الموسوعة الحديثية


- مَن أخاف أهلَ المدينةِ أخافه اللهُ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3738
التخريج : أخرجه أحمد (14818)، وابن أبي شيبة (32427)، والحارث بن أبي أسامة ما في ((بغية الباحث)) (394) بنحوه،
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل المدينة - جزاء من أراد أهل المدينة بسوء رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (23/ 121 ط الرسالة)
: 14818 - حدثنا علي بن عياش، حدثنا محمد بن مطرف، عن زيد بن أسلم، عن جابر بن عبد الله: أن أميرا من أمراء الفتنة قدم المدينة، وكان قد ذهب بصر جابر، فقيل لجابر: لو تنحيت عنه فخرج يمشي بين ابنيه فنكب. فقال: تعس من أخاف رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال ابناه، أو أحدهما: يا أبت، وكيف أخاف رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد مات؟ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من أخاف أهل المدينة، فقد ‌أخاف ‌ما ‌بين ‌جنبي.

مصنف ابن أبي شيبة (6/ 406 ت الحوت)
: 32427 - حدثنا ابن نمير، عن هاشم بن هاشم، عن عبد الله بن نسطاس، عن ‌جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌أخاف ‌أهل ‌المدينة فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا، من أخافها فقد أخاف ما بين هذين - وأشار إلى ما بين جنبيه -

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (1/ 467)
: 394 - حدثنا محمد بن سعد، ثنا أبو ضمرة، حدثني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص الزهري، عن عبد الله بن نسطاس، عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من ‌أخاف ‌أهل ‌المدينة فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا ، من ‌أخاف ‌أهل ‌المدينة فقد أخاف ما بين هذين يعني قلبه