الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1411 - )) أخرَجَه مسلمٌ (1584). 2- عن عُبادةَ بنِ الصَّامِتِ رَضيَ اللهُ عنه، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

كتابُ الرِّبا - الفصلُ الأوَّلُ: بَيعُ الرِّبويِّ بجِنسِه بَيعُ الرِّبويِّ بجنسِه يُشترَطُ فيه أمْرانِ: الأوَّلُ: التَّقابُضُ منَ الطَّرفَينِ الثَّاني: التَّساوي بالمعيارِ الشَّرعيِّ، المَكيلُ بالكَيلِ، والمَوْزونُ بالوَزنِ

1412 - الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ تعالى لم يكَلِّفِ المُسلِمَ إلَّا ما يُمكِنُه الامتِثالُ له، فلم يُكَلِّفْهم.

كتاب التَّذْكيةِ - المطلب الأوَّلُ: ذَكاةُ المُسلِمِ

1413 - سعيدٍ الخدريِّ أنَّ رجلًا دخَلَ المسجدَ وقد صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأصحابِه، فقال.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الثالث: حُكمُ صَلاةِ الجماعةِ، وعلى مَن تجِبُ، وشروطُها وآدابُها

1414 - فَلْيَصُمْهُ [البقرة: 185] ثانيًا: مِن السُّنَّةِ عن عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الثالث: حكمُ صَومِ شَهرِ رمضان، وحكمُ تارِكِه

1415 - )) للبهوتي (3/47). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّة 1- عن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: قال.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - المَبحثُ الرَّابعُ: استِئذانُ الزَّوجةِ مِن الزَّوجِ

1416 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم)) أخرجه مسلم (1565). وَجْه الدَّلالةِ مِنَ الحَديثَينِ: أنَّه نهى عن عَسْبِ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الرَّابعُ: بُيوعٌ مُشتَمِلةٌ على الغَرَرِ والجَهالةِ

1417 - ، والثَّوْريِّ، والأوزاعيِّ، وإسحاقَ، وأصحابِ الرأيِ، ويُروى ذلك عن زيدِ بنِ ثابتٍ رَضِيَ اللهُ عنه). ((المغني.

كتابُ الأيمان - المَطلَبُ السَّادِسُ: التَّعليقُ في اليَمينِ

1418 - النووي على مسلم)) (8/70). : الحَنَفيَّة ((البحر الرائق)) لابن نجيم (2/324)، وينظر: ((فتح القدير.

كتابُ الصَّوم - الفصل الثالث: ما يُشتَرَطُ وما لا يشتَرَطُ لصحَّةِ الاعتكافِ

1419 - 1- عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها: ((أنَّ فاطمةَ بنتَ أبي حُبيشٍ سألت النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: أحكام الطُّهر من الحيض والنِّفاس

1420 - أنَسٍ رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ الرُّبَيِّعَ -وهيَ ابنةُ النَّضْرِ- كَسَرَت ثَنيَّةَ جاريةٍ، فطَلَبوا.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ الأوَّلُ: عُقوبةُ الجِنايةِ العَمديَّةِ على ما دونَ النَّفسِ

1421 - وأحكامها الفقهية)) لسهيل بن سليمان الشايع (ص: 29). ، وهو مَذهبُ المالكيَّةِ [603] لا يُشترَطُ عندَ.

كتابُ الأوقاف - الفصلُ السادسُ: وقْفُ المَنافِعِ، والعَيْنِ التي تُستهلَكُ

1422 - بشَيءٍ مُسمًّى منَ الكَيلِ، أو الوزنِ، أو العدَدِ، قال أبو عُمرَ: هذا مِن قولِه -عندَ جمهورِ العلماءِ.

كتابُ الرِّبا - الفَصلُ الثَّاني: بَيعُ المُزابَنةِ

1423 - ) واللَّفْظُ له، ومُسلِمٌ (1608) مُطَوَّلًا. . وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.

كِتابُ الشُّفْعةِ - الفَصْلُ السَّادِسُ: أخْذُ الوَقْفِ بالشُّفْعةِ

1424 - التي فَرَضَها رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم على المسلمين، والتي أمرَ اللهُ بها رسولَه، حسَبَما كتَبَه له أبو.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الأوَّل: زكاةُ الذَّهَبِ والفِضَّةِ

1425 - ، وقتادة، ومالك، والليث، والحسن بن صالح، وأبي ثور؛ لأنَّ عبد الله بنَ كعبِ بنِ مالك، قال: كان أصحابُ رَسولِ.

كتاب التَّذْكيةِ - المبحث السَّادِسُ: ذَكاةُ الجَنينِ

الموسوعة الفقهية