزيق بن جامع المصري، ثنا عيسى بن حماد قالا: ثنا الليث بن سعد، عن هشام بن عروة، عن موسى بن عقبة، عن عطاء بن يسار، عن عبادة بن الصامت، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل).