الموسوعة الحديثية


- مَن أخافَ أهلَ المَدينةِ ظالِمًا، أخافَهُ اللهُ، وكانت عليه لَعنةُ اللهِ والمَلائِكةِ والنَّاسِ أجمَعينَ، لا يُقبَلُ منه عَدلٌ ولا صَرفٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : السائب بن خلاد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16565
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (4265)، وأحمد (16565) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل المدينة - جزاء من أراد أهل المدينة بسوء إيمان - الملائكة إيمان - الوعيد مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (2/ 483)
4265- أنبأ يحيى بن حبيب بن عربي عن حماد عن يحيى عن مسلم بن أبي مريم عن عطاء بن يسار عن بن خلاد وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال من أخاف أهل المدينة أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل

[مسند أحمد] (27/ 98)
16565- حدثنا سليمان بن داود الهاشمي، قال: أخبرنا إسماعيل بن جعفر قال: أخبرني يزيد، عن عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري، أن عطاء بن يسار أخبره، أن السائب بن خلاد أخا بني الحارث بن الخزرج أخبره، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( من أخاف أهل المدينة ظالما أخافه الله وكانت عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه عدل ولا صرف))